Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“داعش” لا تواجه!: ماذا يجري في جرود “راس بعلبك” و”الفاكهة”؟

    “داعش” لا تواجه!: ماذا يجري في جرود “راس بعلبك” و”الفاكهة”؟

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 21 أغسطس 2017 غير مصنف

    الاكيد في ظل المعلومات المتداولة ان الجيش اللبناني يخوض معركة ضد تنظيم داعش الارهابي، وانه اعتمد تكتيكا حربيا بعيدا عن منطق « ميليشيا » حزب الله. فالتزم الحذر في تقديم المعلومات بعد منع الاعلاميين من الاقتراب من ساحات المعارك.

    وما هو مؤكد ايضا ان الجيش استطاع خلال حربه المعلنة منذ اكثر من شهر ان يقضم تدريجيا مناطق سيطرة التنظيم الارهابي في الاراضي اللبنانية، وصولا الى تحرير 80 في المئة من الاراضي اللبنانية التي كان يحتلها التنظيم الارهابي.

    وما هو غامض الى اليوم هو قدرة التنظيم الارهابي على المواجهة، خصوصا ان المواجهات مع الجيش لا تنسجم مع حجم الشائعات عن قدرات اسطورية للتنظيم كان يخبر عنها امين عام حزب الله حسن نصرالله في إطلالاته الاعلامية ليبرر وجود مقاتلي حزبه في سوريا « لردع التنظيم الارهابي عن استهداف اللبنانيين »!

    ما حصل الى اليوم هو خروج آمن من جرود عرسال لمسلحي « جبهة النصرة » ومن لف لفهم الى الداخل السوري برعاية مقاتلين من حزب الله ومن جيش نظام بشار الاسد!

    هذا في جرود عرسال، اما في جرود رأس بعلبك، فهناك ما يثير اكثر من علامة استفهام.

    لماذ يحجم التنظيم الارهابي عن خوض مواجهة فعلية مع الجيش اللبناني؟

    لماذا لجأ امير العقيدة في التنظيم الارهابي الى تسليم نفسه مع عدد من المقاتلين لعناصر حزب الله في مشهد درامي فكاهي، حيث يظهر وكأنه « ضيف »على عناصر الحزب وليس « إرهابيا » على استعداد لتفجير نفسه بحزام ناسف، او تفجير السيارة التي اقلته مع عدد من مرافقيه الى مركز عسكري لحزب الله! وهذا، من غير ان تثيرالسيارة المحملة بدراجة نارية أية مخاوف لدى الحزب الإيراني!

     

    لماذا قرر الدواعش الاستسلام لحزب الله، ومنهم من استسلم للجيش النظامي السوري، بدلا من تسليم انفسهم للجيش اللبناني؟ خصوصا ان الجيش اللبناني غير متورط في الدماء السورية، وهو يخوض حروب الجيوش النظامية، ولا يقتل الا في حالة الدفاع المشروع عن النفس! واقصى ما يمكن ان يتعرض له من يلقي الجيش القبض عليه هو إحالته الى القضاء المختص، عسكرياً كان ام مدنياً؟

    ماذا فعل حزب الله بعناصر داعش الذين استسلموا لمقاتليه؟ علما ان المنطق الذي أشبع الحزب اللبنانيين به منذ تورطه في قتل الشعب السوري يقضي بتسليم هؤلاء الارهابيين الى القضاءاللبناني المختص لمحاكمتهم على جرائمهم التي ارتكيوها في حق اللبنانيين!

    وإذا كان النظام السوري يقول إنه يحارب التنظيم الارهابي، وبما هو معروف عن قسوة جماعة هذا النظام، أليس مستغربا ان يلجأ عناصر التنظيم لتسليم انفسهم لاعدائهم؟

    قيادات « داعش »: من الأسد..  وإلى الأسد!

    ما هو واضح ايضا ان جماعة التنظيم الارهابي هم من السجناء السابقين والذين اخلي سبيلهم في اعقاب اندلاع الثورة السورية، خصوصا المدعو « ابو مالك التله »، زعيم جبهة النصرة في جرود عرسال، والمدعو « ابو البراء »، الذي يشتبه بتورطه في خطف العسكريين اللبنانيين. فهؤلاء وجدوا الأمان في تسليم أمرهم لحزب الله والنظام السوري بدلا من اللجوء، ولو سجناء، الى كنف القضاء اللبناني!

    أسئلة عديدة لا ولن تجد اجوبة لها في المدى المنظور.

    الا ان المعارك الدائرة وقدرة الجيش اللبناني على ضعضعة صفوف التنظيم الارهابي، وتطهير الارضي اللبنانية من رجس عناصره سيعطي بارقة امل للبنانيين بوقف التشكيك بقدرات جيشهم. وتضع المعارك الدائرة منطق التعاطي مع الجيش على “رجليه” بدل من التعاطي مع المؤسسة العسكرية كطفل وديع! فالجيش ليس في حاجة لحماية اللبنانيين، ووظيفته هي حماية اللبنانيين، وهذا ما يقوم به الجيش اللبناني للمرة الاولى منذ العام 1973.

    إقرأ أيضاً:

    “داعش” بحماية الأسد: لا الجيش سيهاجمه، ولا “الحزب”، في جرود رأس بعلبك!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالصورة والفجور
    التالي ومن زرع حصد..!!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz