Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الأخ القائد.. اتبع نهج هتلر بدلا من نهج صدام!

    الأخ القائد.. اتبع نهج هتلر بدلا من نهج صدام!

    1
    بواسطة وجيـهة الحويــدر on 20 فبراير 2011 غير مصنف

    الكاتبة: طيف من بنغازي الحرة

    الأخ القائد الليبي معمر القذافي عميد حكام العرب وملك ملوك افريقيا اجرى لوجهه عملية تجميل قبل سنتين تقريبا فصار وجهه اكثر قبحا وبشاعة.

    بقدر فشله في تحسين تقاسيم وجهه القاسية، ايضا فشل فشلاً ذريعاً في ان يكوّن له قاعدة جماهيرية في الجماهيرية الليبية، لأنه حكم الناس بالنار والحديد حتى هذه الساعة، لا احد يحبه ، لذلك شكّل جيشه من بلطجية ومرتزقة، إلتقطهم من دول افريقية فقيرة، وحتى حراسه الخاصيين نساء بشعات لا احد يعلم من اين اتى بهن، لكنهن لسن بليبيات.

    في اوروبا لم يستطع الأخ القائد ان يخلق صداقة سوى مع شخص من شاكلته، فصديقه الوحيد المقرب اليه في اوروبا هو رئيس ايطاليا “سيلفيو برلسكوني” المتصابي الداعر، خليل القاصرات، وصاحب اكبر ثروة تشكلت من غسيل الاموال والاعمال المشبوهة مع المافيا.

    لكن لديه رسول في الغرب الذي لطالما “شفع له” وساهم في غض الطرف عن سجله الحافل بالقتل والتعذيب والاغتيالات والجريمة المنظمة، وهو نفط ليبيا الذي امتصه من دماء الليبيين ومن عرقهم، فوزّعه على جماعات ارهابية، ومرتزقة لتحقيق اهدافه الاجرامية. بالرغم من نفطه المتدفق على الغرب يظل الأخ القائد مرفوضا لدى المجتمع الدولي منذ عقود طويلة خاصة في امريكا بسبب تورطه في عمليات اجرامية في افريقيا وبسبب تفجير الطائرة الامريكية في عام 1989.

    القائد معمر القذافي، هذا الرجل الفظ الغليظ ذو الملامح الجافة، حتى مع اشكاله الدكتاتوريين العرب، تمكن من زرع حقد في داخلهم ضده، وغرس نزعة عدم احترام تجاهه. فالحكام العرب لا يكنون له سوى الكره والاشمئزاز بسبب لسانه السليط، واعماله الشنيعة في البلدان العربية وافريقيا، واغتيالاته لخصومه، ومحاولته الاخيرة لقتل حاكم السعودية الملك عبد الله بن عبد العزيز.

    على مستوى افريقيا، تمكن من ان يمد المرتزقة بالمال المسروق من ثروات ليبيا، ويخلق نزاعات عسكرية بين دول افريقيا، ومنها جارته تشاد والذي ما زال يكيد المكائد لها لكي يسقط الدولة، لانه يريد ان يستولي على قطاع اوزو.

    حتى الشعوب العربية طالها شروره. فقد قام معمر القذافي بطرد العمال العرب بعد ان اختلف مع حكوماتهم وبخاصة الفلسطينيين والتونسيين والسودانيين بعد ان صادر ممتلكاتهم، ورمى بهم في الصحراء، وهو يتخذ الان من تبقى من العرب في ليبيا بخاصة اللبنانيين “رهينة” يهدد في كل لحظة بالتنكيل بهم على خلفية صراعه مع حركة امل التي تحمله مسئولية خطف الامام موسى الصدر .

    ماذا بقي لك يا أيها الأخ القائد؟ لا احد.. فالكل يتمنى سقوطك وقلب صفحتك.. مت “بكرامة”… اتبع نهج هتلر بدلا من نهج صدام… لا تدع اعداءك يخرجونك من جحر فئران ويحاكمونك على جرائمك الكثيرة على شاشات التلفزة في كل انحاء العالم… مت “بكرامة”… مع انه لا كرامة ولا تكريم للسفاحيين الذين هم على شاكلتك.

    salameyad@hotmail.com

    * كاتبة سعودية

    مقال وجيهة الحويدر لفت إنتباه مجلة “كورييه أنترناسيونال” الفرنسية التي ترجمته نقلاً عن “الشفاف”، ويمكن مراجعته على الرابط التالي:

    Kadhafi n’a plus qu’à se pendre

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“مجاهدي خلق”: 1500 عنصر من “حزب الله” شاركوا بقمع مظاهرة طهران
    التالي خبر غير مؤكد عن مقتل سيف الإسلام وانضمام وزير الداخلية للثورة (تجديد متواصل)
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    الأيوبي
    الأيوبي
    14 سنوات

    تشبيه خاطئيا ليت هذا الهمجي المدعو القذافي يستطيع أن يكون مثل الشهيد البطل صدام حسين الذي اغتالته أيادي الظلم و العدوان لا لشئ سوى أنه ضرب العدو الصهيوني في صميمه و رفض كل استثمار أجنبي لنفط العراق و لعلمك سيدتي أن الشهيد البطل صدام لم يلقوا عليه القبض في جحر فهذه رواية أمريكية صفوية عارية و كاذبة فوقت عرضه على الإعلام كان قد قضى عندهم شهورا عديدة هذا من جهة أما من جهة أخرى فالقذافي الآن بصدد قتل شعبه للمحافظة على كرسيه و التمتع بخيرات ليبيا (قتل جماعي و جريمة في حق الإنسانية) أما الشهيد صدام ففارق هذه الحياة و… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Teheran Times: Lebanon’s central bank of bows to Washington 16 نوفمبر 2025 Shaffaf Monitor
    • Lebanon Works Best with a Strong Private Sector and a Slimmer State 16 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • The Proliferation of Cash Company Kiosks in Lebanon: How an Offline “Digital” Ecosystem Fuels the Cash Economy 15 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • In Turkey and Lebanon, Pope Leo Will Find Ruins and Roots of Catholic Faith 14 نوفمبر 2025 Alberto M. Fernandez
    • Mutual Disenforcement in the Arab World 12 نوفمبر 2025 Hasan Hamra
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • سعد كيوان على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • س. م. على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • Alaa Al shipani على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz