Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الملك عبدالله يدخل المستشفى: أزمة خلافة في الأفق؟

    الملك عبدالله يدخل المستشفى: أزمة خلافة في الأفق؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 1 يناير 2015 غير مصنف

    سايمون هندرسون

    من استحداثه تقليد تقديم تقرير لـ”مجلس الشورى” عن رحلاته إلى الخارج حينما كان “وليّاً للعهد”، إلى مشروع جامعة الملك عبدالله، وإلى ابتعات عشرات الألوف من السعوديين لنهل العلم في “بلاد الكفّار”- والمشروعان يثيران معارضة لم تتوقّف يوماً من أوساط مشايخ الوهابية المستنفعين بالجهل- وإلى دعمه للثورة السورية، وموقفه الحاسم من محاولات طهران لزعزعة استقرار البحرين، وإلى دعمه لمصر ضد “الإخوان” والإرهاب، وإلى موقفه الصلب ضد الغزوة الإيرانية-الملاتية للمنطقة العربية، فقد انتزع الملك عبدالله قيادة المنطقة العربية في اللحظة الراهنة.

    الملك عبدالله هو، أيضاً، صاحب “مبادرة السلام العربية” التي رفضتها إسرائيل، ولم يحسن العرب تسويقها، سوى أنها تظلّ الحل العملي الوحيد للصراع العربي-الإسرائيلي.

    اللبنانيون، أيضاً، اكتشفوا أن السعودية، بقيادة الملك عبدالله، أكثر حرصاً على بلادهم من الإشتراكي “فرنسوا أولاند” الذي يبدو وكأنه لم يسمع بروابط فرنسا التاريخية مع لبنان! رئيس “صغير” على رأس بلد “كبير”!

    في غياب مصر، باتت السعودية، بقيادة الملك عبدالله، بوصلة المقاومة العربية للغزو الإيراني.

    الشفاف

    *

    جاء الإعلان الرسمي من الديوان الملكي بأن العاهل السعودي الملك عبد الله قد نُقل إلى مستشفى في العاصمة الرياض “لإجراء بعض الفحوصات الطبية”، ليفصح عن قلق بالغ بشأن صحة الملك البالغ من العمر واحد وتسعين عاماً، لأنه يٌفترض وجود مرافق طبية ممتازة في قصوره الخاصة. ومن الواضح أنه ثقيل الوزن، وسبق أن نُشر بأنه يعاني من مشاكل في الظهر، يُفترض أن تكون هي السبب في مواجهته صعوبة في الوقوف، وبالتالي حاجته لأداة مساعدة في المشي. ويُعتقد أن معاناته من سنوات من التدخين المفرط هي من المشاكل التي لم يتناولها الإعلام.

    ومن الناحية النظرية، سيكون خليفته أخيه غير الشقيق ولي العهد الأمير سلمان، البالغ من العمر ثمانية وسبعون عاماً. وعلى الرغم من نشاطه الناتج عن جدوله الزمني الملئ بالاجتماعات، إلا أنه من الواضح أن دماغ سلمان مصاب بالعته الذهني. فقد أفاد بعض الزوار الذين التقوا به بأنه بعد مرور بضع دقائق من المحادثة معه يبدأ بالتكلم دون تناسق. ويُنسب واقع ظهور الأمير سلمان في الأماكن العامة على الإطلاق إلى تصميمه لأن يصبح ملكاً للبلاد – أو على الأرجح، إلى طموح أقرب أقربائه بأن عليه أن يفعل ذلك.

    هذه هي المنافسات الداخلية المحتدمة في بيت آل سعود إلى درجة أنه لم يكن باستطاعة الملك عبد الله استبدال الأمير سلمان، على الرغم من أنه كان قد عيّن أخ غير شقيق آخر، الأمير مقرن – الذي هو أصغر من بقي أبناء مؤسس المملكة العربية السعودية الراحل الملك عبد العزيز، المعروف أيضاً باسم ابن سعود – في آذار/مارس إلى منصب جديد هو نائب ولي العهد. وحيث أن تلك الخطوة كانت مثيرة للجدل، فهي تعني تجاهل مطالبات الإخوة غير الإشقاء الآخرين ومناورة العاهل السعودي في “هيئة البيعة” لتأمين البيعة مسبقاً، في محاولة لتعزيز المكانة الجديدة لمقرن. وتجدر الإشارة هنا إلى ما نُشر رسمياً بأنه لم تكن هناك موافقة بالإجماع على تولّي الأمير مقرن لمنصبه الحالي.

    لقد أصبح ظهور الملك عبد الله أمام الجمهور نادراً على نحو متزايد في الأشهر الأخيرة، لكنه بقي صانع القرار الأعلى في المملكة، وتَمثَّل ذلك بلقائه بأمير قطر تميم بن حمد آل ثاني في منتصف تشرين الأول/أكتوبر لحل نزاع داخلي بين دول الخليج، واجتماعه بالعاهل الأردني الملك عبد الله في منتصف كانون الأول/ديسمبر لمناقشة موضوع سوريا على الارجح.

    سيكون هناك فراغ في السلطة في الرياض بعد وفاة العاهل السعودي أو بقائه في المستشفى لمدة طويلة، الأمر الذي سيؤدي إلى تنامي القلق في العواصم الدولية بسبب أهمية السعودية كأكبر مصدّر للنفط في العالم. وعلى الرغم من مركزها المهيمن في السوق، إلا أن المملكة بدت عاجزة عن وقف هبوط سعر النفط في الآونة الأخيرة، وبدلاً من ذلك تحاول الحفاظ على حصتها في السوق وربما تقويض التنقيب عن الصخر الزيتي في الولايات المتحدة. ومن المجالات الأخرى المثيرة للقلق قد يكون التأثير على مركز الزعامة السعودية في الدول العربية والدول ذات الأغلبية المسلمة، وخاصة في التعامل مع تهديد تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام»، حيث أن الرياض هي عضو رئيسي في التحالف التي تتزعمه الولايات المتحدة ضد «داعش». كما أن المشاكل الكبيرة التي يواجهها الناشطون السعوديون الشيعة الذين يخضعون لتأثير إيراني تشكل هي الأخرى مصدر قلق دائم.

    لقد حاولت واشنطن تاريخياً تجنب التأثير على الخلافة في السعودية بسبب قلة نفوذها والعواقب السلبية المحتملة لتأثير كهذا. ولكن مع احتمال اتجاه الأمور نحو انتقال فوضوي، ستحتاج الولايات المتحدة إلى التأكيد على أهمية مجئ قيادة تتمتع بالأهلية وتتسلم مهام السلطة على وجه السرعة، وإلى عدم الاعتماد على مجرد الأمل في أن يتمكن بيت آل سعود من إيجاد الحل لذلك بنفسه. ورغم أنه ربما يكون من الأفضل أن يتم القيام بذلك بصورة واعية وبحكمة، هناك أيضاً خطر من أن تُخطأ الدبلوماسية الهادئة بشكل عام بحالة عدم الاكتراث أو الّلا مبالاة.

    سايمون هندرسون هو زميل بيكر ومدير برنامج الخليج وسياسة الطاقة في معهد واشنطن، ومؤلف المجهر السياسي من عام 2009 بعنوان “بعد الملك عبد الله: الخلافة في المملكة العربية السعودية“، والمرصد السياسي من عام 2013 بعنوان “من سيكون الملك القادم للمملكة العربية السعودية؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقما بعد “داعش”: مراجعة شاملة للثورة السورية
    التالي “السنّة” ليسوا “طائفة”: حول أوهام الحرب بين “الفِرقة الشيعية” و”عموم المسلمين”
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    وليد ناصر
    وليد ناصر
    10 سنوات

    الملك عبدالله يدخل المستشفى: أزمة خلافة في الأفق؟
    أرجوكم ارحمونا من فذلكة السيد هندرسون في مسائل السعودية.. كلام كثير و لا محتوى أو مصداقية…. مقالاته السابقة نشهد بذلك

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz