Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»استقالة ميقاتي: “إنقلاب” حزب الله لم يكتمل!

    استقالة ميقاتي: “إنقلاب” حزب الله لم يكتمل!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 مارس 2013 غير مصنف

    أشارت معلومات الى ان رئيس الحكومة اللبنانية المستقيل نجيب ميقاتي أسقط في يده ووضعه الحلفاء في وضع حرج لم يجد منه مخرجا سوى الاستقالة بعد ان استنفد الحلول التسووية كافة.

    الأسباب الظاهرة لاستقالة ميقاتي كانت وقوف الاغلبية الوزارية في حكومته ضد رغبة رئيس الحكومة في التمديد للواء أشرف ريفي في منصبة مدة ستة أشهر، وإصرار وزراء عون وحزب الله على إنهاء خدمات اللواء اواخر الشهر الجاري، بعد بلوغه السن التقاعدي، على ان يتولى نائبه روجيه سالم المنصب خلفا له، لمدة ثلاثة أشهر، حيث يبلغ بعدها السن القانونية للتقاعد، ومن ثم اللواء علي الحاج حسب تسلسل الاقدمية الوظيفية، علما ان اللواء الحاج مشتبه بتورطه في جريمة إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري.

    ومع هذا السيناريو يضع حزب الله يده على الاجهزة الامنية كافة بعد إغتيال اللواء وسام الحسن. فبتولي اللواء علي الحاج بدلا من اللواء أشرف ريفي مديرية قوى الامن الداخلي، والعميد عباس ابراهيم في مديرية الامن العام، والعميد ادمون فاضل في مديرية مخابرات الجيش، يكون حزب الله قد استكمل مخطط سيطرته على الاجهزة الامنية اللبنانية.

    رئيس الكومة نجيب ميقاتي وضع مسألة التمديد للواء ريفي في صلب صلاحيات رئيس الحكومة السني، واعتبر عدم الموافقة على التمديد للواء ريفي انتقاصا من صلاحياته، فوضع استقالته في وجه الجميع.

    في المعلومات ان مسألة اللواء ريفي كانت القشة التي قصمت ظهر بعير ميقاتي في حين ان الاسباب الحقيقية لا ترتبط فعليا باللواء ريفي بل بالموقف العربي والدولي من مجريات الثورة السورية وتداعيتها على لبنان.

    وتشير المعلومات الى ان قرارا دوليا وعربيا قد تم اتخاذه بشأن دعم اللثوار في سوريا في مقابل تعنت ايران وحزب الله في دعم النظام في سوريا.

    وتضيف المعلومات ان الطرفين، (حزب الله، والمجتمع الغربي) وضعا رئيس الحكومة امام خيارات محددة، في اعتبار ان سياسة النأي بالنفس لم تعد تجدي نفعا، فالغرب والعرب يطالبان ميقاتي بالوقوف الى جانب الثوارة السورية في حين حزب الله وإيران طالبا ميقاتي بالوقوف الى جانب النظام، والاستمرار في تغطية تجاوزات وزير الخارجية عدنان منصور.

    عندها، تقول المعلومات، وجد ميقاتي نفسه بين ثلاثة خيارات أحلاها مر، فقرر الاستقالة ورمى كرة النار في وجه الحلفاء والخصوم على حد سواء.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتهدئة في عُمان وتصعيد على ضفاف الخليج الاخرى
    التالي المدوّنة التونسية “أمينة”: “جسدي ملكي ليس مصدر شرف لأحد”!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Mutual Disenforcement in the Arab World 12 نوفمبر 2025 Hasan Hamra
    • Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads 10 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 10 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lives in freefall: The triumph of decline 9 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.