Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»العثور على جثة مسؤول تنظيم “جند الشام” في مخيم عين الحلوة جنوب لبنان

    العثور على جثة مسؤول تنظيم “جند الشام” في مخيم عين الحلوة جنوب لبنان

    0
    بواسطة Sarah Akel on 25 ديسمبر 2010 غير مصنف

    وكالة الصحافة الفرنسية-
    عثر في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في جنوب لبنان صباح السبت على جثة مسؤول تنظيم جند الشام المتشدد الموالي للقاعدة، حسبما افاد مسؤول امني فلسطيني وكالة فرانس برس.

    وقال قائد المقر العام لحركة فتح في لبنان اللواء منير المقدح ان “غاندي السحمراني مسؤول تنظيم جند الشام وجد صباح اليوم (السبت) مقتولا في مخيم عين الحلوة”. واوضح ان “جثته القيت في مرآب للسيارات”.

    واضاف ان السحمراني “لبناني يتحدر من مدينة طرابلس (شمال) ولم يكن يعيش في مخيم عين الحلوة الذي منع من دخوله منذ سنتين (…) بل في حي الطوارئ الملاصق للمخيم” الواقع في صيدا كبرى مدن الجنوب اللبناني.

    ورجح المقدح ان تكون جثة القتيل “قد نقلت من خارج المخيم الى داخله”.

    وقال مراسل وكالة فرانس برس ان الجيش اللبناني طوق المخيم فيما كشفت عناصر امنية على جثة السحمراني التي نقلت من المخيم الى مستشفى في صيدا. واوضح المراسل في المستشفى ان الجثة كانت “مقيدة اليدين والرجلين باسلاك وتحمل آثار طلق ناري في الفم”.

    وفي 11 كانون الاول/ديسمبر، استهدف هجوم بقنبلة يدوية منزل “احد عناصر جند الشام من عائلة السحمراني”، كما ذكر مصدر امني حينها.

    وجند الشام تنظيم سني متشدد مقره مخيم عين الحلوة، الاكبر من بين المخيمات ال12 التي يقيم فيها اللاجئون الفلسطينيون في لبنان. وهذا التنظيم على خلاف مع حركة فتح التي يتزعمها الرئيس محمود عباس. وقد جرت عدة مواجهات مسلحة بين الطرفين. ولا يدخل الجيش اللبناني الى المخيمات الفلسطينية ويترك مسؤولية الامن فيها للفلسطينيين.

    وتقيم غالبية اللاجئين الفلسطينيين في لبنان الذين يقدر عددهم بما بين 300 و400 الف لاجئ في هذه المخيمات ال12 المكتظة والمسلحة والتي تعتبرها المنظمات الدولية ارضا خصبة لتجنيد المتطرفين الاسلاميين.

    وقال مصدر امني فلسطيني لوكالة فرانس برس ان “اسم السحمراني برز خلال حوادث امنية عديدة خصوصا تلك التي كان الجيش اللبناني مستهدفا فيها”.

    من جهته، قال المقدح ان “تصفية السحمراني قد تكون تمت على ايدي عناصر ضمن تنظيم جند الشام نفسه”. واشار الى ان القتيل كان صديقا لعبد الرحمن عوض زعيم تنظيم فتح الاسلام المتشدد الذي قتله الجيش اللبناني في اب/اغسطس الماضي.

    وفتح الاسلام قريب عقائديا من تنظيم القاعدة. وقد خاض معارك ضارية ضد الجيش اللبناني في 2007 في مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين في شمال البلاد.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقوكالة “فارس”: القبض على مسؤول أمني كبير في سوريا
    التالي إرهاب فى باكستان

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. محمد الهاشمي على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • بيار عقل على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Alherb على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Nibal moussa على هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.