Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أهالي المدافعين عن مطار “الطبقة”: “وينن؟”

    أهالي المدافعين عن مطار “الطبقة”: “وينن؟”

    1
    بواسطة Sarah Akel on 3 سبتمبر 2014 غير مصنف

    تشير معلومات من المناطق العلوية في سوريا أن حال الاستياء والتململ بدأت تسري في صفوف أبناء الطائفة بعد تراكم وصول الجثث الى القرى والبلدات في الساحل السوري.

    وتشير المعلومات إلى ان عنصر الشباب والرجال في هذه القرى بدأ يتناقص الى حد الاضمحلال على غرار قرية “دير الصليب” في منطقة “مصياف”، التي تم دفن قرابة 350 شابا من شبانها منذ بدء الانتفاضة والثورة في سوريا، من بينهم 130 قتيلا سقطوا هذا العام.

    وتضيف المعلومات ان مبعث الاستياء الابرز هو التمييز في التضحية بابناء الطائفة بحيث يقتصر الامر على الفقراء من بينهم والاقل فقرا، اما الميسورون والقادرون على دفع بدلات التهرب من المشاركة في المعارك على الجبهات الامامية، او من يستطيعون دفع بدلات تهريبهم من الاماكن المهددة بالسقوط، فهؤلاء ينفذون بحياتهم ويعودون الى قراهم.

    وتشير المعلومات الى ان هذا ما حدث في مطار “الطبقة” العسكري، الذي اجتاحه تنظيم “داعش” مؤخرا. فتم تهريب الضباط والعناصر العلويين المرضي عنهم من المطار بواسطة المروحيات، وتُرك العشرات من فقراء العلويين لمواجهة مصيرهم على يد إرهابيي “داعش” حيث ظهروا لاحقا في فيديو يسوقهم مسلحون من تنظيم “داعش” بطريقة مهينة ومذلة، وهم يرتدون ثيابهم الداخليه فقط، ليتم إعدامهم لاحقا. واشارت معلومات الى ان عددهم تجاوز 190 جنديا معظمهم من العلويين.

    وساهم تجاهل وسائل الاعلام الرسمية السورية لما جرى في مطار الطبقة العسكري وكيفية سقوطه في نشر حال الذعر بين اهالي العسكريين العلويين تجاه مصير ابنائهم، وباتوا يترقبون الفيديوهات التي ينشرها تنظيم “داعش” ليعرفوا مصير ابنائهم وما إذا كان تم اعدامهم ام لا.

    ان الغموض الذي لف مصير العسكريين العلويين في الطبقة دفع بعدد من انصار النظام الى استحداث صفحة على موقع التواصل الاجتماعي، بعنوان “وينن” مطالبين النظام بكشف مصير الجنود الذين انقطعت أخبارهم سواء في معركة مطار “الطبقة” العسكري، او سواها من المعارك.

    وفي سياق متصل، أشارت المعلومات الى ان النظام السوري كان يعول على عدم سقوط مطار “الطبقة” العسكري، فأرسل طائرة روسية من نوع “اليوشن” محملة بالتعزيزات العسكرية قبل يومين من سقوط المطار، وأفرغت الطائرة حمولتها كاملة من الاسلحة والذخائر الحديثة، ما عزز ترسانة تنظيم “داعش” العسكرية بعد ان استولى على المطار من دون ان يعمد عناصر الجيش السوري في المطار الى تفجير شحنة الذخائر الواصلة حديثا اليهم او تعطيلها.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفبماذا أُمَلِّح، إذاً؟
    التالي قطر وتمويل «داعش»: المقاربة الأمريكية

    تعليق واحد

    1. كل من يساند النظام السوري المجرم هو مجرم مثله on 6 سبتمبر 2014 7 h 43 min

      أهالي المدافعين عن مطار “الطبقة”: “وينن؟”
      الغرب وامريكا والمافيا الروسية التي تقرم الجوار وتدعم الديكتاتوريات بالفيتو ضد الشعوب يهمهم مصالحهم واهمها البترول والموانئ والطفل المدلل اسرائيل. السؤال الهام هل الغرب وامريكا وبعض الدول العربية التي ستصبح مجرمة بانهم سيعيدون مسرحية الديكتاتور السفاح حافظ الاسد المجرم والذي قتل حوالي 50 الف سوري من الاطفال ودمر مدن وبعدها في النهاية دعم وثبت وغض الطرف عن اجرامه وارهابه من قبل الغرب من اجل اسرائيل ومصالحهم. أي اعادة المسرحية على بشار الاسد السفاح بعد قتله لنصف مليون سوري بالبراميل والصواريخ للأطفال والنساء وتدمير المدن والذي خطط لهذه المسرحية مع ملالي ايران الارهابيين وذلك بنشر المليشيات الارهابية منذ 30 عاما عجافا ودعمها بالسلاح والمال لهم كداعش وحالش وبدر والصدر وعصاب الحق…كما فعل المالكي وبشار الاسد الارهابيين اخيرا وبشكل مفضوح وذلك بأوامر من ملالي ايران وخاصة قاسم سليماني الارهابي بإخراج القاعدة من السجون وبترك الاسلحة والمال و480 مليون دولار في الموصل وفي سوريا قاعدة 17 ولواء 93 وقاعدة الطبقة في الرقة وغيرها. الهدف واضح تدمير المنطقة واستنزافها وتقسيمها ثم استعمارها

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.