Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرأي: “المحكمة قد تستدعي مسؤولين سوريين للشهادة اذا اتهمت اعضاء في حزب الله”

    الرأي: “المحكمة قد تستدعي مسؤولين سوريين للشهادة اذا اتهمت اعضاء في حزب الله”

    1
    بواسطة Sarah Akel on 6 يناير 2011 غير مصنف

    حصلت صحيفة “الراي” الكويتية عبر مراسلها في واشنطن على تقرير صادر عن “خدمة ابحاث الكونغرس” وجاء فيه انه اذا قامت المحكمة الدولية الخاصة بلبنان “بتوجيه الاتهام الى اعضاء في حزب الله وبدأت المحاكمة – ربما غيابيا لاعضاء حزب الله – قد يتم استدعاء مسؤولين سوريين كشهود”.

    الا ان التقرير، الذي تم اعداده قبل اسبوعين لاطلاع الكونغرس الجديد والذي تنشره “الراي” في عددها الصادر غداً، لم يبرئ دمشق، وقال ان “من الواضح ان سوريا قلقة من امكان تسمية مسؤولين كبار فيها كمشتبهين محتملين في اغتيال (رئيس حكومة لبنان رفيق) الحريري في العام 2005”. واضاف: “سوريا لا تعتبر المحكمة الدولية الخاصة بلبنان جسما دوليا قانونيا شرعيا، ويعتقد مراقبون كثر انها (سوريا) عملت خلف الكواليس من اجل عرقلة تحقيقات المحكمة، فيما اطلقت اشارات تفيد أن اي حركة ضد مسؤوليها قد تؤدي الى زعزعة الاستقرار في لبنان”.

    وتابع التقرير ان “المسؤولين السوريين دانوا عمل المحكمة، فيما اصدر قاض سوري مذكرات توقيف بحق مسؤولين (لبنانيين) بتهمة المساعدة في تقديم شهود زور الى محققي المحكمة”.

    ولفت الى تصريح الرئيس السوري بشار الاسد في تشرين الاول 2010، عندما قال ان “الوضع السياسي في لبنان ليس جيدا، حتى انه مقلق … ان اي اصطدام في اي لحظة … سيدمر لبنان”.

    وبحسب التقرير، فان الموقف السوري من المحكمة الدولية متأرجح، اذ في اوقات، حاولت دمشق “ان تصور نفسها كطرف ثالث غير مهتم”.

    وتحدث عن وضع رئيس حكومة لبنان سعد الحريري، فقال انه “كرئيس حكومة وحدة فيها حزب الله، اضطر سعد الحريري الى توفيق مواقفه السابقة المعادية لسوريا مع الوقائع الاقليمية الجديدة، رغم ان والده تم اغتياله في خطة يعتقد كثير من المراقبين انه قام بتنفيذها مسؤولون سوريون، او حزب الله، او الاثنان معا”.

    وبحسب التقرير، الذي حدد المتغيرات الاقليمية على انها علاقات افضل بين سوريا وفرنسا، وبين سوريا والسعودية، فان “سعد الحريري لم يتوقف عن تحدي سورية فحسب، بل فعل اكثر مما يستطيع لاستيعاب جارته الاكبر والاكثر قوة (سوريا)، وسافر الى دمشق، حتى انه عفا عن سوريا علنا عن اي مسؤولية سورية في جريمة مقتل والده”.

    واستند التقرير الى تصريح الحريري الى التايمس اللندنية، واقتبس منه قول الحريري “انا لا اعتقد ان الرئيس الاسد كان له دور متعلقا فيها (جريمة مقتل والده)، انا رئيس الحكومة (اللبنانية)، وليس لدي رفاهية القيام بأي تكهنات”.
    كذلك تحدث التقرير عن “اعتذار” النائب اللبناني وليد جنبلاط من سوريا.

    وذكرت “الراي” ان التقرير، الذي يعدّه فريق من الخبراء ويقدمه دوريا لاعضاء الكونغرس ومساعديهم، قدّم ستة نقاط على انها آخر التطورات المتعلقة بسوريا، تصدّرها الحديث عن “امكان قيام وكالة الطاقة الذرية الدولية بمهمة تفتيش” داخل سوريا، ثانيها انتقادات الولايات المتحدة لسوريا عن طريق سفيرتها في الامم المتحدة سوزان رايس، التي اتهمت دمشق، في تشرين الاول الماضي، بزعزعة استقرار لبنان وقالت: “ما زال يمتلكنا قلق عميق حول نفوذ “حزب الله” المدمر والمزعزع للبنان، وكذلك محاولات لاعبين خارجيين، من ضمنهم سوريا وايران، في تقويض استقلال لبنان وتعريض استقراره للخطر”.

    النقطة الثالثة لفتت الى زيارة الاسد لايران، في تشرين الاول 2010، كجزء من استمرار دمشق في تحالفها مع ايران و”حزب الله”. اما النقطة الرابعة، فلفتت الى تحسن في العلاقات السورية العراقية، وزيارة رئيس الحكومة العراقي نوري المالكي لدمشق، في تشرين الاول كذلك.

    ولفت التقرير الى انه في شهر ايلول، قامت الشرطة الايطالية بمصادرة “ستة الى سبعة اطنان من مواد “ار دي اكس” الشديدة الانفجار، كانت متوجهة من ايران الى سوريا… وكانت المتفجرات داخل شحنة من الحليب البودرة”. واضاف: “في السنوات الاخيرة، استخدمت المجموعات الارهابية “ار دي اكس” في هجمات متفجرة ضد المدنيين في موسكو ومومباي واسطنبول”.

    اما النقطة السادسة، فلفتت الى القمة السورية – السعودية في تموز الماضي، والتي “هدفت الى اظهار شعور بالهدوء الاقليمي في خضم الجو المتوتر داخليا نتيجة الخوف العام من قيام “حزب الله” باستخدام العنف لايقاف المحكمة الدولية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمحمد الحبش يطالب بإقفال كازينو دمشق
    التالي المجلس الشيعي المشلول
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    الرأي: “المحكمة قد تستدعي مسؤولين سوريين للشهادة اذا اتهمت اعضاء في حزب الله” khaled — khaloud1@hotmail.co.uk All these efforts, some of Arab Countries are keen to make deal comes to light, to keep the Lebanese situation calm and away from troubles, are in the Inrerest of those Arab Countries and not only Lebanon. They should stop giving us these charity views. If it happened and any party started the troubles in Lebanon, as Assad said, will destroy Lebanon TRUE, but, will destroy the whole Middleast including Syria itself. So stop telling us that those are working only to save Lebanon,… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Proliferation of Cash Company Kiosks in Lebanon: How an Offline “Digital” Ecosystem Fuels the Cash Economy 15 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • In Turkey and Lebanon, Pope Leo Will Find Ruins and Roots of Catholic Faith 14 نوفمبر 2025 Alberto M. Fernandez
    • Mutual Disenforcement in the Arab World 12 نوفمبر 2025 Hasan Hamra
    • Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads 10 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 10 نوفمبر 2025 The Financial Times
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Alaa Al shipani على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz