Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المجلّة»إنتفاضة الحجاب: الموت الثاني لـ”فرانز فانون” وانبعاث.. “المشروطة” الإيرانية!

    إنتفاضة الحجاب: الموت الثاني لـ”فرانز فانون” وانبعاث.. “المشروطة” الإيرانية!

    0
    بواسطة بيار عقل on 14 مايو 2024 المجلّة
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    الشعب الإيراني، والرجل الإيراني، كان عظيماً حينما هبّ للدفاع عن فتاة سنّية كردية، أي تجمع بين “مصيبتين” حسب إيديولوجية الإستبداد الديني لـ”ولاية الفقيه الشيعي”! لست متأكداً إذا كان “الرجل العربي” سيقف هذه الوقفة الجبارة مع “المرأة العربية” في ظروف مشابهة! المجتمع الإيراني، بعد ٤٠ سنة من الإستبداد، يظل أرقى من مجتمعاتنا.. حتى إشعار آخر!

     

    لكن، هنالك نقطة مهمة في مقال أحمد الصرّاف المنشور على “الشفاف” بعنوان “رمزية “الشادور” في بلد جميل” هي “أن ارتداء الحجاب والشادور كان من رموز رفض نظام شاه إيران عام 1978..”!

    وما لا يعرفه كثيرون هو أن تلك العودة للقيم التقليدية، والرجعية، أو ما يسمّى “العودة إلى الجذور“، أو “الأصول“، الخ.، ليست “أصلية” ولا “محلية“، بل “مستوردة“! و”استيراد” القِيَم أمر “يحتقره” أصوليّو الإسلام السياسي بصورة خاصة.

    إن العودة إلى الحجاب والتشادور ضد الشاه تندرج ضمن “تيار العالم ثالثية” الذي كان أعظم منظر له هو المارتينيكي الفرنسي، الدكتور فرانز فانون (الصورة أعلاه)، الذي كتب (بالفرنسية! وهي لغة المستعمِر!)- كتاب “معذّبو الأرض” تعبيراً عن إيديولوجية الثورة الجزائرية التي شارك بها. ووضع مقدمة كتابه (بالفرنسية أيضاً!) الفيلسوف الفرنسي أيضاً جان بول سارتر. وليس صدفة أن من ترجم كتاب فرانز فانون إلى الفارسية هو “علي شريعتي” بالذات. في حين قام بترجمته إلى العربية “ناصِريّان” هما سامي الدروبي وجمال الأتاسي، ونشرته “دار الطليعة“!

    في كتابه الذي أصبح “إنجيلاً” لحركات العالم الثالث (ولحركات “السود” في الولايات المتحدة) دعا فرانز فانون (بإسم الثورة“!!) إلى نبذ القيم الغربية، بما فيها المسيحية نفسها باعتبارها “دين الرجل الأبيض“، والعودة إلى القيم “الوطنية“، وخصوصاً منها “العنف“!

    بالنتيجة، انتصرت الثورة الجزائرية على المستعمِر الفرنسي، وكان أول ما فعلته طرد “النُخَب الإستعمارية” وإلغاء “حكم القانون” (باعتباره “قيمة إستعمارية؟) في البلاد!

    ما زالت الجزائر “خارج القانون” حتى الآن! وأقرب وصف لطبقتها الحاكمة هو أنها “طبقة مماليك” تحكم البلاد بالسلاح والفساد !

    ولكن الجزائر ما تزال تطبّق “شريعة فرانز فانون“، مثل الحكم بالسجن الذي صدر، قبل سنوات قليلة، ضد سيدة جزائرية اكتشفت الشرطة حينما فتّشت ركاب سيارة تاكسي أنها كانت “تُخفي إنجيلاً في حقيبة يدها“!

    أحد الأسئلة التي ينبغي طرحها هو: لماذا “أينعت” ثمار الإيديولوجية “الفانونية” في بلاد العرب والمسلمين، في ما يتعلق بالمرأة مثلاً، ولم “تُينِع” في بلدان أميركا اللاتينية مثلاً؟

    وزير خارجية الخميني، “صادق قطب زاده”، الذي أعدمه الخميني، ربما كان أول “شهيد” للتطبيق الإيراني لأفكار فرانز فانون!

    سؤال آخر، في عجالة: هل تمثّل إنتفاضة شعب إيران العظيم ضد الحجاب وضد النظام الإسلامي “الشيعي” (دفاعاً عن “كرديّة سنّية”!) عودةً إلى انتفاضة “المشروطة” الإيرانية في 1905؟ أي إلى الثورة الدستورية الفارسية أو الثورة الدستورية الإيرانية (الفارسية: مشروطيت، الترجمة الحرفية: مشروطيت أو انقلاب مشروطه (تُعرف أيضًا بأنها ثورة إيران الدستورية).

    “المشروطة”حدثت بين الأعوام (1905-1911م). وأدت إلى إقامة مجلس نواب في بلاد فارس في عهد السلالة القاجارية وإلى تبني دستور لإيران مستوحى من الدستور البلجيكي الصادر عام 1831. (راجع الويكيبيديا)

    يمكن قراءة بعض من أفكار فرانز فانون في الصورتين أعلاه. ويمكن تحميل كتابه “معذّبو الأرض” بالضغط على الرابط التالي.

     

    إقرأ أيضا:

    أحمد الصراف:  رمزية «الشادور» في بلد جميل

    (نُشِر على الشفاف لأول مرة في Oct 2, 2022 )

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكِلاهُما ينادي صاحِبَهُ بالنَبرةِ نفسها
    التالي ما دخل الأزهر في نقاشات المثقفين
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz