Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»السنيورة: إعادة إعمار الضاحية الجنوبية لبيروت لن تتم بـ«أموالهم الطاهرة»

    السنيورة: إعادة إعمار الضاحية الجنوبية لبيروت لن تتم بـ«أموالهم الطاهرة»

    0
    بواسطة Sarah Akel on 8 مايو 2007 غير مصنف

    اعلن رئيس مجلس الوزراء اللبناني فؤاد السنيورة ان مشروع «وعد» الذي اعلن عنه الامين العام لـ«حزب الله» السيد حسن نصرالله لاعادة اعمار الضاحية الجنوبية لبيروت التي تهدمت بفعل العدوان الاسرائيلي على لبنان الصيف الماضي ستتم بأموال تلقتها الدولة اللبنانية وبدأت بدفعها للمواطنين المتضررين عبر الهيئة العليا للاغاثة. وقال: «انها ليست أموالهم الطاهرة، لكنها اموال طاهرة من الدول الشقيقة والصديقة التي تساعدنا». وأضاف: «هم يأخذون الاموال التي سبق ان قبضها الناس لاعادة الاعمار. ما رفضوا ان نقوم به كدولة، يقومون هم به». كلام السنيورة جاء خلال مؤتمر صحافي عقده في السرايا الحكومية امس، وعرض خلاله عمل الحكومة خلال 250 يوما لاستعادة النهوض واعادة الاعمار. وتطرق، خطوة بخطوة، الى الانجازات التي تمت منذ انطلاق ورشة العمل لازالة آثار العدوان. وافاد ان ظروفا غير طبيعية رافقت العمل في الضاحية الجنوبية لبيروت نتيجة مخالفات بسبب الحالة السائدة فيها منذ 30 عاما، وبالتالي عدم توفر بيانات ووثائق تسهل دفع المستحقات لاصحاب الحقوق.
    وفي حين اوضح ان كل اموال المساعدات التي وردت وترد لاعادة الاعمار يتم ايداعها في حسابات خاصة في المصرف المركزي، قال ردا على سؤال عن مدى معرفة الحكومة بقيمة المساعدات الايرانية: «زارني السفير الايراني لدى لبنان (محمد رضا شيباني). وتمنيت عليه، كما على كل الدول المانحة، ان تكون العلاقة بين دولتين او ان تكون المساعدة للدولة اللبنانية او عبرها حتى تتوافر الشفافية، وان تودع اموال المساعدات في مصرف لبنان وبتوقيع المتبرع. ولم يكن هناك تجاوب». واضاف ان الاموال التي تأتي من ايران لا تمر بالقنوات القانونية. وشدد على «ان الاموال لن تدفع الا الى اصحاب العلاقة وليس الى وكلاء يكونون قد حصلوا على وكالاتهم بالارغام. ويمكن لكل صاحب حق ان يتصرف كما يشاء، سواء بالتعاون مع شركات اعمار او مع شركائه في الوحدة السكنية التي تهدمت». واوضح ان الصعاب التي رافقت عملية مسح الاضرار في الضاحية الجنوبية وتضارب المعلومات لم تحل من دون التقدم في عملية اعادة الاعمار بحيث يتم تسديد الجزء الاكبر من التعويضات في أشهر قليلة.

    وردا على سؤال عن كيفية مراقبة الدولة عملية اعادة الاعمار في الضاحية الجنوبية، قال: «حتما كل عملية بناء تستوجب الحصول على موافقة من مؤسسات الدولة. ومن يتولى الاعمار يجب ان يبرهن التزامه بقوانين الدولة عبر حصوله على التراخيص اللازمة». واشار السنيورة الى ان ما انجز حتى اليوم وبموجب تقارير عالمية يفوق بكثير ما يمكن لأية دولة بامكانات اكبر ان تنجزه. وكرر دعوته المعارضة الى الحوار والتفاهم للخروج بالبلاد من الازمات الراهنة، وقال: «ان المعالجة لا تكون من خلال الامساك برقبة وسط بيروت وتاليا الضغط».

    كما طالب باخراج المحكمة ذات الطابع الدولي من التجاذب السياسي، قائلا: «يجب ان نتفق على حكومة وحدة وطنية. وهذه ليست سابقة في لبنان ولا حتى في العالم الديمقراطي». وتوقف عند محاولات «حزب الله» انكار موافقة وزراء المعارضة (المستقيلين حاليا) على النقاط السبع التي بني القرار 1701 على اساسها، مشيرا الى «ان دليل موافقة وزراء الحزب وحركة امل ورئيس مجلس النواب نبيه بري والسيد حسن نصرالله وارد بالصوت والصورة في حينه. وبالتالي لا يحتاج تأكيد الموافقة الى شهادة. شهادة هذا الامر منه وفيه». وحذر من «الانقلاب المستمر على الاتفاقات السابقة، ومنها ما تم التوافق عليه على طاولة الحوار» مطالبا بالبناء على هذه الاتفاقات وليس بنسفها للعودة الى نقطة الصفر.

    وافاد السنيورة ان الحكومة اللبنانية تلقت مساعدات بقيمة 707 ملايين دولار، منها 570 مليونا من المملكة العربية السعودية التي كانت اول دولة تفي بتعهداتها للبنان، والكويت 315 مليونا وقطر 300 مليون، في حين تولت دولة الامارات العربية العمل بشكل مباشر لجهة اصلاح المدارس والمستشفيات ونزع الالغام ودعم تجهيز الجيش اللبناني وما الى ذلك. وقال السنيورة «السعودية التي كانت سباقة للمساعدة وفت بكل التزاماتها المالية ودفعت هبات بقيمة 570 مليون دولار فضلا عن وديعة (مليار دولار) وضعتها في مصرف لبنان المركزي للمساعدة في المحافظة على الاستقرار النقدي».

    وشكر السنيورة السعودية كما الدول العربية الاخرى التي تعهدت دفع هبات نقدية او تبنت مشاريع اعادة اعمار وحدات سكنية او مدارس او مستشفيات وابرزها الكويت وقطر والامارات. ولفت الى ان الحكومة استعانت بمجلس الجنوب بصفته مؤسسة من مؤسسات الدولة. واعلن عن ان المبالغ التي تسلمها المجلس ليسلمها بدوره الى المواطنين المتضررين في الجنوب اللبناني بلغت ما يقارب 170 مليون دولار من اصل ما يقارب 260 مليونا تشكل كامل المبلغ المتوجب للقرى والبلدات المتضررة في الجنوب.

    «الشرق الأوسط»

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالشيخ “شمهورش” نقيبا للأطباء!!
    التالي بان كي-مون قلق من إستمرار تهريب أسلحة إلى لبنان

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.