Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»أحمد الشرع في الرياض: العرّاب التركي “تَوَسّطَ” مع الرياض وأبو ظبي

    أحمد الشرع في الرياض: العرّاب التركي “تَوَسّطَ” مع الرياض وأبو ظبي

    0
    بواسطة بيار عقل on 2 فبراير 2025 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    في يوم زيارة “احمد الشرع” للرياض اليوم، ولقائه مع الأمير محمد بن سلمان،   تكشف الصحفية التركية السابقة والجامعية (في جامعة أوكسفورد) “إزجي بشاران” أن تركيا هي التي مهّدت مباشرةً لعلاقات النظام السوري الجديد مع كل من السعودية ودولة الإمارات.

     

    لا أمل في بقاء حكومة إسلامية بدون دعم سعودي!

    وتضيف في مقابلة مع “لومود” الفرنسية:  “تعلم أنقرة من تجربتها أن السلطات السعودية والإماراتية عملت ضد الانتفاضات العربية في 2011 من خلال تمويل الثورة المضادة. من هذه الزاوية، تكون السلسلة الأخيرة من التحركات السعودية دالة: تحت التأثير التركي، قام وزير الخارجية السوري، “الشيباني”، بأول زيارة رسمية إلى السعودية في 2 يناير. (نفس النصيحة كانت قد قدمتها أنقرة للإخوان المسلمين في 2012، بعد وصولهم إلى السلطة في مصر).

    تركيا، التي تتمتع بجهاز استخبارات قوي جدًا في المنطقة، تدرك أنه لكي يبقى حكومات إسلامية في العالم العربي على قيد الحياة، يجب أن تعطي أهمية كبيرة للسعودية وأن تحاول كسب تأييد قادتها. ولا شك أن هذا قد نجح حتى الآن: فقد دعت السعودية [في 12 يناير] إلى رفع العقوبات الدولية عن سوريا. كما كانت زيارة هاكان فيدان إلى أبوظبي في 6 يناير هي التي مهدت لزيارة الشيباني إلى الإمارات العربية المتحدة. أما أردوغان فقد اتصل بالرئيس محمد بن زايد آل نهيان، مطالبًا إياه بـ”إعطاء الفرصة لـ “هيئة تحرير الشام”.

     

    هيئة تحرير الشام ليست وكيلاً لتركيا!

    وعلى عكس “الجيش الوطني السوري” [تحالف المتمردين الذي تأسس عام 2017، وتدعمه أنقرة]، فإن “هيئة تحرير الشام” ليست مجرد وكيل تركي. العلاقة مع أنقرة معقدة بالطبع، ولكن يمكن القول إن تركيا نجحت إلى حد ما في التأثير عليها.

    منذ تسع سنوات، كان أحمد الشرع على اتصال مستمر بحزب العدالة والتنمية من خلال هاكان فيدان، رئيس جهاز الاستخبارات التركي السابق ووزير الخارجية الحالي. وكان فيدان هو أول مسؤول تركي رفيع يزور دمشق [في 22 ديسمبر 2024] بعد هروب بشار الأسد. وبعد أيام قليلة، تم نقل إبراهيم كالين، رئيس جهاز الاستخبارات التركي الحالي، بواسطة الشرع شخصيًا إلى المسجد الأموي الكبير. في اللحظات التي تلت سقوط النظام، شاهدنا هذا الجهادي السابق وهو يجيب على المقابلات مع لحية مشذبة حديثًا، مرتديًا قميصًا ورباط عنق غربي الطراز. الصورة كانت بارزة. البدلة تأتي مباشرة من متجر فاخر ومشهور في إسطنبول.

    تكتيك “التحالف مع الأقليات”

    التكتيك الذي توصّي به أنقرة هو البحث عن تحالفات داخلية داخل البلاد نفسها. فعلاً، القادة في “هيئة تحرير الشام”  في مفاوضات مستمرة مع الأقليات المسيحية، كما التقوا مع السلطات الدرزية. وهذا ليس أمرًا بسيطًا لحركة ناتجة عن الجهادية.

    يعرف القادة الأتراك صعوبة هذه الفترة الانتقالية. بعضهم لا يزال يتذكر فشل الإخوان المسلمين في القاهرة، الذين لم يستطيعوا حتى جمع القمامة. في سوريا، توجد الكثير من الجسور التي تربط أنقرة: حسين حسن الشيباني، وزير الخارجية السوري الجديد، هو من محبي تركيا، حصل على درجة الدكتوراه في الفلسفة من جامعة صباح الدين زعيم في إسطنبول؛ ومحافظ حلب [الذي تم تعيينه في 21 ديسمبر 2024]، عزام الغريب، درس أيضًا في تركيا؛ والمسؤولة عن مكتب شؤون المرأة، عائشة الدبس، تحمل الجنسية التركية، وكذلك عمر محمد جفتاشي، العضو السابق في “القاعدة”، وهو الآن مسؤول عسكري رفيع في القيادة السورية الجديدة.

    ما مصلحة إردوغان في ذلك؟

    أردوغان لا يريد أن يحكم حلب.  فتحت تركيا  أبوابها للدول العربية في أعقاب “الربيع العربي” عام 2011، ولم يكن ذلك نتيجة برنامج “عثماني جديد” أو طموح لبناء “كتلة إخوانية”. لم تكن القوة المحركة لذلك هي الأيديولوجيا الإسلامية.  هدفه الحقيقي هو تعزيز السردية الهوياتية التي بدأ بناءها منذ أواخر العقد الأول من الألفية الجديدة، عندما سيطر على القضاء والجيش. الجمهور الذي يستهدفه هو أساسًا داخلي، كما في كل ما يقوم به، الهدف هو تعزيز قاعدته حول رواية انتصارية.

    أنظر مقابلة “لوموند” هنا:

    « Auprès des nouvelles autorités syriennes, la Turquie joue le rôle de cabinet de conseil »

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقما لا يعرفه اللبنانيون، وما ينبغي لهم أن يعرفونه، عن إتفاق الهدنة!!
    التالي التغييريّون و”ثوار 17 تشرين” بلعوا السنتهم: ماذا لو لم يكن “نواف سلام” هو من يشكل الحكومة؟
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz