Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الانقلاب: البطرك بعد الأمير والسلطان؟

    الانقلاب: البطرك بعد الأمير والسلطان؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 سبتمبر 2011 غير مصنف

    أثار لدي الخطأ التقني الذي جرى في القمة الروحية بدار الفتوى، ونقل كلام البطريرك بشارة الراعي على إذاعة “القرآن الكريم” وفيه إفصاح عن رغبته بنزع سلاح “حزب الله”، أثار لديّ السؤال التالي: هل يمكن أن ينال بطريرك الموارنة في لبنان وسائر المشرق ما نال أمير دولة قطر ومحطة الجزيرة الفضائية والرئيس التركي رجب طيب أردوغان؟

    الجواب سيظهر قريبا. لكن بالطبع أظهر الخطأ الإذاعي ان البطريرك بشارة الراعي مقتنع بضرورة معالجة سلاح حزب الله وانه طالب الفرنسيين بنزع الذرائع لوجوده دوليا، والمهم ان الراعي بدا امام اقرانه من رجال الدين المسيحيين والمسلمين، وهو يخاطبهم وكأنهم جميعا يخالفون ما ذهب اليه من قول في بلاد “الام الحنون”.

    ليس المقصود من السؤال او التساؤل الآنف الانتقاص من مواقف الراعي او من صدقيتها. التساؤل مرده الى البهجة او الترحيب المبالغ به الذي غالبا ما ينقلب الى نبذ مبالغ به عند اي منعطف سياسي.

    لم يصل الاعتداد والخيبة بعد الى المطالبة باعادة قيمة المساهمة القطرية الى اصحابها

    فقطر التي لم تنفِ يوما أن على اراضيها تجثم “سيسيليا”، اكبر قواعد القوات الأميركية العسكرية في الخليج، ولم يظهر اي مسؤول فيها تنصلا من العلاقات مع العدو الاسرائيلي، لم يمنع كل ذلك من ان تتلى القصائد وترفع اقواس النصر على امتداد الجنوب ترحيبا باميرها وان يتنافس نواب الجنوب ورموزه في السلطة على كيل المديح بين يدي الامير.

    طبعا كان ذلك عربون شكر على مساهمة قطر في اعمار الجنوب، ولكن ما لبث ان انقلب الحال ليتحول الامير ودولته الى عدوّ شرّير… كلّ ذلك بسبب الموقف القطري من الثورة السورية. وهو ما ساهم بسرعة البرق الى تحول محطة الجزيرة المقاومة الى “خنزيرة” بعدما كانت “قناة المقاومة. وبدأ التسابق على نزع اللوحات التي كان جرى الاحتفاء بوضع كل منها تكريما للمساهمة القطرية في بناء المراكز الدينية في الجنوب. بالتأكيد من دون ان تصل النخوة والاعتداد بالكرامة الى حد المطالبة باعادة قيمة المساهمة القطرية الى اصحابها كتعبير صادق عن الصدمة والخيبة!

    الى المشهد القطري في جبل عامل، ثمة مشهد مماثل ل”الطيب” الطيب اردوغان، فرئيس وزراء تركيا ليس افضل حالا في بلاد المقاومة والتحرير… وما ناله من وصف وتبجيل بعد موقعة “اسطول الحرية” لفك الحصار عن غزة قبل عامين، عاد وتحول بسرعة البرق الى “نموذج عثماني مقيت”، حتى قيل إنّ رجاله يكرهون العرب ويستبيحون اعراض اللاجئين السوريين في تركيا، على ما يردد البعض ممن اعلى من شأن الدور التركي ومنظومة الهلال الشيعي، تلك التي أدخلت فيها تركيا عنوة وتحت تأثير المشاعر المنفلتة.

    نتمنى بصدق الا ينال الراعي ما نال قطر وتركيا، التمني هدفه ضبط المشاعر في البيئة السياسية الشيعية وعدم رسم السياسات على ايقاع رد الفعل. لأن من دلالات هذه السياسات هوالمزيد من تحول الشيعية السياسية الى مشروع اكثر تخلفا من المارونية السياسية. فجاذبية هذا المشروع او مؤشراته مفتقدة، ويكتسب حضوره بقوة النبذ والخوف والانتهازية وليست الطوعية معيار الترحيب المحدود بها اسوة بالعديد من الانظمة العربية القائمة بقوة السلطة المالية والامنية. وصار جليا، من خلال ما اظهرته وثائق ويكيليكس، استحالة ان تجد طرفا سياسيا لبنانيا يبدي تقبلا او رضى عن المنظومة التي تتربع على رأس هذا المشروع وتقوده، ان لم نقل اكثر من ذلك… والحقيقة هناك.

    في المشهد الاخير، الفاضح لأزمة هذا المشروع السياسي، إنكشاف للعلاقة العضوية والمشبوهة مع البنية الامنية والسياسية والثقافية للنظام السوري. بحيث باتت اسيرة الدفاع عن الاستبداد والانزواء في كهف المخاوف الاقلوية. وكما ان تاريخ المقاومة لدى البعض يبدأ حين ولد حزب الله سياسيا، ثمة انزياح لهذه العقلية الى القول ان العلاقة اللبنانية السورية بدأت مع نظام آل الاسد فقط. وهذا ما يفسر وجود عشرات الانصاب والمراكز والشوارع في بلادنا المسماة باسم “الاسد”.

    كأن لا يوجد في سورية سوى الاسد مما يعتز به ويستحق الثناء. لا مفكر ولا شاعر ولا عالم ولا سياسي حكيم ولا شعب ولا نموذج يحتذى غير الاسد! وثمة من يعتقد ان هذه العقلية وهذا النموذج ليسا قابلين للاستمرار بغير تأبيد الخواء السياسي والفكري والاجتماعي. خواء يعبر عن نفسه في ازدراء المنتفضين من كرام السوريين على سلطة الاستبداد، وفي التزاحم الفارغ على استقبال البطريرك الراعي بحثا عن صورة مع “إمام البطاركة”، صورة لن تلبث ان تقلب على عاقبتها كما اصاب صورتي الامير والسلطان.

    alyalamine@gmail.com

    * كاتب لبناني

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلليوم الثاني: قوات الأسد تشتبك مع مئات الجنود المنشقّين في “الرستن”
    التالي المجتمع المدني Civic Society

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.