Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»التجديد لمفتي الجمهورية: “المستقبل” يعتبره “انقلاباً”!

    التجديد لمفتي الجمهورية: “المستقبل” يعتبره “انقلاباً”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 31 ديسمبر 2012 غير مصنف

    أصدر مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ محمد رشيد قباني قراراً حمل الرقم 133 وقضى بإلغاء الدعوة التي كان قد وجهها لاجراء انتخابات المجلس الشرعي الاسلامي الأعلى والتي كانت مقررة في 30 – 12 – 2012.

    قرار المفتي قباني جاء بناء على وساطة رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الذي بادر الى طرح حل توافقي يقضي بتأجيل انتخابات المجلس الشرعي الاسلامي ثلاثة أشهر على ان تجري في مهلة أقصاها 31 – 3 – 2013.

    المفتي قباني تسلّح بالقانون واعتبر ان المجلس الشرعي المنتهية ولايته اصبح فاقد الشرعية ما يجعل من سماحته المسؤول الوحيد عن شؤون الطائفة السنية في لبنان، وهو بدأ جولة على بعض الاصدقاء النافذين في الطائفة لتسويق معركته في وجه المجلس الشرعي اولا ومن خلفه تيار المستقبل.

    ظاهر ما يريده المفتي، يتمثل في الاصرار على إجراء إنتخابات المجلس الشرعي في المهلة التي تم الاتفاق عليها، أي خلال ثلاثة أشهر، اما ما لم يقله سماحته علنا، فيتمثل في المقايضة بين الابقاء على المجلس الشرعي الحالي، والتمديد لولاية المفتي التي تنتهي العام 2014.

    مراقبون في بيروت اعتبروا ان حركة المفتي قباني تأتي في سياق انقلاب ممنهج على سيطرة قوى 14 آذار على مفاصل الحياة السياسية في لبنان، وهي بدأت مع “حكومة القمصان السود”، التي شكلت خرقا لاتفاق الدوحة الذي اتفق فيه الطرفان في 14 و 8 آذار على عدم الاستقالة من الحكومة، مرورا بتحول النائب وليد جنبلاط نحو الوسطية، وإفقاد قوى 14 آذار الاغلبية النيابية، إضافة الى إنقلاب الرئيس ميقاتي والوزير محمد الصفدي والنائب احمد كرامي على تحالفاتهم الانتخابية. ومرورا أيضا بالتحول الذي شهده الصرح البطريركي الماروني بوصول البطريرك المثير للجدل مار بشارة بطرس الراعي الى سدة البطريركية خلفا للبطريرك المستقيل مار نصرالله بطرس صفير، وصولا الى حلقة دار الافتاء، التي يقوم بالانقلاب فيها حاليا المفتي محمد رشيد قباني.

    المعلومات تشير الى ان المفتي قباني، وبعد شائعات الارتكابات المالية التي تجري وجرت دار الفتوى، ارتفعت الاصوات المطالبة بتنحيته، فكانت مبادرة من الرئيس فؤاد السنيورة أفضت الى تسوية تقضي ببقاء المفتي في منصبه حتى نهاية ولايته، على ان تتم تسوية امور الارتكابات بعيدا عن الاعلام.

    وتضيف انه مع بداية إنقلاب “القمصان السود”، وخروج الرئيس سعد الحريري من البلاد بدأ سماحته الإعداد للانقلاب على تسوية الرئيس السنيورة. فشارك نجله الرئيس ميقاتي تجاريا، وبدأ سماحته تحولا سياسية في دار الافتاء من استقبال السفير السوري الى السفير الايراني وصولا الى توجيه الانتقادات الى تيار المستقبل، بحق او من دون وجه حق.

    وإستكمالا للانقلاب، لجأ سماحة المفتي الى إجراء تعديلات على لوائح الشطب للناخبين المخولين إنتخاب أعضاء المجلس الاسلامي الشرعي فأدخل على اللوائح أسماء جديدة توالي قوى 8 آذار، وتتيح له وضع يده على المجلس المقبل، وذلك من دون ان يعمد الى نشر هذه اللوائح مخالفا القانون.

    لوائح المفتي أثارت حفيظة المجلس الحالي، فضلا عن قيادات الطائفة السنية التقليدية من طرفي 8 و 14 آذار، إلا أن إنتماءات الاعضاء الجدد السياسية واضحة لجهة كشف مسعى المفتي قباني لوضع يده على المجلس. فكان ان دعا الاعضاء الى اجتماع في دار الفتوى، مددوا فيه ولاية مجلسهم سنة كاملة. ولأن المفتي ابواب دار الفتوى في وجههم، فما كان منهم الا ان اجتمعوا في مدخل الدار وسجلوا محضر الاجتماع لدى مختار المحلة (البسطا) لتوثيق قانونيته.

    المفتي قباني اعتبر الاجتماع لاغيا عملا بالمادة 18 من قانون المجلس التي تجيز حصرا لنائب الرئيس الدعوة الى الاجتماع، في حال تغيب الرئيس بداعي السفر او المرض. وبما ان سماحة المفتي لا ينطبق عليه ما سبق، ففد اعتبر الاجتماع لاغياً لانه، وبصفته رئيسا للمجلس الشرعي الاسلامي، لم يكن مسافرا ولا مريضا، وتاليا القرار الذي أصدره المجلس بتمديد ولايته باطل قانونا. ويصر المفتي قباني على ان تتم الانتخابات في خلال ثلاثة أشهر متسلحا بانتهاء ولاية المجلس الشرعي الحالي، مما يعني أن سماحته هو مسؤول الطائفة من دون منازع، وان لوائح الشطب التي عدلها المفتي قباني ستبقى على ما هي عليه. وتاليا فإن المجلس المقبل سيكون مواليا لقوى 8 آذار، ما يعني حكما التمديد لولاية المفتي قباني في العام 2014.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمحاكم “البرخثة” في اليمن
    التالي مفاجأة “العدل” السعودية: يحق للنصارى الإحتفال بالميلاد ولهم علينا تهنئتهم بأفراحهم

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Proliferation of Cash Company Kiosks in Lebanon: How an Offline “Digital” Ecosystem Fuels the Cash Economy 15 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • In Turkey and Lebanon, Pope Leo Will Find Ruins and Roots of Catholic Faith 14 نوفمبر 2025 Alberto M. Fernandez
    • Mutual Disenforcement in the Arab World 12 نوفمبر 2025 Hasan Hamra
    • Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads 10 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 10 نوفمبر 2025 The Financial Times
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Alaa Al shipani على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.