Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الفصل الجديد من ‘اللعبة الكبرى’ في الشرق الأوسط

    الفصل الجديد من ‘اللعبة الكبرى’ في الشرق الأوسط

    0
    بواسطة د. خطّار أبو دياب on 13 نوفمبر 2017 غير مصنف

    في سياق الفصل الجديد من الصراع الإقليمي، تستهدف إيران المملكة العربية السعودية عبر التهديد بالصواريخ الباليستية واستخدام ميليشياتها في أكثر من موقع.

     

     

    مع اقتراب إنهاء سيطرة تنظيم داعش على أراضي دولته المزعومة في العراق وسوريا، وبعد معركة كركوك شكّل تلاقي الحشد الشعبي العراقي وقوات النظام السوري والميليشيات الموالية لإيران في معبر البوكمال، تأكيدا على مشروع “الهلال الإيراني” من طهران إلى البحر المتوسط.

    ويأتي ذلك في موازاة إطلاق صاروخ باليستي على الرياض والمستجدات اللبنانية الأخيرة، مما يؤشر إلى بدء فصل جديد من الصراع المفتوح في الشرق الأوسط والخليج العربي، وذلك في مواجهة مشروع الهيمنة الإيرانية الذي استفاد من حرب العراق ومن تلاشي الدولة السورية وإضعاف الدولة في لبنان.

    هكذا بعد قرن على وعد بلفور وعلى إبرام اتفاقية سايكس – بيكو التي رسمت حدود كيانات جديدة منبثقة من وراثة السلطنة العثمانية، وبعد حوالي سبع سنوات على بدء مخاض التحولات العربية أو مسار التفكيك والفوضى التدميرية، يدور لغط حول اليوم التالي بعد الموصل والرقة، وتتكاثر سيناريوهات الخلاصة المتوقعة للحروب الفتاكة والتي أدت إلى انهيارات في الدول الوطنية المركزية وقيام عدة مناطق نفوذ بحكم الأمر الواقع في بعض البلدان.

    لكن لعبة الشطرنج في منطقة شرق المتوسط والخليج العربي لا تقتصر على العوامل الجيوسياسية وموارد الطاقة فحسب، بل تشمل العوامل القومية والمذهبية وصراعات النفوذ في عباب البحر الهائج في الشرق الأوسط. ولذا تصطدم مصالح الدول الكبرى والإقليمية في سياق “اللعبة الكبرى” الجديدة في القرن الحادي والعشرين التي ابتدأت انطلاقا من سوريا منتصف العام 2011، واحتدمت مع إعلان نشأة تنظيم داعش في منتصف عام 2014.

    في القرن العشرين كان “الرجل المريض” هو السلطنة العثمانية، وفي القرن الحادي والعشرين العالم العربي هو “الرجل المريض” هذه المرة. ولذا تبقى المصالح العربية هي المهددة في الأساس، نظرا للضعف البنيوي العربي والتفكك في وقت ارتسام تقاسم استراتيجي جديد يمكن أن يمر على حساب اللاعبين العرب خصوصا أن النظام الإقليمي العربي تهاوى مع حرب العراق في 2003 لصالح إسرائيل وإيران وتركيا، ولأن الانكشاف الاستراتيجي العربي تفاقم في السنوات الأخيرة خلال حقبة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما وتصاعد الدور الروسي.

    بعد سقوط مدينة الموصل عاصمة “الخلافة المزعومة” أتت معركة كركوك لتجسّد الحلف الثلاثي العراقي التركي الإيراني المقدس ضد الحلم الكردي، ولتبرز المسعى الإيراني في إعادة تركيب الإقليم بعد داعش، لصالح توجّهات طهران مع القبول بدور تركي أقل أهمية والاستفادة من التنسيق الاستراتيجي مع موسكو.

    وفي نفس الوقت تحرّكت القوى السائرة في الفلك الإيراني نحو شرق سوريا، وشددت على التحكم بمواقع النفوذ في لبنان واليمن من أجل فرض الأمر الواقع قبل ترجمة استراتيجية دونالد ترامب الاحتوائية والاستفادة من الاختراقات في بعض الدول العربية، أو من عدم اعتبار البعض الآخر التحدي الإيراني أولوية وعدم وجود رؤية مشتركة لأولويات المصلحة العربية المشتركة أو الأمن القومي المشترك.

    في سياق الفصل الجديد من الصراع الإقليمي، تستهدف إيران المملكة العربية السعودية عبر التهديد بالصواريخ الباليستية واستخدام ميليشياتها في أكثر من موقع.

    وأتت أحداث آخر الأسبوع الماضي لتقدم دليلا إضافيا على مخاطر التوسع الإيراني وتداعياته. تمثل ذلك باستقالة رئيس وزراء لبنان سعد الحريري احتجاجاً على ما آلت إليه الأمور مع إصرار طهران على ربط بلاد الأرز باستراتيجيتها ومحورها الإقليمي وعدم احترام شروط التسوية الرئاسية في أكتوبر 2016، التي كانت تقضي بإبعاد لبنان عن المحاور واستعادة دور الدولة اللبنانية.

    أما التهديد الصاروخي الباليستي من قبل الحوثيين الذين تريد طهران تكريسهم كحزب الله آخر في الخاصرة السعودية، فيمثل انتهاكا للخطوط الحمر ونذير شر بمخاطر أكبر.

    يُحكى اليوم عن سيناريوهات كثيرة عند المملكة العربية السعودية وحلفائها في الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين، بالتعاون مع الولايات المتحدة الأميركية لمواجهة هجمة إيران وأذرعها في الإقليم.

    لكن الأكيد أن التمادي الإيراني يحث المملكة العربية السعودية على تنظيم الدفاع عن نفسها وعلى بلورة نهج جديد في إدارة النزاع.

    khattarwahid@yahoo.fr

    أستاذ العلوم السياسية، المركز الدولي للجيوبوليتيك – باريس

    العرب

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلم يحن الوقت بعد لليابانية أن تقود بلادها
    التالي حدث تاريخي: أول بطريرك ماروني، وكاردينال كاثوليكي، في المملكة بدعوة من الملك سلمان!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz