Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»التضحية بروحاني.. أم سيناريو لإفشال “حكومة محافظين”؟

    التضحية بروحاني.. أم سيناريو لإفشال “حكومة محافظين”؟

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 27 يونيو 2018 الرئيسية

    بعد أن كان الجناح المحافظ في إيران، بمعية رجال دين متشددين من خطباء صلاة الجمعة وشخصيات نافذة في الحرس الثوري (الباسداران)، يحمل لواء معارضة السياسات الداخلية والخارجية للرئيس الإيراني المعتدل حسن روحاني، وبالذات معارضة الاتفاق النووي الإيراني الموقع عام ٢٠١٥ والذي كان يُعوّل عليه المعتدلون والإصلاحيون لتحسين الأوضاع الاقتصادية والمعيشية المتردية وفتح صفحة جديدة من العلاقات السياسية والاقتصادية مع الدول الغربية، حيث سعى المحافظون باستمرار إلى تغيير روحاني والهيمنة على الشأن العام.. بعد كل تلك الأحداث والتطورات، وإثر انسحاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الإتفاق، انتقلت وجهة معارضة استمرار روحاني في الرئاسة إلى جبهته السياسية التي ينتمي إليها.

     

    فقد طالب حسين موسويان، وهو شخصية سياسية بارزة محسوبة على التيار المعتدل وسفير إيراني سابق في ألمانيا وعضو سابق في فريق التفاوض النووي، في لقاء صحافي هذا الأسبوع تعليقا على سياسات الرئيس الأمريكي وحلفائه تجاه إيران، بعد أن أوضح بأن الهدف الأساسي لهذه السياسات هو الإطاحة بالنظام الإسلامي والسعي لتقسيم البلاد، وتأكيده على وجود مساعي من قبل هؤلاء الحلفاء لجر أمريكا لخوض حرب مع إيران، ونفيه أن تكون سياسات ترامب مؤيدة لخوض الحرب.. طالب بتغيير الرئيس.

    فقد شدد موسويان في حوار مع صحيفة “همشهري” (المواطن) على ضرورة تماسك الجبهة الداخلية الإيرانية، باعتبار أن ذلك أحد سبل مواجهة التهديدات الخارجية، وأوضح بأن أحد شروط هذا التماسك هو تغيير روحاني والدعوة إلى انتخابات رئاسية جديدة. وأكد على أن  الانشقاق في صفوف النخبة الحاكمة في إيران، سبب رئيسي للمشكلات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجهها إيران وعامل أساسي في تبعثر المصالح القومية. أي أن موسويان، وبعبارة أخرى، طالب بالتضحية بروحاني باعتبار أن ذلك، حسب تصريحاته، سيساهم في تهدئة الأوضاع الداخلية وصولا إلى وضع حلول لها، وإلى تماسك الجبهة الداخلية من أجل مواجهة الأخطار الخارجية وإنقاذ النظام. لكن اللافت في موقف موسويان أنه لا يعتبر محسوبا فحسب على المعتدلين، بل هو من المقربين لروحاني.

    وأحد الأصوات الإصلاحية البارزة المطالبة باستقالة روحاني، هي للمنظّر الإصلاحي البارز سعيد حجاريان، الذي أشار في لقاء مع صحيفة “اعتماد” قبل أيام إلى أهمية إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية مبكرة كأحد حلول مواجهة الظروف الداخلية. فكيف يمكن تفسير موقف موسويان وحجاريان، في ظل الصراع بين مرشد الثورة والحرس الثوري والجناح المحافظ من جهة والجناح المعتدل والإصلاحي من جهة أخرى، على إدارة البلاد؟!

    وكان الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد طالب في فبراير الماضي في رسالة وجهها إلى مرشد الثورة علي خامنئي بإقالة روحاني، ودعا إلى تنظيم انتخابات رئاسية وبرلمانية، متهما الحكومة ومجلس الشورى بالفشل في مواجهة المشكلات الإقتصادية والمعيشية. وقد هاجم الإصلاحيون والمعتدلون نجاد، واعتبروا رسالته لمرشد الثورة مهينة وتصب مزيدا من الزيت على نار الأوضاع المتردية، وطالبوا بمحاكمته.

    وتوقع أنصار نجاد، خلال الأسابيع الماضية، أن تساهم الأوضاع الداخلية، والتي تزامنت مع تظاهرات شعبية واعتصامات منذ ديسمبر الماضي، في استقالة روحاني، رغم أنهم اتهموا المرشح الرئاسي المحافظ ابراهيم رئيسي بإطلاق شرارة تأجيج الأوضاع ضد روحاني في ديسمبر.

    يتحدث بعض المحللين عن تصاعد سيناريو قد يفضي إلى “إقالة” روحاني ومجلس الشورى، و”تعيين” حكومة بديلة يسيطر عليها المحافظون والمتشددون، و”تعليق” عمل البرلمان، وأن هذا الإجراء قد يكون بمثابة خطة إنقاذ طارئة لمواجهة تداعيات الظروف السياسية والاقتصادية والمعيشية التي تمر بها إيران. غير أنه إذا ما تحقق هذا السيناريو، فسيكون بمثابة “انقلاب عسكري” على حكومة روحاني وعلى الجناح المعتدل والإصلاحي، وسيؤدي إلى تحويل البلاد لحكم الحزب الواحد تحت إمرة المحافظين والمتشددين. لذلك، يعتقد المحللون، بأن مساعي بعض الشخصيات الإصلاحية في الدعوة لتغيير الرئيس في ظل الظروف الراهنة من خلال العمل على إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية جديدة، يهدف في واقع الأمر إلى قطع الطريق من أمام التيار المحافظ للإنقلاب على الحكومة والبرلمان ومنع هيمنته المطلقة على البلاد.

    ويفيد المراقبون بأن التظاهرات والاعتصامات التي تشهدها إيران (وقد شهدت طهران اليوم الاثنين مظاهرات كبيرة احتجاجا على الوضع المعيشي وغلاء الأسعار وارتفاع سعر العملة) مؤشر على أن الأوضاع قد تخرج عن السيطرة ولا بد من سيناريو لمواجهتها، وبالتالي قد يكون “الإنقلاب” ضد روحاني أحد الحلول المطروحة بقوة على الطاولة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالكويت: هل ينكسر وزير التجارة والصناعة؟
    التالي إيران: شرارة “البازار” وكماشة ترامب
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz