Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“الفيغارو”: حسابات أحمدي نجاد في تفجير الوضع بـ”غزة”

    “الفيغارو”: حسابات أحمدي نجاد في تفجير الوضع بـ”غزة”

    2
    بواسطة Sarah Akel on 28 ديسمبر 2008 غير مصنف

    الإنطباع السائد في بيروت هو أن “حزب الله” لا يرغب في الدخول في “السيناريو النجادي” الذي يتحدث عنه المحلّل ماكس أدلير في “الفيغارو” الباريسية والمعروض أدناه. ولكن المشكلة هي أن “قرار” الحزب ليس في بيروت بل في طهران!

    *

    حسب المحلّل الفرنسي ماكس أدلير، في جريدة “الفيغارو”، فإن ضجيج التعبئة الإسرائيلية والتخطيط لعمليات ثأرية في غزة لا ينبغي أن يعمينا عن حقيقة المجابهة التي تدور الآن تحت أنظارنا، وفحواها هو مصير الدولة الإيرانية، أي مستقبل الشرق الأوسط نفسه.

    وإذا ما تمعّننا في ما يجري، فلا مفرّ من ملاحظ أن سياسات طهران بلغت مرتبة متقدمة من عدم الإنسجام في الأسابيع الأخيرة.

    ففي الوضع الراهن، لا بد لإيران أن تتقدم في واحد من إتجاهين إما التعاون مع الولايات المتحدة في العراق، أو المواجهة المسلحة مع إسرائيل. ويبدو أن عملية الإختيار هذه ينبغي أن تتمّ قبل الإنتخابات الإيرانية العامة التي ستجري في ربيع 2009. ولكن يبدو كذلك أن الرئيس أحمدي نجاد قرّر استباق هذا الإستحقاق الداخلي عبر تنظيم إستفزاز خارجي واسع النطاق ومتعمد.

    الأمر الذي سيتيح له، في الوقت نفسه، أن يعزل خصومه سواء منهم الليبراليين أم المحافظين البراغماتيين، الذين يبدو، حتى الآن، أنهم يتمتعون بتأييد الرأي العام الإيراني المناوئ جداً للسلطة الأصولية الراهنة والتواق جداً إلى تغييرات في السلطة.

    ولكن إيران لا تملك سوى أداتين في المنطقة: هما حزب الله اللبناني وحاس الفلسطينية (يبدو أن المحلّل الفرنسي، هنا، ينسى حركة “الجهاد” الفلسطينية الأكثر إلتصاقاً بإيران، حتى من الناحية الدينية). ففي العراق، الذي يتّسم بأهمية أكبر بكثير من زاوية إيران ومن الزاوية الشيعية، فإن أصدقاء طهران الذين يمسكون السلطة في بغداد الآن ليسوا أصدقاء أحمدي نجاد.

    والواقع هو أن حكومة نوري المالكي تمارس ضغوطاً متواصلة على الإيرانيين لكي يتعاونوا- ولو بالحد الأدنى- مع الأميركيين الذين أتاحوا إنتصار الأحزاب الشيعية في العراق والراغبون في استئصال القاعدة في العراق.

    ويمكن أن يتكرّر نفس الوضع في أفغانستان، حثي يواجه الإيرانيون والأميركيون عدواً واحداً هو الطالبان، وحلفاء مشتركين هم “الطاجيك” الذين يتزعمون “تحالف الشمال”.

    وقد أسفر هذا التفاهم الضمني بين القوتين المتصارعتين في الماضي و عبر مفاوضات سرّية عن تحييد أنصار مقتدى الصدر في العراق بتواطوء من السلطة الإيرانية. كما أسفر عن صدور تقرير المخابرات الأميركية الذي قدّر أن إيران باتت، منذ العام 2006، بعيدة عن إمتلاك سلاح نووي، وهذا التقدير كان بمثابة تعهّد من واشنطن بعدم اللجوء إلى ضربة وقائية ضد المراكز النووية الإيرانية حتى إشعار آخر.

    بل ويمكن ملاحظة وجود توتُر في العلاقات بين إسرائيل وأميركا حول هذه المسألة، حيث أن واشنطن منعت إسرائيل من استخدام المجال الجوي العراقي لشن هجوم مباغت ضد إيران.

    وإذا كان تخفيف حدة الصراع مع واشنطن يناسب أغلبية طبقة الملات الحاكمين في إيران، فإن بالمقابل لا يناسب على الإطلاق الجناح المتطرّف الذي يقوده الرئيس أحمدي نجاد ومرشده الروحي آية الله مصباح يزدي.

    ويملك هذا الجناح ورقة أساسية هي ورقة “حزب الله” اللبناني الذي يمثّل تحالفه الإستراتيجي الوثيق مع “الإخوان المسلمين” الفلسطينيين في حركة “حماس” نوعاً من التكذيب لفكرة المواجهة الشيعية-السنّية التي يمكن أن تشمل المنطقة كلها، من العراق وحتى باكستان مروراً بالسعودية.

    إن الأجهزة الإيرانية موجودة في غزة، وهي تتولى تدريب مقاتلي حماس على التقاط الإتصالات اللاسلكية العسكرية الإسرائيلية وفك رموز الرسائل المتبادلة بالعبرية، وهذا عدا الدعم الفنّي الذي يوفّره الإيرانيون في مجالي الصواريخ والمتفجرات.

    إن تفجير الصراع يعرّض الأصوليين لاحتمال خسائر كبيرة، ولكنه يفتح لهم المجال لتحقيق مكاسب ضخمة كذلك.

    فتضحيات إسلاميين غزة ينبغي لها، في نظر المحرّضين الإيرانيين، أن تنتصر ميدانياً على المتخاذلين الشيعة في طهران وبغداد الذين لا يحلمون سوى بالحوار مع أوباما، كما ينبغي أن تؤدي إلى زعزعة إستقرار مصر التي يزداد الأصوليون قوة فيها.

    وحسب هذا المنطق (النجادي)، فإن عجز نظام مبارك يمكن أن يضعف الدولة المصرية بصورة نهائية، ويمكن أن يدفع المنطقة كلها نحو نوع من أنواع “الخلافة الإسلامية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتايلاند في عهدة زعيم شاب، لكنه حكيم ومثقف وموهوب
    التالي كرة ثلج اعلامية برسم العربي الغاضب والراجم
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
        --  وليد
    -- وليد
    16 سنوات

    “الفيغارو”: حسابات أحمدي نجاد في تفجير الوضع بـ”غزة”
    متى نشر التحليل في الفيغارو؟ حبذا لو تمّ ذكر التاريخ.

    المعلومة الخطرة والتي أطّلع عليها أوّل مرة هي أنّ (إن الأجهزة الإيرانية موجودة في غزة، وهي تتولى تدريب مقاتلي حماس ) ..

    معروف أنّ الأجهزة الايرانية موجودة في لبنان تحت ظلّ حزب الله وهم قدّ قاموا بتدريب دورات لرجال حماس على دفعات منها 130 و 150 وكذلك 5 و 11 .. ولكن وجود أجهزة ايرانية في غزّة هذا امر لم يكن معلوما من قبل.

    ربما يمكن الاتصال بماكس أدلير والأستفسار منه لتعميق الخبر…

    0
    Farhan
    Farhan
    16 سنوات

    “الفيغارو”: حسابات أحمدي نجاد في تفجير الوضع بـ”غزة”Unless Moubarak’s Egypt is oblivious to all that is written in this article considering Egypt’s “moukhabarat,” why then did Egypt play along so stupidly (as one assumes from this article) and give Israel the green light or at least a tacit approval to the launching of the attacks and possible invation of Gaza? Having failed in Lebanon in 2006, why then did the “moderate” Arab states, with Saudi Arabia at their rotten head, not do something to put in check this Iranian influence, less the Israelis killing all of the inhabitants of Gaza?… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.