Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المجلّة»“الشيخ مسكين”: أسقطها تفاهم أردني-روسي وخشية أميركا من زحف الجهاديين على دمشق؟

    “الشيخ مسكين”: أسقطها تفاهم أردني-روسي وخشية أميركا من زحف الجهاديين على دمشق؟

    1
    بواسطة خاص بالشفاف on 28 يناير 2016 المجلّة

    طوال شهر، صمدَ مئات المقاتلين من الجماعات المعتدلة التي تتألف منها « جبهة الجنوب » في « الشيخ مسكين » أمام هجمات جيش نظام دمشق مدعوماً من الطيران الروسي ومن الميليشيات الشيعية الحليفة لإيران. ولكن المدينة، التي تقع على الحدود مع الأردن، سقطت في أيدي القوات الموالية للنظام يوم الإثنين ٢٥ يناير. « اضطررنا للإنسحاب تحت وطأة قصف الطيران الروسي والسوري. كانت المعركة طويلة. تعرضنا للقصف بمعدل ١٠ غارات في اليوم. وسقط لنا ١٠٠ قتيل… »، يقول أحد أعضاء « جبهة الجنوب ».

    maxresdefault

    وتشكل خسارة المدينة الإستراتيجية (رابع أكبر مدن حوران بعد درعا ونوى والصنمين، وتضم ٥٠ ألف نسمة) التي تقع بين طريق دمشق (شمالاً)، والسويداء (في الشرق)، والقنيطرة (في الغرب)، ودرعا (في الجنوب)، ضربة قوية للثوار،  في حين يعزز النصر موقعَ نظام دمشق قبل المفاوضات. وبات بوسع النظام الآن أن يدفع قواته نحو مرتفع « الحرّا »، وهي أعلى نقطة في منطقة درعا، ونحو « نصيب »، التي تقع على الحدود الأردنية. ولكن مسؤولي « الجبهة الجنوبية »  يؤكدون أنهم سوف يسعون « لاستعادة ما خسرناه من أجل إعادة التوازن إلى وضع الجبهة الجنوبية ».

    وتؤجج خسارة « الشيخ مسكين » النقاش مجدداً حول انتهاء الدعم الدولي للثوار. فأثناء المعركة، كان المقاتلون يتذمرون، عبر الفيديوهات التي وضعوها على الشبكات الإجتماعية، من نقص الأسلحة لديهم. وكانت « جبهة الجنوب » منذ تأسيسها في فبراير ٢٠١٤- وهي عبارة عن إئتلاف يضم ٥٠ لواءً معتدلا وحوالي ٣٠ ألف مقاتل بقيادة « بشار الزعبي »- تتلقى التدريب والأسلحة والدعم المالي من « قيادة العمليات العسكرية » التي تتمركز في عمّان. وكانت تلك « القيادة »، التي تضمّ ٨ دول عربية وغربية، بينها فرنسا، وتقودها الولايات المتحدة والأردن، قد ساعدت الثوار لاقتطاع منطقة خاصة بهم في جنوب سوريا على حساب النظام والجماعات الجهادية.

    542a6db5611e9ba3558b45b5

    تفاهم أردني-روسي

    بدأت الشائعات حول وقف تزويد ثوار جبهة الجنوب بالسلاح منذ إخفاق الهجوم الذي شنّه الثوار على « درعا » في عملية أطلقوا عليها تسمية « عاصفة الجنوب »، في يوليو ٢٠١٥. ولم تكن تلك العملية، التي قامت بها «جبهة الجنوب » و « جيش الفتح »- الذي يشمل « جبهة النصرة » التابعة لـ »القاعدة »، و »جماعة « أحرار الشام »- تُحظى بالإجماع في « قيادة العمليات العسكرية » في عمّان. فالأردنيون كانوا يخشون من أن اشتعال الجبهة، التي ظلت مجمدة طوال ٦ أشهر، سوف يدفع موجة جديدة من اللاجئين نحو الأردن. وتخوّفت الدول الغربية من زحف الثوّار نحو دمشق التي تتمركز الجماعات السلفية بقوة في ضواحيها. ويُقرّ « أبو صلاح الشامي »، قائد «لواء سيف الشام » بأن « الأميركيين كانوا في حالة غضب شديد »! وحسب قائد عسكري آخر، فقد تم خفض رواتب المقاتلين إلى النصف قبل استئناف دفعها بالكامل بصورة تدريجية.

    وكان اتفاق تم التوصل إليه أثناء زيارة الملك عبدالله الثاني إلى موسكو في ٢٩ نوفمبر قد أثار التكهّنات. « إنه عبارة عن تفاهم. فقد لب الأردن من روسيا عدم استهداف الثوار المعتدلين التابعة لجبهة الجنوب »، حسب معلّق جريدة « الغد »، فهد الخيطان. ويضيف الصحفي أسامة الشريف أنه كان « اتفاق جنتلمان. فقد علّق الأردن دوره ضمن « قيادة العمليات العسكرية » بعد اجتماع الملك مع فلاديمير بوتين، وأجبر « جبهة الجنوب » على وقف عملياتها العسكرية. واحترم الأردن الإتفاق حتى آخر شهر أكتوبر ». ولكن الروس بدأوا يقصفون جنوب درعا في يوم ٢٨ اكتوبر، من غير أن يعرّضهم ذلك لأي انتقاد. وبعد شهر، انطلقت عملية النظام لاستعادة « الشيخ مسكين ».

    وأثار امتناع الأردن عن القيام بأي ردّ فعل تساؤلات جديدة. ويقول أسام الشريف: « هنالك تكهنات بأن هنالك تنسيقاً مع روسيا وأن الأردن لا يعتبر أن هنالك مشكلة إذا ما استعاد نظام دمشق منطقة الحدود طالما أن ذلك لا يتسبب بموجة لاجئين جديدة. ويتكهن آخرون بأن روسيا خرقت الإتفاق وأن الأردن بات في حالة ضياع ». ويقول محللون أن موقف المملكة الهاشمية، التي عُرِفت ببراغماتيتها وبحثها الدائم عن الحلول الوسط قد تغيّر. ويضيف الصحفي أن « الأردن يعترف اليوم بأن نظام دمشق باقٍ لبعض الوقت، ولذا فإنه يلعب على الجبهتين ».

    وثمة شائعات بأن رئيس الإستخبارات السورية، « علي المملوك »، قام بزيارة إلى عمّان.

    ولكن مسؤولاً في « جبهة الجنوب » ينفي شائعات بأن الأردن منعَ قادة عسكرية من التوجّه إلى الجبهة ويقول أن « الدعم الأردني لم يتوقف يوما »! ويضيف: « في الشيخ مسكين لم يعاني المقاتلون من نقص الأسلحة، بل من عدم امتلاك صواريخ مضادة للطائرات لأن المجتمع الدولي كله يعارض تزويدهم بها ».

    في أي حال، هنالك علامات واضحة على تفكّك «جبهة الجنوب ». فهي لم تستأنف العمليات الهجومية منذ معركة درعا. وتكاثرت أعمال الإغتيالات والخطف داخل صفوفها. فقد قُتل أكثر من ٣٠ مسؤول عسكرية ومدني وديني في عمليات إرهابية منذ آخر سبتمبر. هل نجمت تلك الخسائر عن اختراقات لصالح النظام، أم عن تصفيات حسابات داخلية، أم عن هجمات شنّتها جماعات إسلامية متطرفة؟ الكهنات كثيرة. ولكن، في ٢٧ يناير شكل عدد من الألوية تحالفاً ضد لواء « المثنّى » الإسلامي في درعا. ويقول أبو صلاح الشامي: « اكتشفنا أنهم قاموا بخطف أحد عناصرنا. ينبغي علينا أن نكافح الميليشيات المتطرفة التي تنشط تحت غطاء الإسلام ».

    مراسلة “لوموند” في “أيلين سالون”- ترجمة “الشفاف

    الأصل الفرنسي:  Recul des forces modérées dans le Sud syrien

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلكنْ أين هي الأسرة الدولية؟
    التالي تخوّف فاتيكاني: “مصالحة معراب” مقدمة لتعديل “الطائف! ‎
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    حسين
    حسين
    9 سنوات

    مطلوب تصحيح اخطاء املائية في المقال: ما فيش في سوريا ثوار . في سوريا ارهابيون يقاتلون الدولة.

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz