Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الإستخبارات الإسرائيلية: حزب الله لن يصبح جاهزاً للقتال حتى ربيع أو صيف 2008

    الإستخبارات الإسرائيلية: حزب الله لن يصبح جاهزاً للقتال حتى ربيع أو صيف 2008

    1
    بواسطة Pierre Akel on 9 يوليو 2007 غير مصنف

    أحدث تقييم للإستخبارات العسكرية هو أن خطر الحرب ليس داهماً، ولكنه سيتجه إلى التزايد إبتداء من العام 2009. فستمارس إيران ضبط الناس ولن تسعى للحصول على أسلحة ذرية حتى ما بعد إنتهاء الولاية الثانية للرئيس بوش. ومن جهته، لن يكون سهلاً على الرئيس بوش أن يبرّر مهاجمة إيران عسكرياً، في حين سيقوم خلفه بسحب معظم القوات الأميركية من العراق.

    جاء هذا التقييم في مقال كتبه “أمير أورين” في جريدة “هآرتز”، وقد أعدنا نشره على صفحة “الشفّاف” الإنكليزية:

    Step away from the bomb shelter – for now By Amir Oren

    بالنسبة لحزب الله، فالتقييم هوأن إيران وسوريا قامت بإعادة تجهيز ترسانات حزب الله، ولكن الحزب الذي تعرّض لضربات مؤلمة ما يزال بحاجة لوقت لإعادة تأهيل بنيته القيادة وطواقم مشغّلي الصواريخ الذين يحتاجون إلى عمليات تدريب مكثفة. إن إستئناف الحرب مع إسرائيل قبل ربيع أو صيف 2008 لن يكون مناسباً للحزب. من جهة أخرى، ما يزال حسن نصرالله يتصرّف كـ”مشبوه”، ويختبئ من المطاردة الإسرائيلية. وسلوكه هذا ليس سلوكاً مَرَضياً، بل إن هذا السلوك يمثّل تفسيراً معقولاً للوقائع. وأكثر ما يخشاه حسن نصرالله هما سلاح الطيران الإسرائيلي والإستخبارات الإسرائيلية.

    وفي ما يشبه الإعتراف بالخطأ، فإن “مصادر الإستخبارات العسكرية تقول أن المعلومات الإستخبارية التي كان قد تمّ تجميعها على مدى سنوات حول الطرق التي اعتمدها حزب الله لنشر صواريخه في مخابئ يمكن إطلاقها منها لم تشمل تحديد مواضع هذه المخابئ بدقة، وبدون هذا التحديد الدقيق فليست هنالك إمكانية لتدميرها بضربات جوية أو برّية. ووفقاً لجهاز الإستخبارات العسكرية، فإن هذه المعلومات ظلّت محاطة بالسرّية ولم يتم إعطاؤها للقوات العسكرية قبل الحرب- ليس خوفاً من كشف مصادرها، بل لأن كشفها قبل الأوان كان يمكن أن يدفع حزب الله لبناء بطاريات صواريخ أخرى.”

    بالنسبة لسوريا، فبشّار الأسد لم يقرّر أن يحارب بعد.

    في الثمانينات، خسر حافظ الأسد سندين رئيسيين على التوالي. أولاً مصر، ثم الإتحاد السوفياتي. وكان حافظ الأسد يعتمد نفس المبدأ الذي اعتمده دافيد بن غوريون، وهو عدم الذهاب إلى الحرب بدون دعم دولة كبرى وإئتلاف لقوى حليفة. ولهذا السبب، فقد امتنع منذ العام 1974 عن إشعال الحرب. وتخشى الإستخبارات العسكرية الإسرائيلية من أن إبنه يمكن أن يعتبر أنه يتمتع بدعم دولة إقليمية كبرى (إيران) وإئتلاف يضم حزب الله وحماس. وكما حدث في 1967، حينما ساهم السوفيات في إشعار دمشق بأنها مهددة- جزئياً بسبب الخلافات ضمن القيادة السوفياتية نفسها- فإن إسرائيل تتخوّف من أن الروس، بالصلة مع معركة خلافة بوتين أو لأسباب أخرى، يلعبون دوراً في زيادة قلق سوريا من إحتمال تعرضها لهجوم إسرائيلي.

    ردود الفعل السورية يمكن أن تنجم عن غارة جوية إسرائيلية تنتهك السيادة السورية أو عن عملية عسكرية إٍسرائيلية ضد حزب الله الذي قد يقوم بتحركات عسكرية بناءً على أوامر إيران إذا ما تعرّضت هذه الأخيرة لعملية أميركية أو إسرائيلية. وفي هذه الحالات، يمكن أن يكون الردّ السوري عبارة عن عمليات رماية محدودة في أهدافها ومدّتها الزمنية. أو قد يكون الردّ أوسع نطاقاً ويشمل رمايات ضد أهداف داخل إسرائيل، بما في ذلك إطلاق قذائف وصواريخ ضد قواعد الجيش الإسرائيلي وحتى ضد مواقع مدنية، في هضبة الجولان مثلاً.

    هذا من حيث ردود الفعل. أما بالنسبة للضربات الإستباقية، فهي يمكن أن تتمثل في محاولة للإستيلاء على جبل الشيخ أو على نقطة ما في الجولان، أو في عمليات “مقاومة” (هجمات إرهابية، عمليات تخريب يقوم بها دروز مناهضون لضمّ الجولان إلى إسرائيل). أو أنها قد تصل إلى شنّ حرب شاملة، بما في ذلك هجمات مدرعات في الجولان. وتقييم الإستخبارات العسكرية الإسرائيلية هو أن بشّار الأسد لا ينوي تعريض نفسه للخطر على هذا النحو، مع أن الإستعدادات الميدانية تسمح له باعتماد هذا الخيار في ما لو غيّر رأيه.

    الصورة التي سيعرضها مسؤول الإستخبارات العسكرية الإسرائيلية، الجنرال يادلين، على المسؤولين السياسيين هي كما يلي: أن سوريا تتراوح بين التطرّف الراهن، وخصوصاً في الموضوع اللبناني، والإعتدال الممكن. ويمكن لها أن تقوم بعملية عسكرية محدودة ضد إسرائيل بأمل كسر الجمود وخلق وضع يسمح باستعادة الجولان بطرق ديبلوماسية. وينبغي لإسرائيل أن تقنعها، بطريقة أو بأخرى، بأن الحرب بينهما ستكون بدون جدوى.

    في النهاية، فإن تهديد النظام السوري لا يبدو مطروحاً ضمن الخيارات الإسرائيلية. الوضع الراهن في سوريا يبدو الخيار الأفضل من وجهة النظر الإسرائيلية.

    بيار عقل

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“يديعوت أحرونوت”: عسكري كشف مساراً سرياً يتعلق بتخصيب ايران الأورانيوم باللايزر
    التالي بعد تقديم رئيس موريتانيا اعتذارا باسم الدولة إلى الشعب
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ميكائيل
    ميكائيل
    18 سنوات

    الإستخبارات الإسرائيلية: حزب الله لن يصبح جاهزاً للقتال حتى ربيع أو صيف 2008
    ايييييه الله يرحمك يا ابو فهمي, زكرتوني بتحليلات اولمت وبيريتس والصحافة العربانية ايام تموز الماضي , سقالله تلك الأيام , على واه ترجع يا عمي ونرجع نضحك عليكون وانتو زعلانين عالشقيقة اسرائيل تبعكون.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. محمد الهاشمي على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • بيار عقل على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Alherb على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Nibal moussa على هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz