Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الأسد والشعور القومي

    الأسد والشعور القومي

    0
    بواسطة محمود يوسف بكير on 23 مايو 2007 غير مصنف

    أصدر أحد القضاة السوريين حكماً بالسجن لمدة ثلاثة أعوام بحق المناضلين السوريين ميشيل كيلو ومحمود عيسى بدعوى قيامهما بمحاولة إضعاف الشعور القومي لدى الأخوة السوريين .

    وواضح أن هذا القاضي المخُترق من قبل النظام السوري الحاكم لم يوفق في العثور على أي تهمة حقيقية يمكن أن يوجهها إلى المعارضين السوريين فقام بإدانتهما بهذه التهمة العجيبة والغريبة، فإذا كان من شأن المطالبة بإرساء الديمقراطية في سورية والدعوى إلى تحريرها من الاستبداد والفساد وتطبيع علاقاتها الخارجية مع جيرانها العرب، إذا كان من شأن كل هذا إضعاف الشعور القومي، فهل من شأن ما يقوم به نظام الرئيس السوري وأسرته من اغتصاب للسلطة والانفراد بها ونهب مقدرات سورية وإذلال شعبها وإفساد كل مؤسساتها إزكاء الشعور القومي لدي السوريين ؟

    إن هذا الاتهام الشاذ يمكن أن يوجه إلى أي شخص يجرؤ على المطالبة بأي نوع من الإصلاح أو يوجه إصبع الاتهام إلى أي وضع من أوضاع الفساد المستشري في سوريا في ظل حكم الرئيس الحالي الذي استطالت هيمنته على كل السلطات حتى شملت القضاء نفسه الذي كان بمثابة الملاذ الأخير للشعب السوري ولكن الأسد شاء إلا يبقي على أي شئ أو أي أمل وتحولت سورية إلى غابة يحكمها الأسد مع شرذمة من الحيوانات المتوحشة الأخرى .

    إننا نتوجه إلى الرئيس السوري بسؤال عن مواصفات المواطن السوري الذي يمكنه أن يساهم بشكل فاعل في مسألة إزكاء الشعور القومي،هل هو المواطن المؤيد للرئيس على طول الخط مثل أعضاء مجلس الشعب السوري الذين وافقوا بالإجماع منذ أيام على ترشيحه لولاية ملكية جديدة ؟ هل هو المواطن الذي يغض الطرف عن الفساد والمفسدين ويمشي إلى جوار الحائط دون أن ينبث ببنت شفة ؟ هل هو المواطن الذي تُغتصب أدميته وتنتهك كرامته وكبرياءه يومياً بواسطة أجهزة الأمن الفاسدة دون أن يحاول حتى أن يصرخ ؟ إذا كان هذا هو حال ما ينبغي أن يكون عليه المواطن السوري في رأيكم فبئس الشعور القومي الذي تبشرون به الشعب السوري، وهنيئاً لكل مواطن سوري لا يتمتع بهذا الشعور القومي المهين والمذل .

    وأخيراً تأكد يا صاحب الجلالة يا ملك الغابة أن دوام الحال المائل من المحال، فالمركبة المائلة يمكن أن تسير هكذا إلى حين ولكن لابد يوماً أن يستقيم حالها أو أن تنقلب بالجميع.

    مع تمنياتنا المخلصة بأن ينصلح حال شعورك القومي قريباً .
    MahmoudYoussef@hotmail.com
    *مستشار اقتصادي مصري

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكيف صنع الحسن الثاني مغربا دائريا ككرة القدم؟ (3)
    التالي جعجع: ليس للفلسطينيين أي علاقة بما يجري، وهم ضحايا مثلنا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.