Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»لماذا استحق التحية؟

    لماذا استحق التحية؟

    0
    بواسطة د. فارس سعيد on 30 سبتمبر 2016 منبر الشفّاف

    يستحق الرئيس ابو مازن التحية مرتين. الاولى عندما وقف الى جانب الرمز ياسر عرفات في مواجهة رموز اسرائيل وملوكها،  اسحق رابين وشمعون بيريس، لتوقيع اتفاق مبادىء اولية للسلام عام 1993 في العاصمة النروجية اوسلو.

    والتحية الثانية،عندما اعلن بالامس عن مشاركته في تشييع عدوه التاريخي شمعون بيريس.  وكان قد فعل مثل هذا السلوك الزعيم الراحل ياسر عرفات عندما تقدم صفوف المشيعين في جنازة اسحق رابين الذي قتل على يد المتطرفين  الاسرائيليين.

    لعل  الدافع الاخلاقي المميز الذي تتحلى به القيادة الفلسطينية في ادارة الصراع مع أعدائها التاريخيين ومع خصومها ايضا  يتجلى في اكثرمن واقعة وموقف. وهذا يستند الى تطور قواعد التفكير السياسي لديهم  فضلا عن تجاوزهم الخطاب النمطي واللفظي في ادارة الصراع مع اسرائيل، وهو  الخطاب المعتمد في مدارس القومجيين والاسلامويين. حيث قّدم الفلسطيني نموذجا رياديا في صياغة مشروعه الوطني تجاوزَ خطاب “الضحية” وارتكز الى فهم عميق للمعطيات الدولية والاقليمية فضلا عن خصوصية الصراع مع الاسرائيليين.

    ان العالم يدرك،  كما يدرك الاسرائيلي على وجه الخصوص، ان المشروع الوطني الفلسطيني هو المشروع الوحيد الذي يخوض الصراع اليومي والجدي مع دولة الاحتلال،  وهو الذي يمثل النقيض التاريخي للمشروع الصهيوني. ولهذا استحق زعيم الاعتدال الفلسطيني صفة الارهابي”بالكرافات “، ولهذا ايضا قتل  ياسر عرفات بطرق غامضة.

    ماذا قال الفلسطيني لادعياء العروبة باعلانه خياره الوطني؟

    قال لهم كفاكم استخداماً لشعب فلسطين وقضيته من اجل شرعية أنظمة الإستبداد!  لذلك استحق ياسر عرفات العداء الشرس من حافظ الاسد، ولهذا ايضا شنت الحرب على الخيار الوطني المستقل، ولهذا دُمرت المخيمات الفلسطينية في لبنان. وما يجري للفلسطينيين في سوريا اليوم ما هو الا استمرار للرواية نفسها بذرائع جديدة.

    لذا اقول كلبناني أناضل من اجل سيادة لبنان وصيانة استقلاله وعيشه المشترك  ومن اجل انتصار سلام لبنان.

    أقول لا يحق لأي عربي المزايدة على القيادة الفلسطينية لا من يمينها ولا من يسارها.

    لانها قيادة صادقة مع شعبها وتدرك واجباتها الوطنية، وتخوض صراعها مع أعدائها المحتلين  ليس على مساحة فلسطين فقط  بل على مساحة العالم أجمع، رافعة الراية الفلسطينية الحقيقية سياسياً وديبلوماسياً وثقافياً.

    ولعل حضور الرئيس ابو مازن جنازة عدوه جزء من المشهد الحضاري الفلسطيني في ادارة الصراع، ولا ينسجم بكل تأكيد مع مدرسة الصراع الإجرامي الذي يقتل الاطفال يومياً في سوريا بواسطة محور الممانعة المزعومة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققانون «العدالة» الأميركي: السعودية وما يتعدّاها
    التالي محنة حلب وكشف المستور بين الأميركان والروس
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz