Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»في “قاعدة التقدّم” العراقية: المستشارون الأميركيون تحت رحمة “كتائب حزب الله”!

    في “قاعدة التقدّم” العراقية: المستشارون الأميركيون تحت رحمة “كتائب حزب الله”!

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 18 يوليو 2015 الرئيسية, منبر الشفّاف

    حكومة العراق تفتح معركة “الرمادي” وهادي العامري يفتح معركة “الفلّوجة”.. على حسابه!

    حينما وقع اختيار القوات الأميركية، في شهر مايو، على  “قاعدة التقدّم”، الواقعة بين “الرمادي” و”الفلوجة”، في صحراء “الأنبار”، كنقطة تمركز لـ٤٥٠ مستشار أميركي إضافي، كان العَلَم الأصفر والأخضر لـ”كتائب حزب الله”  يرفرف على تلك القاعدة.  وكانت تلك الميليشيا، التابعة لإيران، قد تمركزت فيها قبل أيام بغية مساعة القوات المحلية لاستعادة مقاطعة “الأنبار” السنّية من أيدي “داعش”.

    وقد حاول الأميركيون أن يتفاهموا مع جارهم المعادي لهم، عبر أحد الوسطاء، ولكن الميليشيا رفضت مخاطبتهم. وقال  الناطق العسكري بإسم “كتائب حزب الله”، ويدعى “جعفر الحسيني”:  “إذا ما صادفنا أميركيين، فسنقوم باللازم”!  قبل أن يضيف: “هنال حلّ وحيد مع الأميركيين، وهو الرصاص”!

    وتضيف مراسلة جريدة “لوموند” الفرنسية “هيلين سالّون”:

    “لولا الشعور المزعج بأنهم عرضة للتجسّس والمراقبة، فإن المستشارين الأميركيين المتحصّنين في مواقعهم والذين يتمتعون بحماية قوية، باتوا معتادين على ذلك الإختلاط غير المعهود. ويمثّل هذا الوضع خطوة إضافية نحو التعايش القسري، التي ما يزال غير مباشر حتى الآن، بين الميليشيات الشيعية التابعة لإيران، التي انتقلت من مرتبة أعداء شرسين في مرحلة الإحتلال الأميركي (٢٠٠٣-٢٠١١) إلى مرتبة حلفاء إضطراريين في الحرب ضد “الدولة الإسلامية”.

    فرار جماعي
    ويسعى رئيس الوزراء “حيدر العبادي”، منذ تعيينه في أغسطس ٢٠١٤، إلى القيام بما يشبه دور البهلوان بين هاتين القوتين المتنازعتين.  ولكن قادة الميليشيا، وهم رأس حربة وحدات “الحشد الشعبي” لم يتوقّفوا يوماً عن تحدّي سلطته وعن التعريض بمساوماته مع القوات الأميركية. ويضغط الأميركيون لإدماج قوات سنّية في القتال وللحؤول دون نزاع طائفي. ويأمل السيد حيدر العبادي أن يسفر الإتفاق حول البرنامج النووي الإيراني الذي تم الإعلان  عنه في ١٤ يوليو إلى تخفيف الإحتقان بين الولايات المتحدة وإيران، والآثار السلبية لذلك الإحتقان على استراتيجية مكافحة “داعش” وعلى استقرار الدولة العراقية.  وذلك أمر ليس سهلاً ، حتى في المناطق المحرّرة، كما تُظهر العملية الإرهابية التي قامت بها “الدولة الإسلامية” في “خان بني سعد” الشيعية بشمال بغداد، يوم ١٧ يوليو، والتي أسفرت عن سقوط أكثر من ١٠٠ قتيل.

    إن الفرار الجماعي من الجيش، وصعوبة تعبئة مقاتلين من السنّة، والتحفّظ على فكرة إرسال جنود أميركيين مقاتلين إلى العراق، قد أجبرت واشنطن على التسليم بتفوّق إيران والميليشيات الشيعية التابعة لها في ميادين القتال. ويحافظ كل فريق على مسافة من الآخر. ولكن فشل القوات المسلّحة النظامية والمقاتلين السنّة المحليين في الدفاع عن “الرمادي”، التي سقطت في ١٧ مايو، أجبر الأميركيين على إعادة النظر في استراتيجيتهم في “الأنبار”، وعلى عَرض مساعدتهم على القوات الشيعية التابعة لـ”الحشد الشعبي” التي تقبل بالخضوع لأوامر رئيس الحكومة.

    إن وزن الوحدات التي وافقت على العرض صغير جداً بالمقارنة مع الوحدات الموالية لإيران، والحريصة على استقلاليتها. ويرغب قادة هذه الوحدات، التي ترد أسماء بعض قادتها على قوائم الإرهابيين المطلوبين، خوض المعارك الكبرى.  ويرفض بعضهم الدعم الجوي الذي يمثّله طيران التحالف، الذي يتّهمونه باستهداف قواتهم.  ويزعم قائد ميليشيا “عصائب أهل الحق” الشيعية أن “داعش هي صنيعة المخابرات الغربية، وأداتها العسكرية، من أجل تقسيم المنطقة وإعادة رسم الحدود الناشئة عن اتفاقيات “سايكس بيكو” على أساس إثني أو ديني، وهدفها من     ذلك كله هو بقاء دولة إسرائيل كدولة يهودية”.

    ويظل “قيس الخزعلي“، الذي يضع عمامة “السيّاد” ويطيل ذقنه عدواً للأميركيين منذ تأسيسه لـ”المجموعات الخاصة” لـ”جيش المهدي”، بالتعاون مع رفيق دربه مقتدى الصدر، من أجل “مضايقة قوات الإحتلال الأميركية”. ولم يهضم الأميركيون يوماً إطلاق سراح “الخزعلي”، الذي كان مخطط هجوم قُتل فيه ٥ جنود أميركيين في ٢٠٠٧، بعد سنتين من دخوله السجن، في أواخر ٢٠٠٩-  مقابل إطلاق سراح ٥ رهائن بريطانيين في العراق. أما حالياً، فإن رجل الدين البالغ من العمر ٤١ عاماً، والذي استقبلنا في “النجف”، لا يرى “أي مشكلة في وجود مستشارين أميركيين في العراق، بموافقة الحكومة”. ولكنه يحذّر من أنه “إذا ما سعى الأميركيون للحصول على قواعد أو إذا ما قاموا بإرسال قوات عسكرية إلى العراق، عندها سنعود إلى الوضع السابق”.

    حكومة العراق تفتح معركة “الرمادي” وهادي العامري يفتح معركة “الفلّوجة”.. على حسابه!
    يدرك الأميركيون أن إيران هي وحدها القادرة على ضبط الميليشيات الشيعية. ولكن تعاونها يظل وهمياً. والتمنيات التي أعرب عنها وزير خارجية إيران، محمد جواد ظريف، في ٣ يوليو، حول زيادة التعاون مع واشنطن في الحرب ضد “الدولة الإسلامية” تظل بلا قيمة. فأصحاب القرار الحقيقي هم “الحرس الثوري”، الذين يرفعون راية العداء لأميركا وراية التوسّع الفارسي. وقد أظهر الرئيس أوباما قدراً من “البراغماتية” في ١٥ يوليو حينما اعترف، لأول مرة، بنفوذ إيران في العراق وبضرورة تخفيف الإحتقان في العراق- مع أنه استبعد أي “اتفاق رسمي”!

    ولا تشكّل معركة “الأنبار” استثناءً. فمنذ شهر يونيو، فإن “هادي العامري“، رئيس ميليشيا “بدر” الشيعية الموالية لإيران، والذي تم تعيينه قائداً لعمليات “الحشد الشعبي”، يقود قواته باتجاه “الفلّوجة” في حين أن حكومة العبادي وقوات التحالف تعتبر أن الأولوية هي لـ”الرمادي”. ويبرّر هذا النائب الشيعي موقفه قائلاً أن “الفلوجة مدينة استراتيجية، وهي معقل “داعش” على مقربة من بغداد. وتمثل استعادتها ضربة كبيرة جداً لمعنويات داعش”. وفي “الفلوجة” يمكن له أن يخوض الحرب وأن يتجنب التعايش المحرج مع الأميركيين الذين يؤازرون، منذ ١٣ يوليو، الهجوم الذي تقوم به القوات المسلحة النظامية في جوار “الرمادي”!

    En Irak, Iran et Etats-Unis alliés malgré eux face à l’EI

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالاتفاق النووي قد يضعف روحاني
    التالي آخر فصول الإنهيار العراقي: “الأرواح تعوَّض.. والطيّار من جماعتنا”!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz