Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المجلّة»أحمد منتظري: تسجيل صوتي جديد لـ”لجنة الموت” المسؤولة عن إعدامات ١٩٨٨!

    أحمد منتظري: تسجيل صوتي جديد لـ”لجنة الموت” المسؤولة عن إعدامات ١٩٨٨!

    1
    بواسطة خاص بالشفاف on 12 أغسطس 2022 المجلّة, المجلّة

    قال أحمد منتظري، نجل آية الله حسين علي منتظري، النائب السابق لمرشد إيران الأعلى آية الله روح الله الخميني، إن لديه شريط تسجيل آخر يظهر مسؤولية الجمهورية الإسلامية عن إعدام آلاف من السجناء السياسيين في عام 1988.

     

    وقال منتظري إنه “غير مسموح له” الإفصاح عن محتويات هذا الشريط. وكان منتظري قد كشف في عام 2016 شريطا من محادثات والده مع أربعة من رجال الدين المعروفين والذين كانوا يشكلون لجنة قضائية عرفت باسم “لجنة الموت” المكلفة بتنفيذ أمر الخميني بإعدام السجناء. وفي هذا الشريط، وبّخ منتظري رجال الدين الأربعة بشأن عمليات الإعدام، قائلا إنها تنتهك القوانين الدينية والأخلاقية.

    أحمد منتظري، ووالده الراحل آية الله حسين علي منتظري

    ومن المفترض أن يكون الشريط الجديد، محادثة أخرى أجراها والده مع الرجال الأربعة بعد أن تمت عمليات الإعدام.

    وكشف منتظري عن بعض المعلومات حول الشريط الجديد في مقطع فيديو تم إصداره في 20 ديسمبر الجاري، لكن ليس واضحا متى تم تسجيل الشريط.

    وحكم القضاء الإيراني على أحمد منتظري بالسجن 21 عاما في عام 2016 لإصداره الشريط الأول، لكن هذه العقوبة لم تنفذ.

    وهددت قوات الأمن منتظري بالسجن لمدة ست سنوات إذا كشف عن أي معلومات إضافية حول محاولة والده منع عمليات الإعدام.

    وأُفيد بأنه تم تعليق عقوبة سجن أحمد منتظري بعد كشفه محتويات الشريط الأول، إثر تدخل المرجع الديني آية الله شبيري زنجاني في القضية، حيث قبل مرشد الثورة آية الله علي خامنئي بإعفائه.

    وفي الشريط الأول، حذر آية الله منتظري رجال الدين الأربعة، الذين عينهم الخميني، من أن ما يفعلونه هو “أكبر جريمة ترتكبها الجمهورية الإسلامية”، مضيفا بأن “العالم سيدينها”.

    وكان من المفترض أن ينقل رجال الدين الأربعة، وهم القاضي الشرعي حسين نيّري، والمدعي العام في طهران مرتضى إشراقي، ونائب المدعي العام إبراهيم رئيسي (رئيس السلطة القضائية في إيران حاليا)، وممثل وزارة الاستخبارات مصطفى بور محمدي، تحذير آية الله منتظري إلى آية الله الخميني. إلا أن التحذير وصل إلى أحمد ابن الخميني، الذي أصر على أن “عمليات الإعدام يجب أن تمضي قدما“، على حد قول ابن منتظري.

    وأضاف أنه في الاجتماع الثاني بعد شهر، سأل آية الله منتظري رجال الدين الأربعة عن سبب تسليمهم الرسالة إلى ابن الخميني، فقالوا بأنه “لم يكن أمامهم خيار آخر”.

    وبعد إصدار الشريط الأول، ذكرت التقارير أن أحمد منتظري رفض تسليم الملفات الصوتية إلى وزارة الاستخبارات.

    وعادة لا يتحدث المسؤولون الإيرانيون عن مذبحة عام 1988. ومع ذلك، دافع مصطفى بور محمدي، أحد رجال الدين الأربعة في “لجنة الموت”، عن ماضيه في مقابلة في عام 2018.

    وقد أدانت منظمة العفو الدولية عمليات القتل في أعقاب هذا الاعتراف، ولفتت انتباه المجتمع الدولي إلى الجريمة.

    يذكر أنّ تورط الفصيلين السياسيين البارزين في إيران (الإصلاحيين والمحافظين) في مجزرة عام 198‪8 هو الذي أدّى إلى سكوت السلطات الإيرانية عن هذه الجريمة.

    وقالت مصادر إن معظم الذين قُتلوا في المذبحة كانوا أعضاء في منظمة “مجاهدي خلق” وفي جماعات سياسية ماركسية، كانوا قد حوكموا بالفعل وكانوا يقضون مدة عقوبتهم، ولكن تم إعدامهم بأمر من الخميني. وقد تم دفن العديد ممن جرى إعدامهم على عجل في مقابر جماعية في أنحاء مختلفة من إيران. واكتشفت عائلات القتلى بعض هذه المقابر الجماعية بعد سنوات، ولكن لا تزال الحكومة تمنعهم من إقامة مراسم الحداد على أحبائهم.

    وقال المقرر خاص للأمم المتحدة لحقوق الإنسان إن 1،879 سجينا أُعدموا في عام 1988. ويقدر آية الله منتظري العدد في مذكراته بـ 2800 إلى 3800 وتعتقد بعض الجماعات السياسية أن العدد الفعلي أعلى بكثير.

    المصدر الأصلي بالإنكليزية، إضغط هنا

    (نُشرت هذه المقالة على “الشفاف” لأول مرة في 24 ديسمبر 2019 ونعيد نشرها بعد صدور حكم بالمؤبد في السويد! على أحد أعضاء “لجنة الموت”، التي كان رئيس إيران الحالي “رئيسي” عضوا فيها) 

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالنووي الإيراني وتكرار الفشل السوفييتي
    التالي فقط في الهند؟: المسلمون يتمسكون بالعلمانية والهندوس يرونها تهديدا
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    سعود
    سعود
    2 سنوات

    اجري بالكذب …. ابحثوا عن كذبة تتصدق عالقليلة هههه

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • خليل على التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz