Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»الحل بالصدمة الإنسانية.. وعبر الشرعية الفلسطينية

    الحل بالصدمة الإنسانية.. وعبر الشرعية الفلسطينية

    0
    بواسطة هشام دبسي on 28 أكتوبر 2023 منبر الشفّاف

     تؤكد تطورات الأمس على اتجاهين دوليين، الأول وراء الهجوم الشرس على غزة وأهلها بعد عزلها عن العالم وعن الإعلام!؟؟والثاني قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة، الذي انتصر للمشروع العربي من أجل هدنة إنسانية ليس إلا، بعد فشل الدعوة لوقف إطلاق النار. الأمر الذي يدخلنا في أتون حرب مفتوحة، ومسار عنفي، لا يُنتج إلا الكوارث وجرائم الحرب.

     

    ولأن الفلسطيني اليوم لا يثق بما يصدر عن “إدارة بايدن”، بشأن إعادة خيار حل الدولتين إلى المسرح السياسي، علينا طرح السؤال التالي: ماذا لو تبنّت الإدارة الأميركية خياراً للحل يقوم على إطلاق مساراً تفاوضياً تحت شعار حل الدولتين، بينما تسير الحرب في إنتاج وقائع تؤدي إلى فرض خطة “صفقة القرن” مع بعض التحسينات؟!!

    هذا الاحتمال يفرض على الفلسطينيين إطلاق مبادرتهم للحل المباشر، وهنا لا بد من تثمين الدور الذي قام به بالأمس رئيس الوزراء السابق سلام فياض، الذي نشر في صحيفة “فورين أفيرز” مبادرة للحل الفوري، وهو الرجل الذي يحظى بصدقية واحترام على غير مستوى، وله من الخبرة والرؤية ما يساعد على إنتاج مخرجاً للحالة الراهنة.

    إن تضمين مبادرة سلام فياض، بند إعادة تشكيل السلطة الفلسطينية بشكل صحيح”، هو موقف أساسي في هذه اللحظة، ومهمة مباشرة على عاتق قيادة السلطة وقيادة حركة حماس والجهاد الإسلامي معاً، لأن الشرعية الفلسطينية. اليوم، هي نتاج أكثر من قرن ونيف من النضال، وتختزن في تعريفها البنى والهياكل السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي نظّمت النضال الوطني، ودعمت نهوض الهوية الفلسطينية وكيانيتها فلسطينياً وعربياً ودولياً، وأبرزها إعلان الاستقلال الأول من جانب حكومة عموم فلسطين في 1/10/1948، مروراً بإعلان تشكيل منظمة التحرير عام 1964، حتى إعلان الاستقلال وقيام دولة فلسطين في عام 1988.

    وفي هذه العجالة، لا يمكن القول أن الشرعية الفلسطينية تعادل مؤسسة كيانية واحدة بذاتها. وهنا تجدر الإشارة إلى أن حركة حماس، هي في أصل ومتن الشرعية الفلسطينية عبر ممثليها في انتخابات البلديات وانتخابات المجلس التشريعي، الذي عطلت أعماله إسرائيل. كما أن حركة الجهاد الإسلامي، ومن موقع الاعتراض على الانتخابات، لا تخرج عن مفهوم الشرعية بمعناه الواسع، الذي يحتضن كل فرد فلسطيني أينما وجد في الوطن أو الشتات، ويحتضن أي جماعة بغض النظر عن موقفها السياسي.

    إننا كفلسطينيين لا نملك ترف الخيار، وما لم نستثمر نضالنا في إطار الشرعية الفلسطينية أولاً، بما هي مفتاح حضورنا الفاعل من قلب الشرعية العربية، لا نستطيع تحقيق أهدافنا في إطار الشرعية الدولية، ولنا في حالة مجلس الأمن الراهنة عبرة كبيرة.

    لذا أعتقد أن إعلان ممثل حماس أسامة حمدان في مؤتمره الصحفي الأخير، بأن مطلب حركة حماس هو أولاً الدولة الفلسطينية الخالية من أي جندي إسرائيلي، يشكل حجر الزاوية الذي يُبنى عليه المطلب العاجل والفوري، لإعادة إنتاج السلطة بشكل صحيح كما جاء في مبادرة سلام فياض، من أجل وقف الحرب أولاً وإنقاذ شعبنا من ويلات ما يجري اليوم.

    مدير مركز تطوير للدراسات*

    جنوبية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقردّ على مقال بادية فحص.. وعلى غير مقالها!
    التالي (فيديو) فارس سعيد: وحده لبنان لديه دستور في المنطقة
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. محمد الهاشمي على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • بيار عقل على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Alherb على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Nibal moussa على هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz