Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“الباسداران” يمد خطوط الهاتف إلى قلب بيروت وحزب الله يلوّح بالتقسيم

    “الباسداران” يمد خطوط الهاتف إلى قلب بيروت وحزب الله يلوّح بالتقسيم

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 أغسطس 2007 غير مصنف

    نقلت جريدة “السفير” اليوم تصريحاً ملفتاً لرئيس كتلة “حزب الله” في مجلس النوّاب، محمد رعد جاء فيه: “ننتظر موقفاً من جهة لن نسميها الآن، لكن موقف هذه الجهة هو الذي يحسم الأمور في اتجاه العودة إلى استقرار الوضع وتوحيد المؤسسات والتوافق على رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة وحدة وطنية أو الذهاب إلى التقسيم، وهذه الجهة مطلوب منها أن تحسم الموقف وأن تدلي بتوجيهاتها لمن يحتمون بعباءتها “!!

    ولم يحدّد النائب “الباسداراني” الجهة المقصودة، وهل هي السعودية التي تعرّض سفيرها لتهديدات استنكرها حسن نصرالله، ولكن كلام محمد رعد عن “التقسيم” ترافق مع توسّع تمديدات كبلات الهاتف “الباسدارانية” من جنوب لبنان إلى ساحة رياض الصلح حيث مركز رئاسة حكومة الجمهورية اللبنانية!! وهذا ما دفع رئيس الحكومة فؤاد السنيورة إلى التعليق بقوله: “بعد ناقص يكلفوا موسيقار ليعملوا نشيد وطني آخر”.

    *

    في “النهار”:

    التهديدات التي وجهت الى السفير السعودي عبد العزيز خوجه لم تكن التطوّر الامني الوحيد الذي شغل الحكومة، بل ان تهديدات اخرى لوزراء وصحافيين في عدد من المؤسسات الاذاعية والصحافية استأثرت بجانب من المناقشات. فضلاً عن موضوع مدّ “حزب الله” كابلات هاتفية خاصة به ذكر انها لم تعد محصورة في اطار بلدة زوطر الغربية في الجنوب بل تمددت الى الضاحية الجنوبية وحتى الى منطقة الرينغ وساحة رياض الصلح في وسط بيروت.

    ولعل اخطر ما اثير في جلسة مجلس الوزراء وتركزت المناقشة عليه طويلاً، كان ما وصفه مصدر وزاري بارز بـ”موجة التحريض والكلام التقسيمي والدعوات السافرة الى التقسيم التي بات البعض يطلقها علناً عبر وسائل الاعلام مقرونة بالتهديدات التي توزّع تحت جنح الظلام”. وقال المصدر لـ”النهار” ان جلسة مجلس الوزراء “اتسمت بتصميم واضح على عدم الرضوخ او الانصياع للتهديدات التي تتعرض لها البلاد ومؤسساتها واصواتها الحرة اسوة بالديبلوماسيين وممثلي الدول الشقيقة والحاضنة لقضايا لبنان كالسفير السعودي”.
    واستمع مجلس الوزراء في مستهل جلسته الى عرضين قدمهما المدير العام لقوى الامن الداخلي اللواء اشرف ريفي ومدير المخابرات في الجيش العميد جورج خوري عن الوضع الامني في البلاد وتطورات معركة مخيم نهر البارد وخصوصاً في شأن تعقب بعض الشبكات الارهابية وتوقيف افراد من تنظيم “فتح الاسلام” ونتائج التحقيقات معهم التي ادت الى وضع اليد على معلومات مهمة وتحقيق خطوات متقدمة لضبط الوضع واحباط بعض العمليات الارهابية التي كان يجري التخطيط لها. وحرص مجلس الوزراء على ابراز دعمه للجيش مجددا معتبرا انه “حمى سيادة لبنان وامنه واستقراره وهو بما يقوم به يخلص البلد وربما دولا اخرى من عناصر لو قيض لها ان تنفذ مخططها لالحقت بالجميع كوارث كبيرة”. كما اثار المجلس التهديدات التي وجهت الى عدد من السفراء العرب والى عدد من الاعلاميين عبر مواقع الكترونية.

    وافادت المعلومات المتوافرة عن الجلسة ان مجلس الوزراء استمع الى افادات عدة وردت على الحكومة وعلى وزراء معنيين عن التهديدات التي تلقاها ثلاثة سفراء هم سفيران عربيان وآخر اوروبي، وكذلك تلقي صحافيين تهديدات مماثلة بعضها على مواقع الكترونية. واشارت المعلومات الى ان مجلس الوزراء اخذ علما بتحضيرات تجري لاقامة اعتصامات وقطع طرق واحتلال اماكن عامة في المرحلة المقبلة المتصلة بالانتخابات الرئاسية وتداول الاجراءات المفترض اتخاذها على الصعيد الامني لتلافي حصول اعمال شغب وتعديات على ان تعمل الحكومة على التحقق من كل المعلومات الواردة اليها من مصادر مختلفة.
    ثم اطلع المجلس على التقرير الذي وضع عن شبكة الهاتف الثابت التابع لـ”حزب الله” بعدما كان مدار بحث في اللجنة الوزارية قبل الجلسة. وافادت مصادر وزارية ان التقرير بين ان الشبكة لا تقتصر على منطقة الجنوب. بل تمتد الى بيروت وضواحيها. وان هذا العمل يعتبر مخالفا للقانون ويمس بسيادة الدولة. وعلم ان المجلس كلف الاجهزة الامنية مهمة معينة سيتخذ على اثرها الاجراءات اللازمة. وقد اثير احتمال تكليف فرق امنية وفنية قطع الاتصالات عبر هذه الشبكة في بيروت. وقال احد المصادر ان رئيس الحكومة فؤاد السنيورة علق على هذا الامر بقوله: “بعد ناقص يكلفوا موسيقار ليعملوا نشيد وطني آخر”. وأعطيت اللجنة الوزارية مهلة اضافية تراوح بين اسبوع وعشرة أيام لوضع تقرير جديد عن الاجراءات المقترحة لهذه المسألة.
    *

    في “السفير”:

    أعلن رئيس «كتلة الوفاء للمقاومة» النائب محمد رعد، «ان لبنان قادم على استحقاق مفصلي وما زلنا نمارس صبراً غير مسبوق، وننتظر موقفاً من جهة لن نسميها الآن، لكن موقف هذه الجهة هو الذي يحسم الأمور في اتجاه العودة إلى استقرار الوضع وتوحيد المؤسسات والتوافق على رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة وحدة وطنية أو الذهاب إلى التقسيم، وهذه الجهة مطلوب منها أن تحسم الموقف وأن تدلي بتوجيهاتها لمن يحتمون بعباءتها».
    وقال «إن تركيبة البلد السياسية والطائفية والديموغرافية لا تسمح بفرصة استقرار فيه إلا عبر اعتماد التوافق على مستوى القرار السياسي ثم على المستوى الإداري والعسكري وما شاكل». أضاف:«نحن لا نقول بالشراكة الوطنية من موقع حرصنا الوطني وإقرارنا بالتنوع الذي يفرض توافقا في لبنان، مهما كان مستوى قوة كل فريق، لأن التوافق هو خلاصة التسوية التي أنهت الحرب الأهلية في لبنان والانقضاض على هذه التسوية التي أنهت الحرب الأهلية في لبنان هو تضييع للتوافق وهدر للدماء التي سفكت خلال الحرب الأهلية والماضية وفتح الأبواب أمام تجدد النزاعات الداخلية حتى توظف لمصلحة العدو الصهيوني وأسياده».
    واعتبر النائب حسن فضل الله «ان المعركة التي يريد فريق السلطة ان يخوضها هي معركة الاستحقاق الرئاسي، والخيارات المتاحة امام هذا الفريق اما تعطيل الاستحقاق الرئاسي، وهذا يعني عدم الذهاب الى انتخابات رئاسية، مستفيداً من الموقف الاميركي الذي وضع مجموعة من الشروط والضوابط لا تنطبق الا على بعض الشخصيات التي لا تنتمي الى لبنان بقدر ما تنتمي الى السياسة الاميركية… او ان يذهبوا الى انتخابات بالنصف زائداً واحداً، خلاف الدستور والعرف والقانون، وهذا سيدفع من دون شك المعارضة الى اتخاذ خيارات بمستوى وبحجم هذا القرار الخطير التخريبي. ويبقى هناك خيار ثالث قائم على التوافق مع المعارضة».

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتجربتي مع الأيديولوجيات الدينية (2)
    التالي اليمن: اختطاف الخيواني بعد لقائه ممثلي الاتحاد الأوروبي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.