Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»أيّ نظرة يحملها “حزب الله” لمستقبل العلاقة مع 14 آذار؟

    أيّ نظرة يحملها “حزب الله” لمستقبل العلاقة مع 14 آذار؟

    0
    بواسطة ابراهيم بيرم on 18 مارس 2017 الرئيسية

     

    لم يكن “حزب الله” وقوى أخرى في صلب فريق 8 آذار ينتظرون ان يخرج منسق الامانة العامة لقوى 14 آذار فارس سعيد للمرة الاخيرة من مقر الامانة العامة في احد شوارع الاشرفية ويعلن على الملأ، ليس خروجه مستقيلاً من المنصب الذي كان يشغله منذ قرابة عقد من السنين، بل نعيه الصريح لهذه التجربة السياسية التي اقتحمت ذات يوم الساحات بمسيرات وتظاهرات مليونية (بحسب تقديرات الفريق عينه) وفرضت نفسها بقوة في معادلة الشارع والحكم لكي يستقر(الحزب وحلفاؤه) اخيراً على معادلة عنوانها الكبير والثابت ان التيار العريض الذي هبّ لينافسه ويخاصمه ويعمل على محاصرته يوشك ان تنتهي مفاعيله ومشروعه الاصلي وإن كان يصر على انه لم يغادر الميدان.

    فبالنسبة اليهما (الحزب ومَن والاه) ان هذه النهاية لهذا التيار أتت في سياق ومسار تدريجي تراجعي، وكانت بداياته المؤثرة بُعيد الانتخابات النيابية عام 2009، وتحديداً يوم اختار رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط ان يشهر خروجه المدوّي من هذه الحالة التي مثّل فيها رأس الحربة والباعث على حيويتها، وان يعلن الوقوف في منطقة رمادية.

    وتجسدت الضربة الثانية الكبرى لهذا التيار في دفع الفاتيكان نحو استقالة البطريرك الماروني السابق مار نصرالله بطرس صفير وتسمية البطريرك الحالي بديلاً منه. في ذلك الحين، ظهر الوزير السابق والسياسي المخضرم محمد عبد الحميد بيضون لينعى باكراً هذا التيار، معتبرا انه فقد روحه وقائده الفعلي، وبالتالي يصعب ان يعود سيرته الاولى ويسترد ألق الحضور وقوة الفاعلية، منطلقاً من فرضية فحواها انه لا الرئيس سعد الحريري ولا رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع بامكانهما ان يعوضا هذه الخسارة المدوية ولم يعد في مقدورهما ان يمضيا قدماً بهذه الحالة. ولم يطل الوقت لتأتي الضربة الكبرى القاصمة والمتمثلة في اسقاط حكومة الرئيس الحريري الاولى وهو في طريقه الى البيت الابيض للقاء الرئيس الاميركي السابق باراك أوباما. وبعدما رد “تيار المستقبل” باعلان الاضراب السياسي والمقاطعة، كرّت سبحة التراجعات لدى هذا الفريق لتبلغ اخيراً ذروتها قبل نحو اربعة اشهر في سير الحريري بمعادلة “عون رئيساً”، وهي المعادلة التي تمسك بها “حزب الله” طوال عامين ونصف عام ولم يقبل اية عروض بديلة منها رغم الترهيب والترغيب.

    هذا السرد هو في عُرْفِ البعض لا ينطوي على اي عنصر مفاجئ. لكن المستجد في السياق هو ان في مدار العقل السياسي لـ “حزب الله” من يشير صراحة الى ان دوائر القرار في الحزب راحت تروّج اخيرا وأمام الغياب شبه التام للاحتفالية المعتادة بذكرى 14 آذار لمعادلة فحواها ان “التيار الاذاري” الذي عمل جاهداً لمحاصرة الحزب او استتباعه عبر إجباره على تغيير سلوكه وادائه السياسي، قد أفل نجمه وصار قوة عادية بطموحات متواضعة بعدما تخلى عن مشروعه الجامح.
    وبناء على هذا التشخيص وما يُبنى عليه من قناعات واستنتاجات، ولجت الدوائر عينها مرحلة البحث الجدي عن ماذا بعد؟ واستطراداً، ما هي طبيعة التعامل مستقبلاً مع “تيار المستقبل”، وماهي أسس الشركة السياسية معه في قابل الايام؟

    الدوائر عينها تلفت من باب التذكير ليس إلا الى ان الحزب بذل جهوداً مضنية لبلوغ هذه النهايات مستخدماً نهج الاستيعاب التدريجي والتفكيك ومن ثم سياسة التصادم. والبدايات المعروفة تجسدت مع استيعاب احد المكونات الوازنة والاولى لهذا الفريق، اي “التيار الوطني الحر”، ونقلها من منزلة الخصم المعادي الى مقام الحليف عبر “تفاهم كنيسة مار مخايل”، وهو أقدم على هذا الفعل بعد إسقاط الآخرين للتحالف الرباعي الذي جمع الحزب و”امل” مع “المستقبل” والتقدمي ليخوضوا معا انتخابات 2005. بعد ذلك “التفاهم” الذي كانت له اصداء كبرى يوم إظهاره الى النور، شعر الحزب بأنه أمّن ظهيراً قوياً، فانتقل من حال المهادنة الى حال المواجهة مع الخصوم في 14 آذار الذين كانوا يومذاك في ذروة قوتهم محليا ويسبحون في بحر دعم غربي وعربي لا حدود له.
    وعليه، كانت الضربة المفصلية في ايار2008، وتلتها الضربة الاكثر قسوة والخطوة الاكثر تحدياً في اسقاط حكومة الحريري الاولى وتأليف حكومة جديدة برئاسة الرئيس نجيب ميقاتي. ومع ولادة حكومة الرئيس تمام سلام استشعر الحزب ان “المستقبل” قد بدأ للتو انعطافة في مسيرته ورؤيته ونزل عن “أعلى خيوله”، وتجلى ذلك في انطلاق حوار عين التينة بين الفريقين. وثالثة الاثافي تجلت في القبول بمعادلة عون رئيساً، وسبقها بطبيعة الحال تطور آخر تجلى في “تفاهم معراب” الذي أثمر ضمناً خروج حزب”القوات اللبنانية” من صلب مشروع 14 اذار وانتقاله الى فضاء آخر.

    واجمالاً، تنهض رؤية “حزب الله” في هذا الاطار على الاسس الآتية:
    – لم يعد فريق 14 آذار يشكل خطرا مستقبليا، فقد انفرط عقده الناظم وصار لكل مكون من مكوناته مدار خاص وحسابات مختلفة تملي عليه تفاهمات وعلاقات مميزة. وهذا الامر ينطبق اكثر ما يكون على “القوات اللبنانية” التي وإن تحرص على الاحتفاظ بحدود علاقة من نوع ما مع “المستقبل”، إلا انها لم تعد في العمق الاحتياطي الاستراتيجي لهذا الفريق، حتى انها انجزت تحولاً محسوباً فتحت معه الابواب حتى مع الحزب.
    – اما “تيار المستقبل” فقد ارسى مع الحزب علاقة يحلو له ان يسميها “ربط نزاع”، لكن سلوكه حتى الان اوحى للحزب باستنتاج جوهره ان هذا التيار مستعد لهدنة طويلة ومنفتح على تقبّل شركة من طبيعة دائمة مستقبلية مع الحزب وحلفائه شرط ان يقدم الحزب ضمانات وتطمينات ثابتة بالحفاظ على مضامين الشركة الحالية وقواعدها باعتبارها “اتفاق جنتلمان” له مفاعيل الديمومة ومواصفاتها. ووفق معلومات مستقاة من اجوائه، فان الحزب لم يعطِ حتى الان كلمته الفصل في هذا الاطار، اذ ان الظروف والتطورات والتحولات لا تتيح له ذلك، ولكنه بالاجمال يتعامل مع “المستقبل” على انه نسخة معدلة عن ذي قبل أكثر رصانة وأقل طموحاً وجموحاً.

    ibrahim.bayram@annahar.com.lb

    النهار

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحشود جماهيرية في المختارة الأحد وجنبلاط يطلق شرارة “المعارضة”
    التالي مؤرّخ روسي يعتذر للشعب السوري!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Don Corleone’s Succession: A Godfather Remake. 15 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • بيار عقل على بينهم شيرين عبادي ونرجس محمدي، مثقفون إيرانيون: “نطالب بالوقف الفوري لتخصيب اليورانيوم من قبل الجمهورية الإسلامية ووقف الحرب”
    • عابر على بينهم شيرين عبادي ونرجس محمدي، مثقفون إيرانيون: “نطالب بالوقف الفوري لتخصيب اليورانيوم من قبل الجمهورية الإسلامية ووقف الحرب”
    • بيار عقل على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    • kaldek على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    • faisal alfair على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz