Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»الهيئة التحضيرية لحركة المبادرة الوطنية: بيان سياسي

    الهيئة التحضيرية لحركة المبادرة الوطنية: بيان سياسي

    0
    بواسطة الشفّاف on 4 أكتوبر 2017 الرئيسية

    لا يكاد يمر يوم إلاّ ويحدث في لبنان ما يشير إلى أنّ التفلُّت الدستوري والقانوني والسياسي والأمني، والذي تقوم به أطراف سياسية مشاركة في الحكومة اللبنانية، والميليشيات المسلحة الكبرى والصغرى، لا يتم مصادفةً، ولا يتّسم بالتردد أو التهيب، بل المقصود من ورائه ضرب الطائف والدستور والعيش المشترك، وإسقاط إمكانيات التوافق الوطني على قاعدة التوازُن، وبناء المستقبل بالمشاركة والمواطنة والاستقلال الوطني والانتماء العربي.

    فمن نيويورك وباريس عاد رئيس الجمهورية للتأكيد على الحاجة لميليشيات حزب الله في الجنوب رغم وجود الجيش الوطني اللبناني وإنجازاته التي أثبتها قي معركة “فجر الجرود” والقوات الدولية، وفي نقضٍ واضح وصريح للقرار الدولي رقم 1701. كما ذهب الرئيس  إلى أنّ لبنان ملتزم بالنأي بالنفس في الحرب السورية، رغم وجود  ميليشيا حزب الله المشارك في الحكومة في سورية قاتلاً ومهجِّراً منذ أكثر من أربع سنوات.

    ومن نيويورك ولبنان عاد وزير الخارجية اللبنانية للتأكيد على التطبيع مع النظام السوري القاتل والمهجّر لشعبه وللبنانيين بحجة إعادة اللاجئين.

    وفي بيروت قام الحزب القومي السوري الحليف لحزب الله وللنظام السوري باستعراض لجناحه العسكري “نسور الزوبعة” الذي شارك في قتل السوريين ودعم النظام القاتل، سدَّ فيه شوارع العاصمة الرئيسية لساعات دون أن تحرك وزارة الداخلية وقواها الأمنية أو وزارة الدفاع وقواها العسكرية ساكناً.

    وفي بيروت أيضاً أصدرت المحكمة العسكرية أحكاماً بالإعدام والمؤبد والأشغال الشاقة في قضية الشيخ أحمد الأسير وعبرا بصيدا باعتبار اعتدائهم على الجيش، في حين غُيّب الدور الذي تولاه حزب الله في معركة عبرا ولم نشهد  محاكمة أو إدانة جهات أُخرى اعتدت على الجيش والقوى الأمنية، في ما يشبه الشتاء والصيف على السطح الواحد. 

    وانتهت مطالبة رئيس الجمهورية بعد الأمين العام لحزب الله بمحاسبة المسؤولين منذ العام 2014 عن دخول الإرهابيين إلى جرود عرسال ورأس بعلبك وبقائهم فيها وخطفهم وقتلهم لعسكريين لبنانيين إلى اتهام رئيس بلدية عرسال السابق بالتعاون مع داعش ولا أحد غيره، باعتباره المتسبب في حصول هذا الشر كله! ولم تسجّل مطالبة بمحاكمة من سهّلوا خروج عناصر “داعش”بحافلات مكيفة،ومحاولة تحجيم الانتصار الذي حققه الجيش في “فجر الجرود”.

    إنّ كلَّ هذه الظواهر والمظاهر تؤشر إلى تصدع الدولة ومؤسساتها، وسيطرة حزب الله على الحياتين السياسية والأمنية، وإلى حصول انحرافات خطيرة في السياسة الخارجية للبنان؛ في ظلِّ الفساد الحاصل في الإدارة، وتحديات الحصار الذي يتعرض له لبنان في ماليته العامة وقطاعاته التجارية والمالية والاقتصادية؛ بسبب الميليشيات المسيطرة على أمنه، وقضائه، ومطاره ومرفئه والمرافق العامة الأُخرى.

    ولذلك فإنّ الهيئة التحضيرية لحركة المبادرة الوطنية تؤكد على ما يلي:

    أولاً: ضرورة بسط سيادة الدولة على كامل التراب اللبناني تطبيقاً لاتفاق الطائف وقرارات الشرعية الدولية والتصدي لظواهر التفلُّت من حكم القانون، وممارسات الفساد والإفساد.

    ثانياً: إستنكار الاستمرار في الخضوع لمنطق التسوية التي أتت برئيس الجمهورية وبالحكومة الحالية، والتي تحولت إلى استسلامٍ باهظ الكلفة على لبنان ونظامه ودستوره وحكم القانون فيه، وسياسته الخارجية، وانتمائه العربي. 

    ثالثاً: التصدي لهجمة التطبيع مع النظام السوري وللحملة الشعواء على اللاجئين السوريين ومحاولة شيطنتهم، بزعم إعادتهم، والتأكيد على ضرورة عودتهم الآمنة إلى سورية بضمانة الأمم المتحدة، وليس بضمانة نظامٍ قاتل، يعتبر رئيسه أن تهجير ملايين المواطنين السوريين جعل النسيج الاجتماعي أكثر انسجاماً!

    رابعاً: إنّ السبيل الأفضل ليصبح التصدي أفعَل يكمن في استمرار العمل على توسيع حركة المبادرة الوطنية التي ترمي لإطلاق حملة استنهاضٍ وطنيٍّ كبير لتصحيح المسار بالمعارضة الديمقراطية من طريق جمع شمل المجموعات المدنية والتنموية العاملة على الأرض، وتشجيع مجموعات جديدة،  تعمل جميعاً معاً على تطوير المشروع الوطني الجديد.

    خامساً: ستعقد الهيئة التحضيرية اجتماعاً دورياً لمتابعة المستجدات والتفكير والتدبير في إحدى القضايا الوطنية، وصولاً خلال أسابيع إلى الإعلان عن البيان التأسيسي للحركة، في اجتماع كبير.

    4 تشرين الأول / اكتوبر 2017

    بيروت – أوتيل مونرو   

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققنصلية السعودية فـــي النجف تُربك إيران!
    التالي عن كذبة إعادة اعمار سوريا
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz