في السياسة
- من حق حزب شارك بعد انتفاضة الاستقلال في ادارة 14 آذار أن يؤكد على ثوابتها حتى ولو بدا الأمر بمثابة إستغلال إنتخابي!
- من حق تيار ولد بعد انتفاضة الاستقلال أن يدعي نسبته إلى 14 آذار ويتنافس مع آخرين على “محبتها”!
- من حق كل شخصية شاركت وبرزت أو حتى وقفت على منبر 14 آذار الاعلامي والسياسي، ان تقول “أنا أيضاً 14 آذار”!
- من حقهم جميعاً!
- لأن 14 آذار ليست حكراً على تنظيم او حزب او شخصية!
- 14 آذار ملك الشعب اللبناني، كل الشعب اللبناني!
- أما محاولة اختزالها بحزب او بشخصية او بتيار فهذا ليس من حقّ أحد!
- وأقصى درجات الإساءة إليها عندما يتكلمون عن مبادرة سعودية او أوروبية او أميركية “لاستعادة 14 آذار”!
- وكأن “14 آذار” ولدت في الماضي وتولد اليوم مجددا بقرار خارجي!
- 14 آذار يا سادة يا كرام، صناعة لبنانية 100%!
تقديرنا
- كلنا صغار أمام الحجم السياسي والنضالي لـ 14 آذار!
- “على قدر أهل العزم تأتي العزائم وتأتي على قدر الكرام المكارم”
- ورحم الله امرءاً عرف حدّه فوقف عنده!!