Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الحريري: إذا لم تر المعارضة أن هناك من يذبح كل يوم فنحن نرى وسنتصدى لقرار ذبحنا

    الحريري: إذا لم تر المعارضة أن هناك من يذبح كل يوم فنحن نرى وسنتصدى لقرار ذبحنا

    0
    بواسطة Sarah Akel on 15 يونيو 2007 غير مصنف

    قال لـ«الشرق الاوسط» إن «فتح الإسلام» هو جيش آصف شوكت لضرب السُنة

    بيروت: ثائر عباس
    وجه امس رئيس كتلة «المستقبل» النيابية، النائب سعد الحريري، انتقادات عنيفة الى «حزب الله»، داعياً إياه الى «الاختيار بين أن يكون لبنانياً أو جزءاً من الحرس الثوري الايراني». واتهم، في حديث لـ«الشرق الاوسط»، المعارضة بأنها شجعت من يقوم باغتيال اللبنانيين بوقوفها ضد المحكمة الدولية التي ستنظر في جريمة اغتيال الرئيس الراحل رفيق الحريري. ووصف تنظيم «فتح الاسلام»، بانه «عصابة (صهر الرئيس السوري) آصف شوكت وجيشه الخاص الذي أرسله الى لبنان لضرب الطائفة السنية».

    وقال الحريري: «من الواضح ان فريق 14 آذار لا يزال مستهدفاً. واغتيال النائب وليد عيدو هو محاولة اغتيال للاكثرية لتغيير النظام في لبنان حتى يعود نظام الوصاية الذي كان قائماً». ورأى ان «من وقف ضد المحكمة الدولية هو الذي شجع من يغتال اللبنانيين على ان يتمادى في إجرامه».

    وانتقد الحريري «حزب الله» بشدة قائلاً: انه لا يفهم كيف ان السفير الايراني يزوره ويقول له انه مع المحكمة الدولية، و«حزب الله» يعارض قيامها.

    وأضاف: «لقد مددنا ايدينا لنتحاور ونفتح صفحة بيضاء، فاذا بالنظام السوري يحبط هذه المحاولة بقتل وليد عيدو. مددنا اليد من دون شروط فأتت الشروط من دمشق، ذلك اننا وافقنا على قيام حكومة تضم 11 وزيراً للمعارضة و19 للأكثرية، واذ ببشار الاسد يغير المعادلة الى 13 ـ17».

    وقال ان «تيار المستقبل» يمثل جزءاً كبيراً من الشعب اللبناني. وهم تارة يحاولون اغتيال نوابنا، وتارة اخرى يحاولون خلق فتنة بين اللبنانيين والفلسطينيين». ووصف تنظيم «فتح الاسلام» بانه «عصابة آصف شوكت» وجيشه الخاص الذي ارسله الى لبنان لضرب الطائفة السنية وتنطبق عليه تسمية شاكر شوكت، أو بالأصح آصف العبسي. وتاريخ شوكت معروف». واضاف: «يقال ان القاعدة تأتينا من سورية. وهناك من يقول انها اتت عبر مطار بيروت، فيا ترى من هو المسؤول عن (جهاز) الأمن العام؟ أليس مدير الامن العام محسوباً على المعارضة؟ واذا ارادت القاعدة ان تقاتل اسرائيل، فلماذا تأتي لتقتل اللبنانيين؟ أما كان بالاحرى لها ان تذهب الى الجولان وتحرره بما ان هذا النظام البائس الفاقد للقومية والوطنية يترك الارض العربية الوحيدة خارج فلسطين التي ضمتها الدولة الصهيونية رسمياً من دون ان يحاول تحريرها؟».

    وأفاد الحريري رداً على سؤال اذا كان كلامه بمثابة سحب لليد التي مدها الى «حزب الله» والمعارضة: «كلا، لم أسحب يدي. لكن على قيادة الحزب أن تقرر اذا كانت مرتبطة بالحرس الثوري أو ان قرارها لبناني». وسخر من مقولة ان الاكثرية تريد التمهيد لوصاية دولية واقامة قاعدة عسكرية اميركية في شمال لبنان، مشيراً الى «ان الاميركيين لديهم قواعد كثيرة. لكن لا شك في ان هناك قاعدة عسكرية ايرانية اصبحت موجودة في الجنوب، وربما في سورية».

    وعما اذا كان قرار إجراء الانتخابات الفرعية، هو قرار مواجهة، قال الحريري: «انه لمواجهة القتل والمجرمين. اذا لم تر المعارضة ان هناك من يذبح كل يوم، فنحن نرى وسنتصدى لقرار ذبحنا». معتبراً انه كان بالاحرى بالمعارضة وبرئيس الجمهورية اميل لحود ان يكونوا السباقين في الدعوة للانتخابات». ورداً على سؤال عما ستقوم به قوى الاكثرية اذا لم تعترف المعارضة بالدعوة للانتخابات ولم تشارك فيها ولم تقبل نتائجها، قال الحريري: «هذا يعني مكافأة للجريمة، ويعني انهم لا يقبلون بالوسيلة الوحيدة التي يمكنها ان تمنع هذه الجرائم بحق النواب، فاذا كانوا خائفين من النظام السوري او الايراني، فنحن لا نخاف إلا الله». وعما اذا كانت الاكثرية لا تزال مستعدة للحوار بعد كل ما جرى، قال الحريري: «نحن مستعدون. لكن يجب ان نرى اذا كانت ايران توافق. لم يعد هناك سورية، بل نظام ايراني».

    (الشرق الأوسط)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالجمعية الفلسطينية لحقوق الإنسان: إحتلال غزة نكبة جديدة
    التالي بكركي تغطّي تجاوز لحّود ودعوة الناخبين لملء مقعدي بيار الجميل ووليد عيدو

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • عابر رصيف في باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • فضيل حمّود - باريس على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.