Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»الغرفة.. من الصقر إلى الفيلي

    الغرفة.. من الصقر إلى الفيلي

    0
    بواسطة أحمد الصرّاف on 6 فبراير 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    من بين مساوئ مجلس الأمة، إصراره على إنجاز أكبر عدد من القوانين، دون تبصر ولا تأنٍ، من أجل تحقيق إنجاز لا غير، ليتبين لاحقا أنه كان إنجازا فارغا وضاراً في الغالب، وكمثال على ذلك قانون مفوضية الانتخابات وقانون الغرفة.

     

    تأسست غرفة التجارة عام 1959 على يد المرحوم عبد العزيز الصقر، وكان أول رئيس لها. وبعد أكثر من 60 عاما على تأسيسها رأى بعض المشرعين ضرورة إعادة النظر في نظامها، فكانت التغيرات أو المستجدات التالية:

    1. خضوع الغرفة لإشراف جهة حكومية، وهي وزارة التجارة.

    2. لا يحق لها قبول الهبات والتبرعات دون موافقة الوزير المعني.

    3. الانتساب للغرفة اختياري للمقيدين في السجل التجاري، وأصحاب التراخيص الصناعية، ولا يجوز أن يكون عدم الانتساب سببا لحرمان أي جهة من قبول تعاملاته لدى أي جهة حكومية.

    4. لا يحق للغرفة رفض الانتساب لها، وعليها نشر كشف سنوي يتضمن بيانات المنتسبين. ولمن رفض طلبه حق التظلم.

    5. اختيار عضو مجلس الإدارة يكون بالتصويت لستة مرشحين فقط، من أصل كامل أعضاء مجلس الإدارة المطلوب انتخابه وهو 23 عضوا.

    6. تشكل لجنة انتقالية يقوم وزير التجارة بتعيين أعضائها لتولي كل أعمال مجلس إدارة الغرفة، لحين انتخاب مجلس جديد، حسب القانون الحالي الجديد.

    7. إلغاء العرف السابق المتعلق بحق الغرفة في وجود من يمثلها في جهات عدة، وأهمها في مجلس إدارة هيئة الصناعة وفي مؤسسة التأمينات الاجتماعية، وهذا أضر بالغرفة كثيرا، ولم تستفد أي جهة من هذا الإلغاء الجائر، وأصبح تمثيل التجار والشركات بأنواعها والصناعيين في أعمال هيئتين مهمتين غائبا تماما، على الرغم من مشروعية وجودهم، كونهم معنيين بتمثيل المنتسبين لهم من دافعي أقساط الاشتراك في مؤسسة التأمينات، ولما لهم في الصناعة من مصالح كبرى، وأصبح لا وجود لمن يمثلهم في هيئتها.

    * * *

    تساءل البعض عن مبررات وجود غرفة تجارة وصناعة لدينا، وبالتبعية في أي دولة، متناسين أن لها وظائف حيوية عدة منها:

    1. تمثل الغرفة، بصفتها، الأفراد والشركات، أمام مختلف الجهات المحلية والخارجية، وتدافع عن مصالح أعضائها، وخاصة في ما يتعلق بالقوانين المنظمة للتجارة والصناعة، التي قد تؤثر سلبا فيهم.

    2. تصديق الشهادات التجارية والصناعية التي تنص القوانين المحلية أو الأجنبية على إصدارها. فعند قيام تاجر أو صناعي مثلا بتصدير بضاعته لدولة ما فإن التعامل يتم عن طريق المستندات، وهذه المستندات تحدد طبيعة البضاعة ومواصفاتها، ومطلوب وجود جهة تصادق على من وقع على الفاتورة لتكتسب الصفة الرسمية، وتصبح حجة على من أصدرها بحيث يمكن الاعتماد عليها عند وقوع أي خلاف.

    3. كما تختص الغرفة في فض المنازعات بين أعضائها، من خلال لجان التحكيم.

    4. تقديم الدعم الاستشاري، التجاري والصناعي، لمنتسبي الغرفة، وتسهيل مطالبات الأفراد في هذا الخصوص.

    * * *

    من كل ذلك نرى أن للغرفة دوراً مهماً، والمطالبة بإلغائها، بحجة أن ليس لها دور يشبه القول إنه لا حاجة هناك لاتحاد مهني أو نقابة أو جمعية نفع عام. وبالتالي الغرفة هي جمعية التجار والصناعيين، والتي تختص بتمثيلهم أمام مختلف الجهات، وهي موجودة في «كل دول العالم»!

    * * *

    جاء تعيين وزير التجارة، عبدالله حمد الجوعان، للخبير الدستوري الأستاذ محمد الفيلي، لتولي رئاسة اللجنة المؤقتة، موفقا، فهو صاحب سيرة قانونية جيدة، واشتهر بحياديته وآرائه الحصيفة، ونتمنى عليه أن ينهي أعمال اللجنة بأسرع وقت.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلاستدعاء إهتمام “الرياض”: الحريري عائد من النافذة الروسية؟
    التالي بالفيديو (تحديث): قاذفات “ب ـ “1 تبدأ رحلة 12000 كلم من تكساس إلى الشرق الأوسط
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz