Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Walid Sinno

      State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel

      Recent
      7 December 2025

      State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel

      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»متى نتحرر من وهم تحرير كامل التراب الفلسطيني؟ (1 – 2)

    متى نتحرر من وهم تحرير كامل التراب الفلسطيني؟ (1 – 2)

    0
    By د. حامد الحمود on 3 June 2021 منبر الشفّاف

    لم أكن أتوقع أن الرأي العام في الكويت، مازالت غالبيته متشبثة بهدفها القومي المتمثل بتحرير كامل التراب الفلسطيني. وقد تعرفت على ذلك من خلال استبيان أجريته على تويتر” أجاب عليه أكثر من 800 مشارك. طرحت فيه التساؤل التالي: كيف ترى مستقبل القضية الفلسطينية؟ فكانت النسب للأجوبة كالتالي: (1) حل الدولتين %19. (2) تأسيس دولة للعرب واليهود %11. (3) تحرير كامل التراب الفلسطيني %70. وقد حدد أحدهم سنة التحرير في 2027 بناء على ما تنبأ به الشيخ أحمد ياسين. ولقد أعادتني هذه الأجوبة إلى بدايات تشكُّل وعيي بالنسبة للقضية الفلسطينية، وما جرى عليه من تغيرات أو من تطورات.

     

    فأنا من الجيل الذي ولد بعد ثلاث سنوات من حرب فلسطين 1948. ولعل أهم حدث سياسي ساهم كثيراً في تشكيل ذاكرتي “الفلسطينية” كانت هزيمة يونيو (حزيران)، التي تمر علينا ذكراها الأليمة في 5 يونيو الحالي. فعندما اندلعت الحرب، كنت والغالبية العظمى من العرب نعتقد أن إسرائيل قد انتهت، حتى أني سألت أخي الأكبر صباح يوم 5 يونيو: هل تعتقد أننا سنسمع إذاعة إسرائيل الليلة؟ فكنت والأغلبية من العرب واثقين بالنصر، وأن إسرائيل التي علمتنا الأنظمة الثورية أنها تأسست عام 1948 بسبب الخيانات، قد انهارت وأن الجيوش العربية ستكون في حيفا ويافا وعكا، إن لم يكن في مساء الخامس من يونيو، فسيكون ذلك خلال يومين أو أكثر قليلاً.

    ولكم أن تتخيلوا الصدمة عندما تأكدنا أن القوات الإسرائيلية وصلت إلى الضفة الشرقية من قناة السويس، وأنها قد احتلت هضبة الجولان ومدينة القنيطرة السورية، فأصبحت على بعد نصف ساعة من دمشق. وعلى الرغم من ألم الهزيمة، شاركت مع آلاف الكويتيين والمقيمين بتظاهرات رافضة استقالة جمال عبدالناصر، داعية إياه إلى التراجع عن هذه الاستقالة. وعشت السنوات الثلاث الأخيرة من الثانوية العامة على آمال مؤتمر القمة العربي الذي عقد بعد الهزيمة في الخرطوم، وعلى آمال ما سيحققه العمل الفدائي. وعندما اندلعت معركة الكرامة في 1968، رأينا فيها أن فلسطين ستتحرر ليس من خلال الجيوش العربية، وإنما من خلال العمل الفدائي الفلسطيني.

    كنت أدرس في ثانوية عبد الله السالم التي كان ناظرها المرحوم جمعة ياسين، الذي كان يذكرنا بتحرير فلسطين من خلال العمل الفدائي في طابور كل صباح، حاثاً إيانا على التبرع وجمع التبرعات للعمل الفدائي. حينها كنت واحداً من أربعة كويتيين في الصف، والغالبية كانوا من الطلاب الفلسطينيين. كانت معرفتي بهم قوية لدرجة أنني تعلمت التفرقة بين اللهجات الفلسطينية. كنت أعرف أن فتحي من جنين، ووسيم من صفد، وعمر من طولكرم، ومحمد من نابلس، وزياد من غزة.

    وانتقل حماسي وتعلقي بالقضية الفلسطينية إلى حيثما انتقلت بعد الثانوية. فكنت فعالاً ضمن نشاط الحركة الطلابية في الجامعة الاميركية في بيروت، ومن خلال نشاط الاتحاد الوطني لطلبة الكويت في بيروت. وفي أول السبعينيات من القرن الماضي، كان حضور المقاومة الفلسطينية في عقول الطلبة وعواطفهم طاغياً. في تلك الفترة كان عرفات مهيمنا ليس على الحركة الطلابية في الجامعة فقط، وإنما كان مهيمناً على لبنان كلها. وكنا منحازين للمقاومة بشكل أعمى، مما جعلنا غير متفهمين لهموم اللبنانيين وعواطفهم الذين شعروا أن الحضور الفلسطيني في لبنان قد طغى على هويته اللبنانية.

    وقد استمرت رؤيتي هذه، وربما تعاظمت في تحيزها بعد أن انتقلت للدراسة في آن آربر في ولاية مشيغان، خاصة أنني وصلت إليها بشهر قبل اندلاع حرب أكتوبر 1973. وإن كانت الحرب أثارت عواطفَ أدت إلى تآزر جهود الطلبة والجالية العربية في مشيغان، إلا أنها بالوقت نفسه كشفت مدى قوة وتأثير الحركة الصهيونية في الجامعة والولايات المتحدة بشكل عام. وفي ظل هذا الحماس والجهود المكثفة، لم يتراجع هدفنا المضمر والمعلن بتحرير كامل التراب الفلسطيني. هذا وعلى الرغم من الحماس والإصرار على الانتصار الكامل، فإن اطلاعنا كان محدوداً وربما سطحيا في ما يتعلق بتاريخ الحركة الصهيونية وتاريخ اليهود في أوروبا، وهم الذين أسسوا إسرائيل. وقراءاتنا كانت انتقائية، هدفها إثبات ما كنا نؤمن أو نعتقد به وليس لفهم التاريخ بصورة موضوعية.

    وعندما اندلعت الحرب اللبنانية أخذنا الحماس لنرى لبنان محكوماً من الفلسطينيين واليسار اللبناني، متجاهلين تاريخ لبنان ودور المسيحيين في تأسيسه وازدهاره. وكنا حاضرين عندما تلقى أي محاضرة من قبل إسرائيلي أو أميركي مناصر للصهيونية. فعندما ألقى إيغال ألون – وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق – محاضرة في آن آربر في نوفمبر 1978، قاطعته بصورة عفوية، فدفعت ثمناً غالياً لذلك. لكن في تلك الفترة كذلك بدأت تظهر أدبيات فلسطينية تدعو إلى التعايش بين العرب واليهود. وفي تلك الفترة تبنت الجبهة الديموقراطية التي رأسها نايف حواتمة فكرة تأسيس الدولة الفلسطينية. وما كان يميز الجبهة الديموقراطية هي علاقتها بالحزب الشيوعي الإسرائيلي، كونها هي كانت امتدادًا للحزب الشيوعي الفلسطيني.

    هذا ومع أن الاستبيان الذي أجريته كان %70 من الذين أجابوا، يرون بضرورة تحرير كامل التراب الفلسطيني، و%19 منهم يرون حل الدولة الفلسطينية، وجدت نفسي ألتقي مع الـ%11 الذين يرون بتأسيس دولة واحدة للعرب واليهود. وبمعنى آخر أن تتطور إسرائيل نفسها إلى دولة تضم القوميتين. هذا وأرى أن %70 من الذين يريدون تحرير فلسطين بالكامل، ليست لديهم التجربة السياسية ولا المعرفة التاريخية الكافية بنشأة إسرائيل، أو بالأحرى بأسباب نشأتها. ولعله من المهم هنا أن نتطرق إلى حرب 1948 التي أدت إلى تأسيس إسرائيل الدولة.

    hamedalajlan@

    • كاتب كويتي
    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Article2 مليار دولار سنويًّا، توفيق كسبار: ليس « تهريب » بل دعم لبشّار من الحكم و « عرّابه » حزب الله!
    Next Article لبنان نواف سلام.. بين أمسه وغده
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 December 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • ما تقييمك للمشهد السوري بعد عامٍ على سقوط الأسد؟ 8 December 2025 مايكل يونغ
    • ضباط وموظفون سابقون يروون خفايا انسحاب إيران من سوريا عشية سقوط بشار الأسد 8 December 2025 أ ف ب
    • (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟ 7 December 2025 الشفّاف
    •  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم 7 December 2025 أبو القاسم المشاي
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Andrew Campbell on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz