Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»ما رأيك ميشال عون؟: سفارة اميركا تحتفل بذكرى تفجير حزب الله لمقر “المارينز” في ١٩٨٣

    ما رأيك ميشال عون؟: سفارة اميركا تحتفل بذكرى تفجير حزب الله لمقر “المارينز” في ١٩٨٣

    6
    بواسطة الشفّاف on 22 أكتوبر 2016 الرئيسية

    لا أنا اتحمل مسؤولية تفجير ثكنات المارينز، ولا ميشال عون يتحمل المسؤولية! أنا أحمّل مسؤوليتها للحزب الإيراني في بيروت، ولنظام حافظ الأسد. ماذا سيقول “الرئيس الماروني القوي” في العام المقبل من قصر بعبدا إذا طلب منه صحفي “تعليقاً” على الذكرى؟  هل يجرؤ على التنديد بواحدة من أكبر العمليات الإرهابية في التاريخ؟ أم، هل سيعتبرها “حادث سير”؟

    *

    كلمة السفيرة اليزابيث ريتشارد في ذكرى تفجير مقر مشاة البحرية الاميركية “المارينز” في بيروت في العام 1983

    مساء الخير. أهلا وسهلا بضيوفنا،

    أشكركم على انضمامكم الينا اليوم لنتذكر تضحيات هذا العدد الكبير من الرجال والنساء الشجعان. قبل 33 عاما. في 23 تشرين الأول، 1983، لقي 241 جنديا من القوات الاميركية من مشاة البحرية، والبحارة، والجنود حتفهم، واصيب 128 اخرين عندما هاجم انتحاري مقر قيادة قوات مشاة البحرية الأميركية “المارينز” في بيروت. وفي وقت لاحق من ذلك اليوم ، قتل 58 جنديا فرنسيا شجاعا في هجوم مماثل.

    كان مشاة البحرية والمظليون الشجعان هؤلاء جزءا من القوة المتعددة الجنسيات لحفظ السلام الذين جاءوا إلى لبنان لدعم الشعب اللبناني، وحماية حياته وحريته. في ذلك الوقت، تم سحب جميع القوات الأميركية بعد عام واحد باستثناء الوحدة البرمائية البحرية من القوة المتعددة الجنسيات، التي بقيت في لبنان ثلاث سنوات أخرى.

    f9347d799473c553de1dc54d95c62080

    بعد 28 عاما، عاد مشاة البحرية الأميركية إلى لبنان. اليوم تتكون مفرزة حرس السفارة من مشاة البحرية الاميركية من 14 رجلا وامرأة على درجة عالية من الالتزام والاحتراف والبسالة والتفاني. هم يعملون،  جنبا إلى جنب مع فريقنا اللبناني، على دعمنا وحمايتنا جميعا هنا اليوم حتى نتمكن من القيام بالعمل الهام في مساعدة شركائنا الشعب اللبناني، وبناء دولة قوية ومستقرة وديمقراطية ومزدهرة.

     

    18 نيسان/أبريل 1093: تفجير سفارة أميركا في بيروت "بهمّة" أصدقاء ميشال عون
    18 نيسان/أبريل 1093: تفجير سفارة أميركا في بيروت “بهمّة” أصدقاء ميشال عون

     

    أنا أؤمن أن أقوى الاحتفالات التذكارية هي أبسطها.بعد لحظات سوف نقرأ أسماء كل الأميركيين الذين فقدوا أرواحهم في 23 تشرين الاول 1983. هذا سوف يذكرنا، كما نتذكر كل يوم فيما نمر قرب هذا النصب التذكاري، أن الأسماء على هذه القائمة كانوا أناسا حقيقيين. كانت لديهم طموحات وخطط وأحلام. كانوا زوج  او زوجة احدهم، والد او والدة احدهم، ابن او ابنة احدهم. كما كانوا زملاء لنا بغض النظر إذا كنا عملنا شخصيا معهم أم لا، لأننا ما زلنا نعمل ونناضل اليوم من أجل القيم والمهمة ذاتها.

    اليوم، نحن نكرم تضحية والتزام الذين سقطوا، وشجاعة وإنسانية أسرهم وأحبائهم. وأفضل طريقة لتذكر هؤلاء الأبطال هي الاستمرار ، كل يوم، في العمل معا للدفاع عن المُثُل الذين ماتوا من اجلها. شكرا.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمسجد سليمان في أيدينا
    التالي الدروز والرئيس الأسد: حلفاء استراتيجيون
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    6 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    عثمان
    عثمان
    8 سنوات

    مشكلة امريكا مع ايران هي دعمه لحركات المقاومة ، ونقطة على السطر… فمشكلة عملاء امريكا مع حزب الله، هي تحصيل حاصل ، ليس لانه يعمل مع ايران بل لانه يستمد قوته من ايران ” وهناك فرق بين العمالة لامريكا التى تصطف ضد جبهات المقومة لاسرائيل وبين الدعم الايراني الداعم لحركات المقاومة ضد اسرائيل … كتير بسيطة المسألة ما بدها كتير فلسفة وتحليلات وتبرير للعمالة مع اعداء المقاومة ولو كانت امريكا صادقة مع اللبنايين لكانت قدمت الاسلحة الدفاعية اللازمة والكافية للجيش اللبناني ليقاتل اسرائيل ، وهذا ما لم ولن تفعله …. حتى لو ابدى الجيش اللبناني استعداده لشراء الاسلحة وليس بالمجان… قراءة المزيد ..

    0
    رد
    وجدي
    وجدي
    8 سنوات

    ‎ منطق تبريري لا ينفع في إخفاء جملة حقائق: اولا: فضح حقيقة تخلف الدول العربية والبهورة في ان إيران دولة متقدمة وتضاهي في انجازاتها الدول المتقدمة. لان لو كان الامر كذلك فلا داع للاخ المقاوم الممانع ليذهب مسالما الى اميركا طالبا للعلم، كان الاجدر به ان يطلبه في ايران او من العراق مثلا الذي لا يوجد فيه مشفى يليق بانسان فيقصد العراقيون لبنان للطبابة مع انه ثاني خزان للنفط في العالم، او في سوريا الممانعة التي يتعالج في مستشفيات لبنان قادته والقائمة تطول. ثانيا: تسويق الاتهامات غير المسندة من نوع تعامل لبنانيون مع المارينز؟ يا ليته ذكر من هم هؤلاء؟،… قراءة المزيد ..

    0
    رد
    أبو بكر
    أبو بكر
    8 سنوات

    طلب العلم او العمل بحد ذاته شيء مقدس … نعم الانسان يطمح للتطور والعلم الافضل والعمل الافضل , لكن ليس على حساب كرامته وكرامة أبناء وطنه … نعم اذهب الى اميركا دون التنازل عن المبادىء ادخل اراضيهم وهم مقتنعون باني مع المقاومة لانها مشروعة ضد الاحتلال ، ادخل اراضيهم مسالماً وأخرج مسالماً … وافصل ذلك عن السياسة والعسكر . ولا ادخل ولكن احد ما لا يستطيع أن يدخل الاراضي الامريكية الا باذنهم وموافقتهم وخصوصا اذا تحوم شكوك حول انتماء الشخص او ميوله السياسي وهم لا يعترفون بحق المقاومة في لبنان، فيصبح من يؤيد المقاومة ضمن المشتبه بهم فيمنع من الدخول… قراءة المزيد ..

    0
    رد
    Marc Yared
    Marc Yared
    8 سنوات

    Oct 24 (2 days ago)

    to Shaffaf

    L’article demandant à Michel Aoun des comptes à cause de l’attentat des années quatre-vingt contre les Marines est vraiment ridicule…

    Ne savez-vous pas que les Etats-Unis – et non pas Michel Aoun – ont récemment signé avec …l’Iran un important accord nucléaire ?

    0
    رد
    ضيف
    ضيف
    8 سنوات

    القارئ العزيز « عمر »، اذا كنتَ طالب عِلم أو عَمَل، فهل ستختار السفر إلى أميركا أو إلى إيران؟ وإذا كان عندك أولاد في سنّ الجامعات، فهل سترسلهم إلى جامعة إيرانية أم أميركية؟ وإذا أتيح لك أن تحمل جواز سفر غير جواز سفرك اللبناني، فهل ستختار جواز سفر إيرانياً، أم أميركياً، أم أوروبيا؟ وإذا افترضنا أنك اخترت جواز السفر الأميركي (ولا نقول « بكل وقاحة »، بل « بكل حرية »!)، فهل تصبح «مواطناً » أم « عميلاً » أميركياً (لا سمح الله..)؟

    مع تحيات “الشفاف”.

    0
    رد
    عمر
    عمر
    8 سنوات

    يعني هيدا اعتراف واضح من موقع “الشفاف ” انكم عملاء أمريكا
    وبكل وقاحة.

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz