بعد اتهامه بتزوير تحكيم أشرطة «بلاغ الكويت»
أعلن الشيخ أحمد الفهد «التنحي موقتاً عن أدواره ومسؤولياته كعضو في اللجنة الأولمبية الدولية وكرئيس للجنة التضامن الأولمبي وفي انتظار نتيجة جلسة استماع لجنة الأخلاقيات التابعة للجنة الأولمبية الدولية».
وقال الفهد الذي أحالته النيابة العامة السويسرية قبل أيام إلى محكمة الجنايات في قضية تزوير حكم تحكيم يتعلق بـ«أشرطة الفتنة» والتي قد يواجه فيها عقوبة السجن لمدة تصل إلى 10 سنوات، قال إنه «مستعد وجاهز لحضور جلسة الاستماع عندما يتقرر ذلك».
وأشار الفهد إلى نيته العودة للعمل في اللجنة الأولمبية في «أقرب فرصة»، آملاً «ألا تتسبب هذه الدعوى في تشتيت الانتباه بعيداً عن العمل الممتاز الذي يقوم به زملاؤه في الحركة الأولمبية»..