Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الحزب الإيراني يخوّف اللبنانيين و.. يُسقِط ميشال عون

    الحزب الإيراني يخوّف اللبنانيين و.. يُسقِط ميشال عون

    2
    بواسطة Sarah Akel on 25 سبتمبر 2007 غير مصنف

    معلّق “الأخبار” الشيوعي-الستاليني السابق المتحوّل “إلهياً”، لا يجد غرابة حينما يكتب (أو يُستَكتَب)بأن “الأقلية” ستردّ على “الأكثرية” التي ستنتخب رئيساً جديداً بـ”انتخاب رئيس من المعارضة”! فما معنى “الأكثرية” و”الأقلية” بمنطق الحزب الإلهي المموّل بالكاز الإيراني “النظيف”؟ يلفت النظر في مشروع “الحزب” التهويلي أنه يسقط ورقة ميشال عون بحجة “حفظ موقع العماد عون الأساسي..”!! أخطر ما في هذا التحليل هو أن الحزب الإلهي يدرك هشاشة وضعه ووضع حلفائه، ويدرك أنه يخوض معركة خاسرة.. إلا إذا استمرّت عمليات الإغتيال التي قد تسمح للحزب وحلفائه بالتحوّل من “أقلية” إلى “أكثرية”. أو إذا قرّر “الحزب” أن يغامر بالقيام بـ”الإنقلاب الغزّاوي” الذي يحلم به منذ سنوات.

    منتهى الصفاقة في هذا التحليل “الإلهي” أنه “يتخوّف” من لجوء 14 آذار إلى تفجير الوضع الأمني كما حدث في العراق أو على طريقة “فتح الإسلام”!! هل نسي الحزب دور إيران في تفجير الوضع العراقي، ودور “الحزب” نفسه في دعم جماعة مقتدى الصدر في مشروع إفراغ بغداد من السنّة؟ ألا يعرف الحزب من هو الطرف الذي يقوم منذ أسابيع باغتيال “وكلاء” آية الله السيستاني في جنوب العراق؟ وهل 14 آذار هي التي عتبرت نهر البارد “خطّاً أحمر” أم هو حسن نصرالله الذي حاول، وفشل، في وضع خط “أحمر” لحماية جماعة “سوريا الأسد” في المخيم؟

    (الشفّاف)

    *

    خيارات المعارضة في مواجهة مغامرة النصف + 1
    إبراهيم الأمين

    النقاش القائم الآن، بين أقطاب فريق 14 آذار، يتركز عملياً على القرار المتصل بالانتخاب الرئاسي من طرف واحد، ووفق نصاب النصف +1، وهو الأمر الذي يقابله اهتمام المعارضة بالعمل على منع حصول هذه الخطوة، والإعداد لخطوات مقابلة، وذلك تحت شعار منع فريق الحكم من تسلّم السلطة. ولهذا الغرض، ليس هناك نقاش بشأن الهدف بين أقطاب المعارضة، بل هناك بحث تفصيلي بشأن طريقة العمل من جهة، وبشأن الوسائل السياسية العامة أو المتعلقة بتحرك شعبي لتحقيق هذه الأهداف.

    وبينما يعتقد فريق «الأكثرية»، ومعه السفير الأميركي جيفري فيلتمان، بأن المعارضة لن تتورط في أعمال من شأنها منع الانتخابات الرئاسية من طرف واحد، وفيما يركز الجانب السعودي على أن «حزب الله»، خصوصاً، سيمتنع عن القيام بأي خطوة من شأنها فتح الباب أمام مواجهة على خلفية الفتنة السنية ـــــ الشيعية، ومع أن الجانب الفرنسي يراهن على أن «التيار الوطني الحر» لن يتورّط في تحركات «غريبة عن سلوك الشارع المسيحي»، فإن كل هذه التقديرات تبدو أقرب إلى التمنيات منها إلى المعرفة الدقيقة بحال المعارضة الآن.

    أكثر من ذلك، فإن سلوك الفريق «الأكثري» والدول الداعمة له، بات يضيّق هامش المناورة الذي كان مفتوحاً أمام الرئيس نبيه بري، الذي عارض، ولعب دوراً مركزياً في إقناع المعارضة بعدم السير في اقتراح الرئيس إميل لحود تأليف حكومة ثانية في النصف الأخير من تموز الماضي. وقد بات بري، اليوم، أكثر المتشددين في مقاربته لعقل الفريق «الأكثري»، وهو الأكثر اقتناعاً بأن بين هؤلاء من لا يريد الهدوء ولا التوافق ولا حتى الهدنة الفعلية. ولذلك، فإن فريق 14 آذار، ومعه الدول الداعمة له عربياً وغربياً، سيكون أمام مفاجآت تتصل بالخطوات التي ستضطر المعارضة إلى اعتمادها في مواجهة مغامرة مصادرة السلطة عبر مجلس الأمن الدولي.

    وفي استعراض لمناقشات جرت في الآونة الأخيرة، فإن المعارضة تدرس مجموعة من الأمور وفق مجموعة من الثوابت. فهي قررت، أولاً، أنه لا مجال لفك الاعتصام القائم الآن وسط بيروت إلا في حال الاتفاق على برنامج حل تجري المباشرة في تنفيذه، وأنه لا مجال للتراجع عن التصور الخاص بالمشاركة في إدارة الدولة لناحية الحضور في المؤسسات العامة ومراجعة القرارات التي اتخذتها حكومة الرئيس فؤاد السنيورة، وأنه لا مجال للحديث عن خيار رئاسي يقوم على قاعدة تسوية تأتي بأحد أعضاء فريق 14 آذار إلى رئاسة الجمهورية، وأنه لا مجال لفتح أي بازار داخلي أو خارجي بشأن سلاح المقاومة أو بشأن التصور الأفضل لصياغة آلية الإصلاح في الدولة.

    أما في ما يتعلّق بآليات التحرك، فإن الخيارات التي جرى التداول بها على الصعيد السياسي تتمحور حول الآتي:

    ـــــ انتخاب رئيس من المعارضة بمن حضر في خطوة مقابلة لانتخاب الفريق «الأكثري» لرئيس من صفوفه بمن حضر.

    ـــــ تأليف حكومة جديدة من خلال مشاورات يُدعى إليها النواب مع الرئيس الجديد، ورفض أي محاولة لترك حكومة السنيورة تتولى عملية تصريف الأعمال.

    ـــــ منع الرئيس المنتخب من فريق 14 آذار من الوصول إلى القصر الجمهوري مهما بلغت التحديات، ومهما تطلب ذلك من تضحيات.

    ـــــ منع التعرض للجيش اللبناني وجره إلى انقسام سياسي على قاعدة اجتماعية ـــــ أهلية، والعمل على ممارسة ضغوط جدية لمنع قوى الأمن الداخلي من تولي السلطة، وذلك ربطاً باقتناع فريق المعارضة بأن قوى الأمن تتبع عملياً وسياسياً لفريق 14 آذار.

    ـــــ منع سيطرة فريق 14 آذار على المرافق الأساسية من مطار ومرفأ ومصرف مركزي ووزارت حساسة، وإطلاق دورة تحرك تهدف إلى منع إمساك الفريق «الأكثري» بأي إدارة من إدارات الدولة.

    ـــــ الموافقة على أي خيار يلجأ إليه الرئيس إميل لحود لناحية منع تسليم الرئاسة إلى حكومة السنيورة إذا انتخب الفريق «الأكثري» رئيساً من صفوفه.

    إلا أن المواقف من هذه الخيارات، ترتبط أكثر باستراتيجية المواجهة، مثل أن انتخاب العماد ميشال عون رئيساً من طرف واحد رداً على انتخاب الآخرين رئيساً من طرف واحد، يجب أن يأخذ في الاعتبار احتمال أن تقود المواجهة إلى تسوية تتطلب استقالة الرئيسين من الطرفين، وبالتالي تعمل المعارضة على حفظ موقع العماد عون الأساسي في هذه المعركة، برغم أن القرار النهائي في ملف الرئاسة يعود إليه بشكل رئيسي. وهذا على الأقل موقف القوى الأساسية في المعارضة.

    لكن التحركات الشعبية تأخذ في الاعتبار السيطرة الفعلية على المجلس النيابي، وربما على السرايا الحكومية، وعلى ما أمكن من مرافق، واتخاذ كل ما يلزم من إجراءات لمنع التصادم الأهلي الدموي في بيروت وفي بقية المناطق، مع العلم بأن القرار الأهم لدى المعارضة هو بفتح الباب أمام التصدي لأي محاولة من جانب فريق 14 آذار للتصرف بمواجهة الآخرين.

    وفي هذا السياق، يبدو أن مناخ التعبئة لدى جمهور قوى المعارضة لا يحتاج إلى من يرفع من منسوبه لمواجهة متطلبات المعركة المقبلة. بل إن هناك حاجة إلى التهدئة وإلى التخطيط لمنع تحول المواجهات إلى انفجار، وخصوصاً أن الأمور تسير في اتجاه تعزيز الحضور الشعبي لقوى المعارضة في كل لبنان، وإشعار فريق 14 آذار والدول الداعمة له عربياً ودولياً بأن إدارة لبنان لا يمكن أن تسير وفق ما يريده فريق واحد.

    إلا أن المحاذير الموجودة لدى المعارضة تأخذ في الاعتبار مجموعة عوامل، منها كيفية التعامل مع الموقف الدبلوماسي الخارجي، حيث بمقدور الولايات المتحدة وفرنسا والسعودية توفير اعتراف دولي كبير جداً لأي خطوة من جانب 14 آذار، بينما سيواجه فريق المعارضة نقصاً في الشرعية الرسمية العربية والدولية، وهو سيضطر في المقابل إلى إبراز الشرعية الشعبية التي تتيح له منع أي مواجهة.

    كذلك هناك شبح غزة، الذي يخشاه كثيرون من قوى المعارضة، لما فيه من التباسات كثيرة، ومن مخاوف من احتمال دفع اللبنانيين إلى موقف غير واقعي إزاء أي تغيير في إدارة الأمور العامة.

    أما الأخطر من كل ذلك، ولكن من دون أن يكون عائقاً أمام التصدي لمشروع فريق 14آذار، فهو المتعلق باحتمال لجوء أوساط أمنية، داخلية وغربية وعربية، إلى تفجير الوضع الأمني في لبنان وإعادة تكرار تجارب العنف الأهلي القائمة في العراق ونقلها إلى لبنان، وخصوصاً أن التحقيقات الجارية بهدوء بشأن خلفية وأبعاد عمل تنظيم «فتح الإسلام» تُظهر تورّط القوى الاستخبارية للقوى التي تدّعي أنها كانت خلف الجيش في معركته في وجه هذا التنظيم.
    الأيام المقبلة صعبة وقاسية.

    (نقلاً عن جريدة الأخبار “الإلهية”)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقوطنيّة البلهاء
    التالي رفع جلسة مجلس النوّاب بالتوافق رغم توفّر النصاب

    تعليقان

    1. مواطن سوري في المهجر on 27 سبتمبر 2007 3 h 50 min

      الحزب الإيراني يخوّف اللبنانيين و.. يُسقِط ميشال عون
      فيما يخص الدعارة السورية, ففنادق الخمس نجوم تتوقع في أي لحظة زيارة السيد سعد الحريري إليها متوسلاً قبول التوبة كما كان يفعل و لا يزال يفعل الكثيرون من جماعته و لذا لا بد من تأمين قوته اليومي من بنات الهوى و إلا فهو سيموت من الجوع!

    2. عبد القادر قدورة on 25 سبتمبر 2007 4 h 22 min

      الحزب الإيراني يخوّف اللبنانيين و.. يُسقِط ميشال عون
      دعارة خمس نجوم في سورية
      GMT 10:30:00 2007 الثلائاء 25 سبتمبر
      بهية مارديني


      بهية مارديني من دمشق: لاحظ مرتادو فنادق الخمسة نجوم في سوريا ان ادارة الفنادق سمحت “لفتيات الليل” بالتواجد في أروقة و”لوبي” الفنادق والتفاوض مع النزلاء ومرتادي الفنادق، ولكن تحت إشراف الإدارة. مصدر داخل احد فنادق الخمسة نجوم في دمشق أكد” ان الدعارة كانت موجودة طوال الوقت في فنادق سوريا فلماذا نخجل من التصريح بهذا الامر ؟…حتى أحد الفنادق الواقعة وسط دمشق كان يضرب فيها المثل في الدعارة وانها اشبه بعيادات الطبيب لوجود طوابير في انتظار الداعرات مقابل 150 ليرة سورية (3 دولار )”.

      احد الاعلاميين السوريين الذين اضطره عمله للقاء رئيس تحرير الجريدة العربية، التي يعمل مراسلا لها، في بهو احد الفنادق قال ” ان الدعارة في سوريا لم تكن أبدا بمثل هذه العلنية “، واضاف انه شعر بالخجل امام رئيس التحرير.

      زميل صحافي أراد ان يكتب تحقيقا عن الدعارة في فنادق المرجة وعرضوا عليه كتالوج صور للفتيات وشاهد مايجري عن كثب الا ان القواد كاد ان يكشفه عندما راى تردده في اختيار الفتيات ونظراته التي تجول المكان فاضطر الصحافي لاعطائه 1000 ليرة (20 دولار) للخروج من الفندق.

      ويقول احمد:” المشكلة ان اماكن الدعارة كانت مقتصرة على اماكن محددة اما الان فقد انتشرت في اكثر من مكان بحيث بات من غير الممكن السيطرة عليها ولم تقتصر على الفنادق الرخيصة الان وعلى بعض الاحياء بل انتشرت على نحو غريب وباتت في الاحياء الراقية ونظرة الى بعض شوارع المزة فيلات تكفي لنعرف ماذا يحدث في دمشق.

      بينما اشتكت منى من الشقق التي تجاور منزلها وقالت انها باتت شققا للدعارة في جرمانا (ريف دمشق) على مرأى ومسمع الجميع وباتت هي وضيوفها مثار شك وعرضة للتلطيش والتحرش..

      عماد س قال اننا عادة ما نلصق الدعارة في سورية بالوافدات الغربيات والعربيات ويقولون ان فتيات الليل ينتمين لجنسيات مختلفة وانها ظاهرة غربية على سوريا افرزتها الظروف الاقليمية الا ان الحقيقة تقول ان هناك دعارة واسعة بطلاتها سوريات وعرابها سوريين وهي دعارة اغلبها منظمة يرتبط فيها بعض الفاسدين.

      ويرى سوريون انه مهما كانت المبررات..السياحة وتشجيعها او غيرها وان الدعارة في خدمة السياحة… وان الدعارة منتشرة في كل دول العالم الا انه لايمكن تبرير الغير مبرر خاصة ان المجتمع السوري مجتمع محافظ ولايجب ان يتم تشجيع المظاهر التي تخل بالاداب العامة وتخدش الحياء، خاصة ملابس فتيات الليل التي تكشف أكثر مما تستر

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.