Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»“أضربوهم يا إسرائيل”!

    “أضربوهم يا إسرائيل”!

    0
    بواسطة منصور هايل on 17 يونيو 2025 الرئيسية
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    اغتيالُ المرشد علي خامئني او اعتقالُه، وسقوطُ نظام الملالي اصبح وشيكا، واليوم التالي لما بعد الملالي بات اولوية استراتيجية! ولا مبرر للمخاوف المبالغ فيها من اندلاع حرب اهلية، وانزلاق إيران إلى سيناريو شبيهٍ لسيناريو العراق او ليبيا او لبنان، فتلك ايران!

     

     

    من الوارد ان تدخلَ البلاد في دوامةِ ما بعدَ سقوطِ نظام كهنوتي طاعن في الاستبداد والعفن، وان تشهدَ فوضى واضطراباتٍ وحتى صداماتٍ بين مكوناتها المتنافرة، ولكنها لن تدخل في فوضى نووية واهلية عارمة، لانها تمتلكُ نُخبةً قويةً، فعالة ومؤثرة في الداخل والخارج، تحتاجُ إلى تمكينها من لملمة شَتاتها وتوحيدِ طاقاتها، وهي كفيلةٌ بإعادة الاعتبار لهذا البلد العريق.

    لقد خرج الكثير من الإيرانيين يوم 13 يونيه يهتفون: “اضربوهم يا اسرائيل. الايرانيون يدعمونكم… اضربوهم. الايرانيون خلفكم”.
    كانوا يهتفون ويذرفون دموع الفرح في تجمعاتهم خارج البلاد، كما ظهرت في شوارع طهران وغيرها من المدن كتابات غرافيتي تحمل نفس العنوان.

    كُلُّ الإشارات والمؤشرات تقول بأن كراهية الشعب الإيراني لِتَسَلُّطِ الملالي قد طفحَت وتجاوزت كل الحدود. ومن شقوقها دخل العشرات من عملاء الموساد إلى البلاد وانتشروا بعد ان تمكنوا من تهريب الطائرات المفخخة إلى الداخل الإيراني، وتثبيت منصات هجومية في مناطق قريبة من طهران، وإنشاء قواعد إطلاق سرية قرب مواقع بالغة الحساسية، واستطاعوا قتل ابرز قادة النظام بليلة واحدة في منازلهم وغرف نومهم. وما كان لذلك الإختراقِ الكبير ان يحدث الا بِتوافُر حاضنةِ لإسرائيل فتحت لها باب الإنقضاض على قلب النظام وضربه في غرف النوم قبل غرف العمليات.

    لقد حملت العملية العسكرية الإسرائيلية شعار “الأسد الصاعد”، وتماهت بشعارها هذا مع رغبة المجتمع المدني الإيراني بالتخلص من الفاشية الدينية. ويشيرُ عنوانُ العملية إلى الأسد الفارسي الذي كان الى جانب الشمس جزءا من العلم الإيراني لعقودَ طويلة.

    في هذا السياق، استدعى الباحثُ المَسرحي الألماني/الإيراني “سابا فارزان” قصة “عيد المساخر” التي تدورُ حول يهوديين فارسيين، “الملكة استير” و”مردخاي”، اللذين انقذت شجاعتهُما شعبَهما من كيد الطاغية “هامان القاتل”.. وتابع فارزان: “لقد حانُ الأوانُ للدولةِ اليهودية الديمقراطية ان تدعم الشعب الإيراني وتُرافِقه في طريقه إلى الحرية، وطالب إسرائيل بإستلهام هذه القصة.

    ان التظاهرات التي ينظمها الايرانيون حول العالم، وفي المانيا خاصة، تكادُ لا تنقطع! ويتميز الايرانيون في مَنافيهم بحيوية َونشاط فائقين، وثقافة عالية، وقدراتٍ تعبيرية وفنية لا تضاهى، وبكل المؤهلات التي تقطع بقدرتهم على امتلاك مصيرهم ومواصلة السير نحو الحرية. وهم لا يريدون من العواصم الاوربية الا التضامن الكامل، وقطع العلاقات الدبلوماسية مع النظام المتهالك وعزله سياسيا.
    ويقولون فارزان:  ان أولئك الذين لا يدركون هذه الفرصة التاريخية او يغتنموها لن يجدوا عونا.

    الواضح، هذه المرة، ان العملية الإسرائيلية التي انطلقت بغطاء امريكي، وإسنادٍ غربي، وان كان غير معلن، تشير إلى ان كل هؤلاء قد اتفقوا وتوافقوا على النظر إلى نظام الملالي كخطرٍ ينبغي اقتلاعه، وليس كخصم يمكن احتواؤه.

    ومن هنا اصبح المرشد الأعلى هدفاً، لأنه يُشكِّل رأسَ الهرمِ الفقري والعقائدي والتنظيمي لمنظومة تستمد شرعيتها من رمزيته َومكانته.
    انها عملية شاملة تستهدف القوة العسكرية والأمنية والرمزية لنظام الملالي الراحل بإتجاه نهايته المدوية.

    لا شك ان الهدف الأبعد هو رسمُ جغرافيا سياسية جديدة للشرق الأوسط واعادة توزيع الأدوار، وتقسيم النفوذ، ولعبة امم جديدة.

    وما احوجَ العرب لان يَتداركوا أمورَهم قبل ان يخرجوا من الجغرافيا كما خرجوا من التاريخ، ويبرهنوا على انهم ليسوا اشبه براكبي “التيتانيك” الذين يستمعون للموسيقى ويستمتعون بالحفل وهم ذاهلونَ عن خَطَرِ الغرق.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقصديقي عباس.. والصراع الإيراني – الإسرائيلي
    التالي (بالفيديو): رسالة رضا بهلوي إلى الأمة الإيرانية: النظام ينهار.. تكفي انتفاضة شعبية لإنهاء هذا الكابوس إلى الأبد
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz