Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الجامد والمتحرك بين جائزة لبكي وتغريد صباغ والموسوي

    الجامد والمتحرك بين جائزة لبكي وتغريد صباغ والموسوي

    0
    بواسطة سناء الجاك on 21 مايو 2018 غير مصنف

    شكل فوز المخرجة نادين لبكي بجائزة في مهرجان كان السينمائي عن فيلمها “كفرناحوم” استفزازاً لدى الإعلامية منار الصباغ والنائب نواف الموسوي جراء الإفراط في الاحتفال والاحتفاء به عبر الاعلام ووسائل التواصل الاجتماعي.

     

    أسباب الاستفزاز تبقى أسيرة التكهن، وإن يغلب عليها الاحتمال المتعلق بموضوع الفيلم، وهو الطفل السوري زين الذي تهجّر من درعا، حيث اندلعت شرارة الثورة السورية مع جريمة النظام الاسدي بحق أطفال كتبوا على الجدران شعارات مناهضة للنظام.

    وكأن التغريدة تلغي هذه الجريمة او تريد للتاريخ ان يشطبها باستحضار ما تعتبره كاتبتها جريمة موازية ارتكبت بحق شباب من “حزب الله” قتلوا في معركة “القصير” بحجج تدرّجت لتبرر تدخل الحزب عسكرياً للدفاع عن النظام الاسدي، ووصلت الى حد القول ان طريق القدس تمر عبر حلب.

    او هي رد غرائزي على عمل ثقافي قد يحمل في طياته اتهاماً للحزب بالمساهمة في تشريد الشعب السوري.

     

    لكن البداية كانت مع أطفال درعا ومع الطفل حمزة الخطيب الذي لا يحتسبه الحزب الإلهي شهيداً ولا يمنحه مجد الارتقاء.

    من هنا، تشير تغريدة الصباغ ومعها سخرية الموسوي: “بلا لبكي، بلا وجع رأس. وقت الجد ما فيه غير سلاحك بيحميك”، الى ان الثقافة من الحروف الناقصة، خاصة اذا صدرت عن أبناء فينيقيا الضائع ملكهم والذين عادوا أهل ذمة يحتاجون الى رافعة الممانعة للبقاء والحصول على المناصب والمكاسب.

    بالتالي يجب تذكيرهم ان من يقدم الشهداء يحصل على المجد. هكذا هي المعادلة.. وهكذا يجب ان تكون المفاضلة.

    ومجد لبنان لن يكون بعد اليوم الا من مكتسبات محور الممانعة الذي يمثله الحزب الإلهي وقديسوه. واي كلام عن لبنان “الفينيقي” هو أشبه بالبكاء على الاطلال، فهذه الحقبة انتهت الى غير رجعة مع فائض القوة الذي يترجم انتصاراته بمصادرة لبنان بكل ما فيه. ويتصرف وكأن هذا البلد تغيرت صورته ومسيرته وسيبقى أسير هذا المجد لقرون.

    وبشكل او بآخر، تختصر الكلمات المنتقاة في تغريد صباغ والموسوي الانقسام العمودي الذي يتحكم باللبنانيين منذ العام 2005 ويعزلهم عن بعضهم البعض ويخلق غربة بين مفهومين سادا آنذاك، وهما ثقافة الحياة وثقافة الموت. والمفهومان تشظيا مع تعاقب الاحداث لنصل الى مرحلة من التعايش الارغامي القائم على مبادلات ومفاضلات لا علاقة للثقافة او المفاهيم الوطنية بها.

    الا ان أهم ما انتجه هذا التشظي يبقى الانغماس في الأيديولوجية، دينية كانت او قومية او غير ذلك، ويحكم اغلاق الدائرة على أصحابها، فيدورون في فلكهم الخاص ويعتبرون ان أي إشارة الى ما يمس حدود دائرتهم يشكل اضطهاداً لهم وهجوماً مباشراً عليهم.

    وهذا الانغماس كان ولا يزال بوابة الصراعات عبر التاريخ، لأنه يقولب القيم والمفاهيم ويلغي الإنسانية والعدالة لحساب القضية.

    وغالباً ما يخاف الثقافة لأنها تولد الانفتاح. لذا يقترن بالتحريم. كأنه يقول: لا تقرأ … لا تقترب من الفن افلاماً ولوحات وموسيقى واغنيات… لا تفكر…لا تتثقف. ذلك ان الثقافة صارت شتيمة وتهمة عندما يتعلق الامر بالمفاضلة بين الإنسانية و”القداسة”.

    كتابك يجب ان يبقى في حيز هذه القداسة القائمة على التبعية الكاملة والاستلاب. نفذ ولا تعترض ومت…ونحن نستقوي ونسجلك شهيداً ونفتح لك جناحاً في الجنة.

    لا يهم اين تستشهد ومن أجل أي قضية. نحن نحدد القضايا او نخترعها. وما دام العدو الصهيوني الغاشم محاذياً لحدودنا الجنوبية لدينا الذريعة لأن نستثمره ونرفده تارة بالإرهاب وطوراً بالامبريالية والاستكبار.

    نحن نصنف المجد ونحذر من الافراط في نشوته. المهم الافراط في السلاح والاستشهاد.

    كذلك نصنف الموت. نحدد المسافة بين التعازي والتبريك.

    فالانغماس لا يرى في ادواته البشرية الا صوراً تعلق على جوانب الشوارع. هكذا ترتفع اسهمه. البشر يبقون نسياً منسياً حتى يتجمدوا ويصيروا صوراً تعلق على أعمدة الطرق، فيرسمهم قديسين ارتقوا الى حيث الحور العين.

    اما من تسبب النظام السوري ومعه أذرع الممانعة بتشريدهم في الشوارع وتهجيرهم من بيئتهم ومصادرة منازلهم فلا يستحقون ان تجسد معاناتهم في عمل ثقافي سينمائي يحظى بجائزة.

    فهؤلاء هم على الأكثر مشروع إرهاب يتجدد ويتم استخدامه وفق ما تتطلبه اجندة المشاريع المقدسة.

    الأطفال السوريون الذين انتزعوا من ارضهم ومدارسهم وأمانهم ليسوا قضية. ولا يهم ان اعتبرهم الغرب الامبريالي كذلك. فهذا الغرب الكافر لا أمان له، ولا قيمة لجوائزه التي يحتفل بها أبناء فينيقيا.

    لا يحق لطفل سوري ان يصبح قضية. ولا يحق لمخرجة لبنانية ان تتناول قضيته، لأنها بذلك تدين من تسبب بتشرده. والأخطر انها تعمل في الحيز المتحرك من الطرق، ومن دون سلاح، بينما المطلوب هو الاستقواء بالسلاح الذي نستعين به ونستعيض به عن الوطن ونحقق المجد بفضله. ومن لا يصدق فليكحل عينه بصور تحتل الحيز الجامد المعلق على مفارق هذه الطرق.

    sanaa.aljack@gmail.com

    النهار

    *

     

    Nabil Abbas

    Nabil Abbas

    وما بعد يوم يتكشف لنا وبشكل واضح لا يقبل اللبس بان هناك توجهين في لبنان وهذا امر طبيعي ولكن برأيي ان شهداء المقاومة هم من سقطوا في مقاومتهم للاحتلال الاسرائيلي لا من سقطوا في سوريا وان ثلاثية الشعب والجيش والمقاومة هي للدفاع عن الارض وحماية الحدود وتكملة دور الجيش في سد الثغرات على الحدود لا لانخراط في حروب بالخارج تختزعنوان الحروب الاستباقية
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحاول أن تفهم: “آل جعفر” داهموا “الفرقة الرابعة” السورية وقتلوا مسؤولا عسكرياً بحزب الله!
    التالي إيران تتحدّى بوتين: لا أحد يستطيع إخراجنا من سورية
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz