Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الجيش واستعدادات «حزب الله»

    الجيش واستعدادات «حزب الله»

    0
    بواسطة Sarah Akel on 2 مارس 2007 غير مصنف

    الياس حرفوش الحياة

    تزايدت التقارير التي نشرتها الصحافة الغربية في الفترة الماضية عن نشاط «حزب الله» في الجنوب اللبناني في المنطقة الواقعة شمال نهر الليطاني. وبلغ الأمر في أحد هذه التقارير، الذي نشرته صحيفة «ذي غارديان» البريطانية، حد التشكيك في المهمة التي يقوم بها الجيش اللبناني في تلك المنطقة، التي يوجد فيها 16 ألف جندي. وأوحى التقرير بأن الجيش يشرف على مناطق «مقفلة» في وجه القوات الدولية. ووصف أحد المسؤولين في الحزب، قالت الصحيفة أن اسمه «علي»، هذه المناطق بأنها مناطق عسكرية حساسة، يتم العمل فيها بالاتفاق بين الجيش و «حزب الله».

    وبينما اعترف مسؤول في قوات الطوارئ الدولية (يونيفيل) ان هذه القوات تقوم يومياً بحوالي 200 دورية استطلاعية في منطقة عملياتها بالتعاون مع الجيش، استطاعت خلالها تدمير منصات لإطلاق الصواريخ وتحصينات وملاجئ اقيمت تحت الارض، أكد في الوقت ذاته ان هناك ارتفاعاً ملحوظاً في نشاط مقاتلي «حزب الله»، خصوصاً في المنطقة الواقعة خارج نطاق مسؤولية القوات الدولية، وان ذلك يشمل عمليات تدريب وبناء تسهيلات جديدة تحت الارض.

    وفي تقرير مماثل، نشرت صحيفة «ذي تايمز» البريطانية تقريراً لمراسلها نيكولاس بلانفورد الذي قام بتغطية المنطقة الحدودية ويعرفها منذ فترة طويلة، نقل فيه عن ميلوس شتروغار، احد المسؤولين في «يونيفيل»، ان هناك محاولات مستمرة لتهريب اسلحة الى تلك المنطقة، وان مقاتلي الحزب يقومون ببناء نظام جديد من التحصينات ويوسعون منشآت كانت قائمة قبل حرب الصيف الماضي. وعند محاولته زيارة احد هذه المواقع، واجهه مقاتلان من الحزب بأسلحتهما الرشاشة واجهزة الاتصال اللاسلكية وسألاه بتهذيب عن هويته ثم طلبا منه مغادرة الموقع. وفي مكان آخر شاهد يافطة معلقة على مدخل احد التحصينات وقد كتب عليها: «تحذير. الدخول الى هذه المنطقة ممنوع»، مع توقيع «حزب الله».

    ولا تخفي قيادة «حزب الله» استعداداتها في الجنوب، ففي حديث صحافي ادلى به اول امس لوكالة «اسوشييتد برس»، قال نائب الامين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم ان مقاتليه يضعون خططاً لحالات الطوارئ لمواجهة احتمال هجوم اسرائيلي جديد على لبنان، في اطار هجوم اميركي – اسرائيلي محتمل على ايران. وأكد قاسم ان الحزب يقوم بكل الاجراءات اللازمة ليكون جاهزاً ومستعداً، ويغير خططه باستمرار كي لا تستطيع اسرائيل كشف حقيقة قدراته العسكرية، مستفيداً في ذلك من تجربة الحرب الاخيرة، كما قال. وكان الامين العام للحزب السيد حسن نصرالله اكد في خطابه الاخير ان الحزب كان مستعداً لدعم الجيش اللبناني في المواجهة الاخيرة على الحدود مع القوات الاسرائيلية لو تطلب الامر ذلك، مما يعني أن للحزب مواقع قتالية متقدمة في تلك المنطقة.

    يدفع كل ذلك الى التساؤل عن الدور الحقيقي للجيش اللبناني في المنطقة الجنوبية وعن مدى الالتزام بتطبيق بنود القرار الدولي رقم 1701 الذي بات «حزب الله» يعتبر أنه «فُرض» عليه في ظروف سياسية شبيهة بالظروف التي واجه بسببها حرب الصيف الماضي. حقيقة الامر ان الجيش هو المسؤول الاول في الجنوب عن بسط سلطة الدولة وعن منع أي سلاح باستثناء السلاح الشرعي. غير ان مهمة الجيش حافلة بالحساسيات في مواجهة الوضع هناك، فهو غير قادر على المواجهة، كما لا يستطيع اخلاء الساحة للحزب. ولا يقل دوره هناك حساسية عن الدور الذي يواجهه في شوارع بيروت. وفي حديثه المطول الذي ادلى به أخيراً الى الزميلة «النهار» شكا قائد الجيش العماد ميشال سليمان من نقص العتاد المتوافر للجيش وكذلك من عدم وجود سياسة دفاعية. اما في ما يتعلق بسلاح المقاومة، فقد عاد الى التأكيد بأن «موضوع المقاومة هو موضوع يقرره اللبنانيون معاً». ولأن قضية سلاح المقاومة خلافية، فقد كان يفترض بقائد الجيش، الذي اكد في حديثه احترامه للمؤسسات، أن يترك هذا الموضوع للقرار السياسي.

    لقد تردد الكثير حول دور الجيش في المواجهات الاخيرة في بيروت، وحول مدى «تساهله» مع اعمال الشغب التي حصلت. ومهما يكن تفسير ذلك الدور، فإن الوضع في الجنوب اكثر دقة ولا يحتمل ادخال الوضع الامني هناك في سوق المشاريع السياسية، لأن اي مواجهة جديدة ستكون بالغة التكاليف على البلد، وقد لا تنتهي بـ «انتصار» مماثل لما حصل في الصيف الماضي.

    الجيش واستعدادات «حزب الله»

    الياس حرفوش الحياة – 01/03/07//

    تزايدت التقارير التي نشرتها الصحافة الغربية في الفترة الماضية عن نشاط «حزب الله» في الجنوب اللبناني في المنطقة الواقعة شمال نهر الليطاني. وبلغ الأمر في أحد هذه التقارير، الذي نشرته صحيفة «ذي غارديان» البريطانية، حد التشكيك في المهمة التي يقوم بها الجيش اللبناني في تلك المنطقة، التي يوجد فيها 16 ألف جندي. وأوحى التقرير بأن الجيش يشرف على مناطق «مقفلة» في وجه القوات الدولية. ووصف أحد المسؤولين في الحزب، قالت الصحيفة أن اسمه «علي»، هذه المناطق بأنها مناطق عسكرية حساسة، يتم العمل فيها بالاتفاق بين الجيش و «حزب الله».

    وبينما اعترف مسؤول في قوات الطوارئ الدولية (يونيفيل) ان هذه القوات تقوم يومياً بحوالي 200 دورية استطلاعية في منطقة عملياتها بالتعاون مع الجيش، استطاعت خلالها تدمير منصات لإطلاق الصواريخ وتحصينات وملاجئ اقيمت تحت الارض، أكد في الوقت ذاته ان هناك ارتفاعاً ملحوظاً في نشاط مقاتلي «حزب الله»، خصوصاً في المنطقة الواقعة خارج نطاق مسؤولية القوات الدولية، وان ذلك يشمل عمليات تدريب وبناء تسهيلات جديدة تحت الارض.

    وفي تقرير مماثل، نشرت صحيفة «ذي تايمز» البريطانية تقريراً لمراسلها نيكولاس بلانفورد الذي قام بتغطية المنطقة الحدودية ويعرفها منذ فترة طويلة، نقل فيه عن ميلوس شتروغار، احد المسؤولين في «يونيفيل»، ان هناك محاولات مستمرة لتهريب اسلحة الى تلك المنطقة، وان مقاتلي الحزب يقومون ببناء نظام جديد من التحصينات ويوسعون منشآت كانت قائمة قبل حرب الصيف الماضي. وعند محاولته زيارة احد هذه المواقع، واجهه مقاتلان من الحزب بأسلحتهما الرشاشة واجهزة الاتصال اللاسلكية وسألاه بتهذيب عن هويته ثم طلبا منه مغادرة الموقع. وفي مكان آخر شاهد يافطة معلقة على مدخل احد التحصينات وقد كتب عليها: «تحذير. الدخول الى هذه المنطقة ممنوع»، مع توقيع «حزب الله».

    ولا تخفي قيادة «حزب الله» استعداداتها في الجنوب، ففي حديث صحافي ادلى به اول امس لوكالة «اسوشييتد برس»، قال نائب الامين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم ان مقاتليه يضعون خططاً لحالات الطوارئ لمواجهة احتمال هجوم اسرائيلي جديد على لبنان، في اطار هجوم اميركي – اسرائيلي محتمل على ايران. وأكد قاسم ان الحزب يقوم بكل الاجراءات اللازمة ليكون جاهزاً ومستعداً، ويغير خططه باستمرار كي لا تستطيع اسرائيل كشف حقيقة قدراته العسكرية، مستفيداً في ذلك من تجربة الحرب الاخيرة، كما قال. وكان الامين العام للحزب السيد حسن نصرالله اكد في خطابه الاخير ان الحزب كان مستعداً لدعم الجيش اللبناني في المواجهة الاخيرة على الحدود مع القوات الاسرائيلية لو تطلب الامر ذلك، مما يعني أن للحزب مواقع قتالية متقدمة في تلك المنطقة.

    يدفع كل ذلك الى التساؤل عن الدور الحقيقي للجيش اللبناني في المنطقة الجنوبية وعن مدى الالتزام بتطبيق بنود القرار الدولي رقم 1701 الذي بات «حزب الله» يعتبر أنه «فُرض» عليه في ظروف سياسية شبيهة بالظروف التي واجه بسببها حرب الصيف الماضي. حقيقة الامر ان الجيش هو المسؤول الاول في الجنوب عن بسط سلطة الدولة وعن منع أي سلاح باستثناء السلاح الشرعي. غير ان مهمة الجيش حافلة بالحساسيات في مواجهة الوضع هناك، فهو غير قادر على المواجهة، كما لا يستطيع اخلاء الساحة للحزب. ولا يقل دوره هناك حساسية عن الدور الذي يواجهه في شوارع بيروت. وفي حديثه المطول الذي ادلى به أخيراً الى الزميلة «النهار» شكا قائد الجيش العماد ميشال سليمان من نقص العتاد المتوافر للجيش وكذلك من عدم وجود سياسة دفاعية. اما في ما يتعلق بسلاح المقاومة، فقد عاد الى التأكيد بأن «موضوع المقاومة هو موضوع يقرره اللبنانيون معاً». ولأن قضية سلاح المقاومة خلافية، فقد كان يفترض بقائد الجيش، الذي اكد في حديثه احترامه للمؤسسات، أن يترك هذا الموضوع للقرار السياسي.

    لقد تردد الكثير حول دور الجيش في المواجهات الاخيرة في بيروت، وحول مدى «تساهله» مع اعمال الشغب التي حصلت. ومهما يكن تفسير ذلك الدور، فإن الوضع في الجنوب اكثر دقة ولا يحتمل ادخال الوضع الامني هناك في سوق المشاريع السياسية، لأن اي مواجهة جديدة ستكون بالغة التكاليف على البلد، وقد لا تنتهي بـ «انتصار» مماثل لما حصل في الصيف الماضي

    http://www.alhayat.com/opinion/02-2007/Item-20070228-09a3d8d1-c0a8-10ed-00b5-6dcfea98b1f0/story.html

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالشيخ الحذيفي صلى على “الشهيدين المسلمين” ونسي القتيلين “المشركين”
    التالي علي الأمين: لا مصلحة لبرّي ولا لغيره في تعطيل المجلس

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Mutual Disenforcement in the Arab World 12 نوفمبر 2025 Hasan Hamra
    • Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads 10 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 10 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lives in freefall: The triumph of decline 9 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.