Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حدث تاريخي: أول بطريرك ماروني، وكاردينال كاثوليكي، في المملكة بدعوة من الملك سلمان!

    حدث تاريخي: أول بطريرك ماروني، وكاردينال كاثوليكي، في المملكة بدعوة من الملك سلمان!

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 13 نوفمبر 2017 غير مصنف

    الصورة: البطريرك الراعي ووفد المطارنة في قاعدة الملك سلمان الجوية اليوم.

    تحديث:  أمس الإثنين، تم خرق البروتوكول السعودي مرّتين! مرة باستقبال بطريرك الموارنة في الرياض. والثانية بلقاء البطريرك مع أبناء الجالية اللبنانية وإلقائه كلمة بالمناسبة، وهذا قبل أن يلتقي بصاحب الدعوة، وهو الملك سلمان بن عبد العزيز. وهو أمر غير مألوف في السعودية، حيث كان الضيوف، عادة، يلتزمون بالتحفّظ حتى لقاء الملك!

    *

     

    “هذه اول مرة التقي بقسيس هنا”. بهذه العبارة بادر مواطن سعودي التقى رئيس المركز الكاثوليكي للإعلام الأب عبدو ابو كسم الذي كان مرتديا زيّه الكهنوتي فحيّاه بـ”السلام عليكم مولانا”!

     

    لعل هذا المشهد يختصر أهمية زيارة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي الى المملكة العربية السعودية، “بلاد الحرمين الشريفين”، ملبّياً دعوة “خادم الحرمين الشريفين” جلالة الملك سلمان بن عبد العزيز.

    وإذا كان الأب ابو كسم اختطف من البطريرك الراعي اولوية ان يكون اول رجل دين مسيحي تطأ أقدامه “ارضَ الحرمين” بزيه الكهنوتي، فإن للراعي اولوية كونه اول بطريرك ماروني يزور المملكة العربية السعودية، في حين حاذر سلفه الكاردينال البطريرك مار نصرالله بطرس صفير تلبية دعوة مماثلة.

     

     

    البطريرك الماروني اللبناني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي يتحدث في الرياض يوم الاثنين. 

    أهمية زيارة الراعي تكمن في انها اول لقاء على هذا المستوى بين بطريرك يرأس كنيسة مشرقية، وهو أيضاً “كاردينال” عضو في مجمع الكرادلة في الكنيسة الكاثوليكية ومن الذين يحق لهم انتخاب “حَبرٍ أعظم”، وبين خادم الحرمين الشريفين.

    وهو لقاء طال انتظاره قروناً من الزمن، وما كان له ان يتحقق لولا إرادة الطرفين الصادقة في انجازه وانجاحه. وهي ارادة اسلامية التقت مع نظيرتها المسكونية المشرقية لإزالة سوء فهم تاريخي بين المسيحية والإسلام، ويأتي استكمالا لخطوات التقارب بين الإسلام والمسيحية الذي بادرت به الكنيسة في عهد البابا يوحنا بولس الثاني، والبابا يوحنا بولس السادس، وأعقب عن لقاء البابا فرنسيس والعاهل السعودي الراحل الملك عبدالله بن عبد العزيز.

    فجاءت زيارة الراعي تتويجا لكل الخطوات السابقة وبداية مسيرة التفاهم الديني على حساب التنابذ، وسياسة الاعتراف بالآخر والقبول به على حساب سياسة الإلغاء والإقصاء، وإعلاء شأن الإعتدال في منطقة الشرق الأوسط على حساب سياسات نشر العنف والكراهية المؤدية الى نشر الإرهاب.

    “بلاد الحرمين” وهي تستقبل رأس الكنيسة المارونية، توجّه رسائل ايجابية بنهائية العيش المشترك والعيش معا في شرق اوسط السلام.

     

    دور د. فارس سعيد

    وإذا كانت الزيارة نتيجة خطوات تقارب سابقة كانت تتم بحذر وهدوء وتباطؤ، إلا ان جهودا مشتركة تولاها من الجانب اللبناني الدكتور فارس سعيد الذي بادر الى جمع عدد من المطارنة في منزله بالوزير السعودي ثامر السبهان، وحيث اضطلع الجانبان بالعمل المكثف على تسريع خطوات التقارب وصولا الى توجيه الدعوة، وإعلان البطريرك الراعي كل الترحيب لتلبيتها.

    ورغم محاولات حثيثة، وجدية، لثني الراعي عن تلبية الدعوة، إلا انه أصر على لقاء خادم الحرمين إنطلاقا من فهمه لدور الكنيسة المارونية التاريخي على مستوى لبنان والمنطقة والعالم.

    تتحدث مصادر عن ان الزيارة قد تسفر عن ترميم كنيسة اثرية تكون بمثابة عربون تقدير لزيارة البطريرك الراعي، في بادرة هي الأولى من نوعها منذ نشوء المملكة العربية السعودية، وربما منذ زمن الرسول محمد (صلعم).

    في المملكة العربية السعودية، وفي لبنان، انتظار مصحوب برجاء نجاح الزيارة البطريركية الى بلاد الحرمين، عسى ان ينجح غبطته في تكريس شعار “الشركة والمحبة” فتتعزز الشراكة الإسلامية – المسيحية، وتشكل شبك أمان للبنان والمنطقة، وتكون نموذجا لإزالة سوء الفهم بين الإسلام والغرب، وتضع المسلمين والمسيحيين معا في مواجهة الإرهاب الديني والاجتماعي او من اي طبيعة كان، بدلا من الإسلاموفوبيا والكريستيانوفوبيا.

     

    إقرأ أيضاً:

    الراعي مصرّ على زيارة المملكة: رفض مذكرة “الرابطة” وصرف “قليموس”.. بتهذيب!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالفصل الجديد من ‘اللعبة الكبرى’ في الشرق الأوسط
    التالي صهيونية وأخلاق غير مهذبة
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz