Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المجلّة»“واشنطن تايمز”: إدارة أوباما أخفت معلومات حول الحجم الحقيقي للبرنامج النووي الإيراني

    “واشنطن تايمز”: إدارة أوباما أخفت معلومات حول الحجم الحقيقي للبرنامج النووي الإيراني

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 29 أغسطس 2024 المجلّة
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     “خاص بالشفاف”:  ليس هنالك شك في “تواطؤ” إدارة أوباما مع نظام خامنئي أثناء المفاوضات النووية. وما لا يعرفه كثيرون هو أن فرنسا بالذات، رغم موقفها “المعتدل” من إيران، أفشَلَت أول “مسوَدّة” للإتفاق النووي  لأن الولايات “المتحدة ممثلة بـ”جون كيري”، “تجاهلت” مواقع نووية إيرانية غير معلنة. وقد اعترض على “المسودة الأولى وزير خارجية فرنسا “لوران فابيوس”، واضطر الأميركيون للتراجع عنها. وحسب معلومات خاصة ومؤكدة، كان الرئيس الفرنسي “فرنسوا أولاند”، ووزير خارجيته “لوران فابيوس” غير موافقين حتى على الإتفاقية النووية التي تم توقيعها في 2015 ولكنهما وافقا عليها، “في نهاية المطاف”، أمام “الإصرار الأميركي” الذي لم يعد بوسع الفرنسيين مجابهته! وبعد أسابيع من توقيع الإتفاقية، نشر” الشفّاف” معلومات سرّبها مسؤول فرنسي كان فحواها أن “الإتفاقية النووية” مع إيران ستودّي إلى تفجير الشرق الأوسط”! وهذا ما حدث فعلاً!

    وفي الإطار نفسه، ينبغي وضع سياسة الرئيس أوباما تجاه الثورة السورية، والتي كان أوباما يمارسها عبرَ “صديق بشّار الأسد الشخصي”، “جون كيري” نفسه!  وبعد ذلك، سياسة العداء المطلق لولي عهد السعودية، محمد بن سلمان، التي مارسها الرئيس بايدن في بداية عهده.. قبل أن تضطره الأحداث للتراجع!

    أما اللبنانيون فقد شهدوا نتائج “كارثة” التفاهم الأميركي ـ الإيراني (استسلام “القوات اللبنانية” لمرشّح إيران) بانتخاب “ميشال عون” رئيساً للجمهورية التي قام “عون” بتسليمها للحزب الإيراني!

    ليس بالصدفة، بعد ذلك كله، أن لا يعترض حزب الله على “الوساطة” التي يقوم بها  ضابط الدبابات الإسرائيلي السابق، السيد “هوكشتاين”، الذي كان أحد مساعدي الرئيس أوباما قبل أن يصبح ممثلاً شخصياً للرئيس بايدن!

    بيار عقل

    *

     

     

     

     

     

     

     

    نقلت صحيفة “واشنطن تايمز”، الخميس 29 أغسطس (آب)، عن مسؤول سابق في مكافحة التجسس في وكالة الأمن القومي الأميركية قوله إن المخابرات المركزية الأميركية “CIA”، أخفت بعض المعلومات السرية المتعلقة بنطاق البرنامج النووي الإيراني خلال فترة رئاسة باراك أوباما.

    وبحسب هذه الصحيفة، أظهرت هذه المعلومات أن جهود النظام الإيراني لإنتاج أسلحة نووية كانت أكثر تقدما مما كان يعتقد.

    وقال جون شندلر، مسؤول مكافحة التجسس السابق في وكالة الأمن القومي الأميركية، لصحيفة “واشنطن تايمز” إن هذه المعلومات لم يتم الكشف عنها في ذلك الوقت حتى لا تُقوض جهود إدارة أوباما والقوى العالمية الأخرى للتوصل إلى تفاهم بشأن البرنامج النووي الإيراني (خطة العمل الشاملة المشتركة) .

    وأضاف شندلر أن جهاز استخبارات يدعم الولايات المتحدة قام بتجنيد منشق عن الحرس الثوري الإيراني قبل أكثر من عقد من الزمن. وكان هذا الشخص قد حصل على معلومات مهمة حول برنامج طهران النووي.

    وقد تم التوقيع على الاتفاق النووي في عام 2015 خلال رئاسة أوباما. ومع ذلك، خلال إقامته في البيت الأبيض، اتبع دونالد ترامب سياسة الضغط الأقصى ضد إيران، وانسحب أخيرًا من الاتفاق في عام 2018.

    وتابعت صحيفة “واشنطن تايمز” أن جون شندلر، خلال لقاء مع خبراء أمنيين واستخباراتيين في أوروبا قبل 12 عاما، قال إنه تلقى حزمة من الوثائق من عميل مؤثر في الحرس الثوري.

    وكانت هذه الوثائق عبارة عن مجموعة من المعلومات السرية للغاية الخاصة بالحرس الثوري الإيراني، وتضمنت بيانات فنية تتعلق ببرنامج الطرد المركزي الإيراني.

    وبحسب قول شندلر، لم يتم تحديد الدولة التي وظفت عميل الحرس الثوري الإيراني، لكن بحسب المعلومات المتوفرة، فإن هذه الدولة ليست إسرائيل.

    ووصف هذا المسؤول السابق في وكالة الأمن القومي الأميركية متسلل الحرس الثوري الإيراني بأنه “مصدر ذهبي حقيقي”، وأضاف: “لقد كان مسؤولا كبيرا لديه إمكانية الوصول إلى المعلومات النووية. وكان لديه الكثير من المعلومات حول الوضع الحقيقي لبرنامج إيران لصنع قنبلة نووية”.

    وفي السنوات الأخيرة، نُشر العديد من التقارير حول تسلل عملاء أجهزة استخبارات الدول الأجنبية لوقف البرنامج النووي الإيراني.

    وفي إحدى أبرز الحالات، كتبت صحيفة “فولكس كرانت” الهولندية في يناير (كانون الثاني) 2024، أن الشخص المسؤول عن نقل فيروس “ستوكسنت” إلى منشآت “نطنز” النووية في إيران، كان متسللاً تابعاً لجهاز التجسس الهولندي.

    وذكرت “واشنطن تايمز” أيضًا في تقريرها نقلاً عن جون شيندلر أن وثائق العميل في الحرس الثوري أظهرت أن برنامج إيران لإنتاج الأسلحة النووية كان أوسع بكثير مما قيمته الأجهزة الاستخباراتية الأميركية، وأكثر تقدمًا مما أعلنته إدارة أوباما علنًا في ذلك الوقت.

    وأضافت الصحيفة أن إدارة أوباما لم ترحب بهذه المعلومات الجديدة، لأن هدف واشنطن في ذلك الوقت كان الترويج للاتفاق النووي في الكونغرس والرأي العام والمجتمع الدولي.

    وتابع شيندلر تصريحاته بالقول إن ضابطًا استخباراتيًا التقى شخصيًا مع أحد رؤساء وكالة الاستخبارات المركزية “سي آي إيه” لتسليم الوثائق التي تم الحصول عليها من عميل الحرس الثوري، لكن هذا المسؤول الكبير في وكالة المخابرات المركزية رفض قبول الوثائق.

    ووفقًا لقول شيندلر، أوضح هذا المسؤول في “سي آي إيه” ضمنياً أن الأوامر جاءت من “القيادات العليا” بتجنب الحصول على أسرار نووية من الحرس الثوري الإيراني.

    وأعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، في 17 يونيو (حزيران) 2024، أنه منذ التوقيع على الاتفاق النووي في عام 2015، تطور برنامج طهران النووي بشكل ملحوظ.

    وبحسب قول غروسي، فإن إيران قادرة على إنتاج أحدث جيل من أجهزة الطرد المركزي، وإنشاء منشآت جديدة، والقيام بأشياء “أبعد من ذلك بكثير”.

    إيران إنترناشينال

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“ماذا يعني” التغيير الوزاري في الكويت؟
    التالي الحريّة في فلسفة التغيير
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz