Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قاسم سليماني رفض تهنئة روحاني!: الحرب المعلَنة بين روحاني و”الباسداران”

    قاسم سليماني رفض تهنئة روحاني!: الحرب المعلَنة بين روحاني و”الباسداران”

    0
    بواسطة جورج مالبرونو on 8 يونيو 2017 غير مصنف

    يسعى الرئيس حسن روحاني لتقليم أجنحة “حراس الثورة” الأقوياء

     

    خاص بـ”الشفّاف”

    كانت العقوبات الدولية التي فُرِضت على إيران لسنوات طويلة قد سمحت لجيش حراس الثورة- “الباسداران”- بأن يُحكموا سيطرتهم على الإقتصاد. إلى درجة أن حضورهم الخانق أصبح عائقاً أمام الإنفتاح الإقتصادي، الذي يمثّل أولوية الرئيس حسن روحاني منذ توقيع الإتفاق النووي في العام ٢٠١٥.

    “الحرس” يتطلّعون إلى.. النفط

    ويسعى الرئيس حسن روحاني، الذي أعيد انتخابه بنسبة مريحة في ١٩ مايو، إلى تقليم أجنحة “حراس الثورة”. ولكن “الحرس”، المدعومين من رئيسهم، المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، يقاومون. وتدور صراعات عنيفة في قمة السلطة الإيرانية. فـ”الحرس” باتوا الآن يرغبون في السيطرة على قطاع النفط، الذي كانوا مُبعَدين عنه إلى حد كبير. وأحد علامات الصراعات الجارية بين مختلف مراكز السلطة أنه، بعد سنتين من توقيع الإتفاق النووي، فإن إيران لم تنتهِ بعد من وضعِ مسودة عقد نفطي نموذجي.

    وقال لنا أحد الديبلوماسيين أن “المجلس الأعلى للأمن” لم يوافق على النص الذي اقترحته الحكومة. إنها حرب على الدجاجة التي تبيض ذهباً”.

    ويقول المستشار الإقتصادي للرئيس روحاني، “سعيد ليلاز”، أن “روحاني أرسل مشروع عقد نفطي إلى حاشية المرشد خامنئي. ولكن قمة السلطة سجّلت وجود ١٥ مشكلة في النص المقترح، فقام روحاني وفريقه بمراعاتها في المسودة الثانية التي أعادوها إلى فريق المرشِد. ولكن فريق المرشِد أعاد النصّ المصحّح إلى الحكومة مجدداً طالباً إعادة النظر في ١٠٠ نقطة هذه المرة!

    بكلام آخر، فـ”الحرس” وأنصارهم، يتعمّدون العرقلة. ووصلت العرقلة إلى درجة أصابت روحاني باليأس، مما دفعه لشن هجمات لم يسبق لها مثيل ضدهم أثناء حملته الإنتخابية. وقد توجّه لهم في أحد اجتماعاته الإنتخابية قائلاً: “لا تتعاطوا بالسياسة، كما طلب منكم آية الله الخميني في وصيته”.

    وزير الخارجية محمد جواد ظريف وقاسم سليماني

    ويؤمن روحاني بأن على “الباسداران” أن يركزوا على مهمتهم الأصلية وهي حماية النظام، والدفاع عن حدود البلاد. ويقول “سعيد ليلا”، آسفاً، أن الحرس الذين أعلنوا دعمهم للمرشّح المحافظ “ابراهيم رئيسي”، قد “تدخّلوا كثيراً في الحملة الإنتخابية”! ولا يُتوقّع أن يبدي “الحرس” أية مهادنة في صراعهم مع روحاني.

    فالجنرال قاسم سليماني، رئيس “قوة القدس”، التي تمثّل الذراع المسلّح للحرس خارج إيران، لم يقُم بتهنئة حسن روحاني بعد انتصاره في الإنتخابات!

    وجدير بالذكر أن العداء بين الرئيس والحرس ليس جديداً. وقال لنا أحد الكوادر السابقين في الحرس أنه بعد الحرب ضد العراق في أواخر الثمانينات، سعى روحاني لكي تعزّز الدولة الجيش النظامي بالدرجة الأولى وليس الحرس! وبين جميع مراكز القوى في إيران، فإن الحرس سيكون الخاسر الأكبر من سياسة “الإنفتاح” التي يسعى لها روحاني.

    وقال أحد رجال المصارف: “حتى أثناء ولايته الأولى، سعى روحاني لخفض ميزانية الحرس. ولكن خامنئي رفض. إن الباسداران يمثلون قوة لا سبيل للإلتفاف حولها. وقد وضعوا الآن نصبَ أعينهم الدخول إلى “الشركة الوطنية للنفط” التي تدير كل شؤون البترول في إيران. وإذا ما نجحوا في ذلك، فسيكونون قد وضعوا أيديهم على القسم الأكبر من موارد الدولة”.

    وعدا ذلك، فالباسداران يبدون اهتماماً فائقاً بمسألة خلافة المرشد الأعلى، الذي بلغ عمره ٧٧ سنة، والتي يطمح الرئيس روحاني إلى تولّيها مستقبلاً! وهم يرفضون سياسة الإنفتاح، التي يعتبرون أنها ستسمح ببيع قطاعات كاملة من الإقتصاد لشركات أجنبية بأسعار زهيدة!

    إن موقع الحرس في إيران المستقبل هو أحد التناقضات الرئيسية التي ينبغي على المسؤولين الإيرانيين حسمها، عاجلاً أم آجلاً. ففي الداخل، يمثّل الباسداران كابحاً لسياسة “الإنفتاح”. أما في الخارج، وبفضل “قوة القدس”، فقد عزّزت إيران مواقعها في العراق، وسوريا، واليمن.

    وقال لنا المصرفي: “إن رئيسهم قاسم سليماني ورجاله يريدون مكافأة. والمكافأة التي يرغبون بها ليست مزيداً من الرجال، أو مزيداً من الأموال، بل مزيداً من النفوذ داخل السلطة. وذلك ما سيُحدث توتّراً كبيراً داخل النظام”.

    وليس مؤكداً أن حسن روحاني سوف ينجح في تحقيق ما أخفق في تحقيقه حتى الآن!

    مراسل الفيغارو في طهران، جورج مالبرونو

    الأصل الفرنسي:

    Iran : la guerre annoncée entre Rohani et les pasdarans

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“إيران ليست بمنأى”!: ١٢ قتيلاً بهجوم مزدوج على البرلمان وضريح الخميني (مع فيديو)
    التالي أبواب القدس فلتُفتَح بدون قيود..!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz