Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»أبواب»رياضة دوليّة»نيل ويلسُن يدعو إلى «تعرية» مواقف الشيخ أحمد الفهد

    نيل ويلسُن يدعو إلى «تعرية» مواقف الشيخ أحمد الفهد

    0
    بواسطة الرأي on 20 نوفمبر 2016 رياضة دوليّة

    أشهر صحافي رياضي بريطاني يشبهه بـ «العم فيستر»

     إعداد – عبدالعليم الحجار 

    شنَّ الصحافي الرياضي البريطاني الأشهر نيل ويلسُن، هجوماً لاذعاً ضد أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية، وعلى رأسهم الشيخ أحمد الفهد مشبهاً إياه بشخصية «العم فيستر» ضمن «العائلة الأولمبية»، معتبراً إياه «يعمل من أجل غاياته ومصالحه الخاصة فقط»، وملمحاً إلى أنه يثير «عواصف رملية صحراوية» لخدمة أغراض معينة.

    هجوم ويلسُن – وهو بطل سابق في رياضة التزلج على الجليد – جاء في سياق مقال كتبه في موقع «سبورتس فيتشرز» دفاعاً عن مواطنه السير كريغ ريدي الرئيس الحالي للوكالة الدولية لمكافحة المنشطات الرياضية، ونشر تحت عنوان: «ينبغي على السير كريغ تعرية مواقف الشيخ ويمضي قُدما».

    وفي ما يلي مقتطفات مما كتبه ويلسُن في مقاله:

    يروق للجنة الأولمبية الدولية أن تشير إلى مجمل دولها الأعضاء بلقب «العائلة الأولمبية»، ولكن في أعقاب ما حصل من فصد حقود لدماء فاسدة خلال هذا الأسبوع أصبحت تلك اللجنة أقرب إلى شخصيات قصة المسلسل والفيلم الأميركيين «عائلة آدامز»، أي عائلة مضطربة ومتفككة ولديها «العم فيستر» الذي يعمل من أجل غاياته ومصالحه الخاصة فقط.

    ففي العام الماضي كان فصد الدماء الفاسدة من نصيب «منظمة الاتحادات الرياضية الدولية» (سبورت أكورد) ورئيسها ماريوس فايزر، الذي تمَّ نبذه وحيداً لأنه أغضب القوى والأقطاب المهيمنة على اللجنة الأولمبية الدولية. وفي الدوحة خلال هذا الأسبوع، وخلال الجمعية العامة لاتحاد اللجان الأولمبية الوطنية، جاء الدور على السير كريغ ريدي كي يكون الصبي «الملطشة» في الملعب.

    هذا الرجل (السير كريغ ريدي) كان في وقت من الأوقات رئيساً لاتحاد رياضي دولي صعد برياضته إلى الألعاب الأولمبية، وكان رئيساً للجنة الأولمبية الوطنية البريطانية التي أعدت وقدمت العرض اللندني الناجح لاستضافة دور ألعاب أولمبية، كما شغل حديثاً رئيس الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات الرياضية. وهكذا فإنه ليس مجرد شخص عادي لم يسهم بدور ملموس في مجال رياضته.

    ومع ذلك، فإن تلك «العائلة» انقلبت عليه لأنه صودف أنه يترأس هيئة جعلت أقطاب اللجنة الأولمبية الدولية وأعضاء جوقتها ينظرون في المرآة ويرون أنهم جميعا «ثآليل» وأنها (اللجنة) عبارة عن منظمة ضعيفة وغير فعالة ومكرّسة للسعي وراء جني الأموال قبل أي شيء آخر.

    فالسير كريغ ريدي عيّن ريتشارد باوند كي يرأس مجموعة قامت بفضح فساد في ألعاب قوى، ثم عيّن ريتشارد ماكلارين الذي كشف قدراً مساوياً من الفساد وأكثر في روسيا. وكان هذا انتصاراً بارزاً في غضون عام واحد ويستحق الإشادة، لكن لم يكن من مصلحة البعض في عالم الرياضة أن يتم فضح جرائمهم هم وأشباههم. ومن هنا جاءت حملة التجريحات اللفظية التي تضمّنتها استجوابات جرى توجيهها إلى السير كريغ (من جانب أفراد «عائلة» اللجنة الأولمبية الدولية) بعد أن ألقى كلمته في الدوحة.

    وقد نتغاضى عن النفاق في ما قاله رئيس اللجنة الأولمبية الإسبانية أليخاندرو بلانكو الذي ينتمي إلى دولة تستر قضاؤها وحكومتها على ممارسات منشطات رياضية… لكن «العم فيستر» الخاص بتلك «العائلة» هو الشيخ أحمد (الفهد الصباح) عضو اللجنة الأولمبية الدولية.

    فقد تظنون أنه ينبغي أن يكون منشغلاً بالبحث عن حل لفوضى مشكلة لجنته الأولمبية الوطنية (الكويتية) الموقوفة حالياً… لكنه (الشيخ أحمد) شنَّ هجوماً شرساً ضد السير كريغ بمجرد أن رصد فرصة لتفخيم وتضخيم نفسه أكثر في نظر من يسعى إلى التأثير عليهم.

    فقد طالب الشيخ (أحمد الفهد) بتعيين رئيس «مستقل» كي يحل محل السير كريغ. والواقع أنه يُستحسن له أن ينتبه إلى ما يتمناه. فالسير كريغ يدين بكثير من الولاء إلى قاعدته الأم في اللجنة الأولمبية الدولية… وأي رئيس «مستقل» سيفعل ذلك الشيء ذاته بالضبط.

    لكن من خلال تعرية مواقف الشيخ ومواجهة رئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ بشكل صريح ومباشر، قد يتمكن السير كريغ من إرغام اللجنة الأولمبية الدولية على أن تمنح الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات الاستقلالية اللازمة كي تقوم بمهمة استئصال الفاسدين في عالم الرياضة. وليس هناك أي كمية من العلاقات العامة أو التحايل أو «العواصف الرملية الصحراوية» يمكن أن تموّه الحاجة إلى ذلك الأمر في الوقت الراهن.

    الرأي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهل يتحول جينبينغ إلى ماو جديد؟
    التالي النزاع السوري: الاختبار الأول بين ترامب وبوتين
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz