Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عودة الامير احمد بن عبد العزيز الى السعودية وسط ازمة قتل خاشقجي

    عودة الامير احمد بن عبد العزيز الى السعودية وسط ازمة قتل خاشقجي

    0
    بواسطة أ ف ب on 1 نوفمبر 2018 غير مصنف

    عاد الامير أحمد بن عبد العزيز الى السعودية بعد ان اثار جدلا في وقت سابق بانتقاده شقيقه الملك سلمان ونجله ولي العهد، وذلك وسط ازمة مقتل الصحافي جمال خاشقجي، كما قال أفراد في عائلته.

    وتطلق عودة الأمير أحمد شائعات حول جهود ممكنة من العائلة المالكة لتعزيز الدعم للملكية، وسط انتقادات دولية بشأن قضية خاشقجي.

     

    وقد أكد وصوله إلى الرياض امس الثلاثاء ثلاثة أمراء على الأقل، بينهم فيصل بن تركي بن ​​فيصل على تويتر.

    ولم ترغب السلطات السعودية في التعليق على أسباب عودة الأمير أحمد بعد أن أمضى عدة أشهر في لندن.

    وكان الامير قلل الشهر الماضي من أهمية الملاحظات المثيرة للجدل التي وجهها إلى متظاهرين مناهضين للسعودية في لندن، والتي أشارت إلى احتمال وجود نزاع داخل العائلة المالكة.

    وانتشر مقطع فيديو على الإنترنت على نطاق واسع يظهر الامير يقول للمتظاهرين الذين نددوا بدور السعودية في حرب اليمن “ما علاقة العائلة بذلك؟ بعض الناس مسؤولون … الملك وولي العهد” .

    ورأى العديد من مستخدمي الإنترنت في هذه الملاحظة انتقادا نادرا من أحد أفراد العائلة المالكة حول قادتها ودورهم في النزاع اليمني.

    واصدر الامير احمد بيانا بعدها يؤكد أن تصريحاته قد فُسِّرت “بشكل غير دقيق”.

    ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن أقاربه أنه “يخشى العودة” إلى الرياض لكن من غير الواضح ما إذا كان تلقى ضمانات أمنية قبل عودته.

    وعند وصوله نحو الساعة 01,30 فجر الثلاثاء “كان الأمير محمد موجودًا هناك مرحبا به بحرارة في المطار”، وفقًا للصحيفة الأميركية.

    وقبل قضية خاشقجي، عزز ولي العهد قبضته على السلطة من خلال قمع أي مؤشر على المعارضة. تم القبض على رجال أعمال ونشطاء حقوقيين ورجال دين.

    لكن بعض الخبراء في الشؤون السعودية يرفضون افتراض أن الأمير أحمد قد يتحدى سلطات ولي العهد.

    وقال مايكل ستيفنز من “رويال يونايتد سرفيسز انستيتوت” في لندن ان “أحمد ليس أميرا منشقا. إنه شخصية محورية (في العائلة المالكة السعودية) منذ سنوات”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأوباما يحمل داخله «الجرح الإمبريالي» ويجسد تناقضات المجتمع الأميركي
    التالي وهم عبد الخالق واللحظة الخليجية
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz