Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»الجيش يدفع ثمن السياسة: السعودية توقف الهبة وما تبقـى من المليار

    الجيش يدفع ثمن السياسة: السعودية توقف الهبة وما تبقـى من المليار

    0
    بواسطة المركزية on 19 فبراير 2016 الرئيسية

    الحريري يستنهض سنّة الشمال والمملكة تلاقيه بالتصويب على حزب الله

    المركزية- كوقع الصاعقة نزل نبأ وقف المملكة العربية السعودية مساعداتها لتسليح الجيش والقوى الامنية اللبنانية، خصوصا ان المبرر واضح وصريح: “المواقف اللبنانية المناهضة للمملكة على المنابر العربية والاقليمية والدولية في ظل مصادرة “حزب الله” لارادة الدولة”، والعبرة أوضح ” المؤسسة العسكرية تدفع ثمن ما اقترفته ايدي السياسيين اللبنانيين المغردين خارج سرب الاجماع العربي”.

    نهاية “مأساوية” لآمال عريضة علّقت على هبة هي الاكبر في تاريخ تسليح الجيش الذي منّ النفس بها لتدعيم قدراته العسكرية بأسلحة متطورة كانت لتوفر حاجاته الكفيلة بمواجهة الارهاب وتنظيماته التي استهدفت في شكل خاص “من تسبب” بوقف الهبة بممارساته ومواقفه التي دأبت على انتقاد المملكة وتوجيه الاتهامات لها في كل مناسبة ولم يخل خطاب في الاونة الاخيرة من عبارات الشتم والخيانة والتآمر”، ما حمل كثيرين على توقع هذا المصير استنادا الى مقولة” انما للصبر حدود”.

    واذا كان توقيت اعلان النبأ السعودي رسم علامات استفهام لجهة تزامنه مع عودة الرئيس سعد الحريري الى بيروت وما اذا كان من ترابط بين الامرين، فان السؤال الذي يفرض نفسه يتمحور حول كيفية تلقف المؤسسة العسكرية النبأ ومصير الاسلحة في طور التصنيع من ضمن هبة المليار دولار والعقود الموقعة في شأنها كما مصير الاتفاق الثلاثي الذي وقعته المملكة مع فرنسا ولبنان .

    وفي انتظار المواقف الداخلية ازاء القرار السعودي “الصادم”، اعتبرت اوساط سياسية في فريق 14 آذار ان لبنان بشعبه وجيشه يجني اليوم نتيجة ما اقترفته أيدي حزب الله والفريق السياسي المناصر باعتلائه المنابر العربية لاطلاق مواقف لا تتناسب في اي شكل مع عطاءات المملكة ومكارمها تجاه لبنان ، وما زرعه امين عام حزب الله السيد حسن نصرالله في مواقفه الهجومية على السعودية ووزير الخارجية جبران باسيل بالخروج على الاجماع العربي المدين للاعتداء على ممتلكات المملكة في طهران عوض ترؤس قائمة المدافعين عنها، يحصده لبنان وجيشه الذي يحتاج الى الى المساعدات العسكرية اكثر من اي وقت مضى.

    بيان المملكة: ففي وقت كان اللبنانيون يتلقون صدمة بقاء جبال النفايات في الشوارع مع سقوط خيار الترحيل في بحر الفضائح والصفقات والعودة الى نقطة الصفر وما دون ، سقط عليهم نبأ اعلان المملكة وقف مساعداتها في بيان اعلنته وكالة الأنباء السعودية نقلا عن مصدر سعودي مسؤول اشارالى ” أن المملكة أوقفت مساعداتها لتسليح الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي نظراً للمواقف اللبنانية التي لا تنسجم مع العلاقات الأخوية بين البلدين …ولأن المملكة تقابل بمواقف لبنانية مناهضه لها على المنابر العربية والإقليمية والدولية في ظل مصادرة “حزب الله” لإرادة الدولة، وبعد مراجعة شاملة لعلاقاتها مع الجمهورية اللبنانية بما يتناسب مع هذه المواقف ويحمي مصالح السعودية، اتخذت قرارات منها: أولاً: إيقاف المساعدات المقررة من السعودية لتسليح الجيش اللبناني عن طريق الجمهورية الفرنسية وقدرها ثلاثة مليارات دولار أمريكي.وثانياً: إيقاف ما تبقى من مساعدة السعودية المقررة بمليار دولار أميركي المخصصة لقوى الأمن الداخلي اللبناني

    الا ان المصدر أكد أن السعودية عملت كل ما في وسعها للحيلولة دون وصول الأمور إلى ما وصلت إليه، لكنها في الوقت ذاته تعلن وقوفها إلى جانب الشعب اللبناني الشقيق بكافة طوائفه، و لن تتخلى عنه وستستمر في مؤازرته، وهي على يقين بأن هذه المواقف لا تمثل الشعب اللبناني…مع تقدير المواقف التي صدرت من بعض المسؤولين والشخصيات اللبنانية بما فيهم الرئيس تمام سلام والتي عبّروا من خلالها عن وقوفهم مع المملكة وتضامنهم معها.

    احتضان السنّة: وقالت مصادر سياسية مطلّعة لـ”المركزية” انه لا يمكن فصل الخطوة السعودية عن عودة الرئيس الحريري لكن ليس من الزاوية السلبية بل من ناحية التصويب على ان حزب الله هو سبب المشكلة في لبنان وليس الحل كما يصوّر نصرالله والحلفاء مشيرة الى ان مجيء الحريري يهدف الى استنهاض الحالة السنية المعتدلة في ظل التحديات الامنية والسياسية الاقليمية ومواجهة موجة التطرف التي تغزو شمال لبنان وتجذب شبابه السني الى وحول التنظيمات الارهابية، بحيث ان عودة الحريري الذي تعمّد اليوم زيارة طرابلس بالذات من شأنها ان ترفع الشعور بالقهر والغبن عن سنّة الشمال واحتضانهم في ضفة الاعتدال التي انزلقوا منها مع وجود الحريري في الخارج الى مقلب التطرف، وما الخطوة السعودية في هذا التوقيت الا لرفع معنويات فريق سنّة الاعتدال من خلال التصويب على حزب الله وتحميله مسؤولية وقف المساعدات وكل سوء يصيب لبنان.

    من بكركي الى طرابلس: الى ذلك، كرر الرئيس سعد الحريري اليوم مواقفه الداعية الى انتخاب رئيس للجمهورية عبر الاحتكام الى اللعبة الديموقراطية. واذ جدد التزامه بدعم ترشيح رئيس تيار المرده النائب سليمان فرنجية، قال من الصرح البطريركي الذي زاره صباحا “”نؤمن أننا دولة ديموقراطية لديها دستور ويمكنها أن تخرج بحل من لبنان”، معتبرا ان الحرص الفعلي على المسيحيين يترجم بانتخاب رئيس الجمهورية ففي كل لعبة ديموقراطية هناك رابح وخاسر، وحقّنا في الدّستور أن ننزل إلى مجلس النواب لإنتخاب اي مرشح”. ومن بكركي، انتقل الحريري الى طرابلس حيث أدى صلاة الظهر في مسجد الصديق.

    الحريري للبطريرك.. باق في بيروت: وافادت مصادر متابعة لزيارة الحريري الى بكركي “المركزية” ان لقاءه والبطريرك استمر نصف ساعة خيمت عليه اجواء جد ايجابية وتفاؤلية وكان اتفاق على ضرورة انجاز الاستحقاق الرئاسي في اسرع وقت لان الفراغ يشكل خيانة للدستور، وان توجه جميع الكتل النيابية الى البرلمان لانتخاب رئيس واجب . وكشفت ان الحريري وعد الراعي باقامة طويلة في لبنان وان زعيم “المستقبل” خلال مغادرته رافق البطريرك الى القاعة حيث سيرأس اجتماع اللجنة الاقتصادية فرحب به رجال الاعمال وطالبوه بالبقاء في بيروت لما لوجوده من أهمية بالنسبة الى تحريك العجلة الاقتصادية ورفدها بزخم ونشاط .

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقشكراً باسيل ونصرالله:  السعودية أوقفت مساعداتها للجيش وقوى الأمن اللبنانية 
    التالي أنجيلا ميركل وسوريا: موقف أخلاقي أمام تخلٍّ دولي
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Silence of the Lambs-Lebanon’s Leaders Look Away as One Man Stands Against the Storm 18 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Three cheers for governor Karim Souaid 18 نوفمبر 2025 Robert Satloff
    • Lebanon is not lacking in eloquent speeches. It is lacking in courage! 18 نوفمبر 2025 Walid Sinno
    • Teheran Times: Lebanon’s central bank of bows to Washington 16 نوفمبر 2025 Shaffaf Monitor
    • Lebanon Works Best with a Strong Private Sector and a Slimmer State 16 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على “هولسيم” شكا وقبرص عادت ملكيتها للبنانيين زيدان وساسين
    • سعد كيوان على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • س. م. على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • Alaa Al shipani على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz