التعليق أعلاه أثار حفيظة “الباسيليين” (جماعة “مجدك ساطع.. يا جبران”!)، فانهالوا بالشتائم على صاحبه، الدكتور فارس سعيد.
لماذا، لا نعرف؟
حتى “العونيين” يزعمون أن ثروة “الأمير علاقة” المفاجئة هي من مشاريع إعمار الضاحية “الإيرانية” وليس من الدولة.. “اللبنانية”!
عذر أقبح من ذنب، أليس كذلك؟
على كل حال، صحتين على قلب “الحسون”، مع أننا نفضل له لقب “عزّ بعد فاقة، الأمير علاقة”!
وعقبال ما يشتري “طيارة القصّار” للسفر بين البترون والرابية!