Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»علي حسن خليل تراجع:  مشاعات العاقورة لاهالي العاقورة!

    علي حسن خليل تراجع:  مشاعات العاقورة لاهالي العاقورة!

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 1 سبتمبر 2016 الرئيسية

    تراجع وزير المال علي حسن خليل عن مذكرته المثيرة للجدل بشأن مسح مشاعات بلدة “العاقورة” بإسم “الجمهورية اللبنانية” بدلا من مسحها بإسم أهالي”العاقورة”! وذلك، تحت ضغط البلدية والاهالي والنائب السابق فارس سعيد وحزب القوات اللبنانية، ووسط “صمت مريب”  لنواب منطقة جبيل من التيار العوني!

    وتوجه خليل إلى أهالي العاقورة اليوم بالقول “ما حصّلتموه بالدم نريد أن نحصّله بالقانون ووفق الأصول ولا يجب أن يلعب أحد بعقولكم !  فالموضوع لا ينطبق عليكم لأن أراضيكم مكتوب عليها “مُلك” وليست مرفقة”.

    ‎

    الوزير خليل كان أصدر مذكرة مريبة بطريقة “التهريبة” في 31 كانون الاول من العام الماضي، أي ليلة راس السنة، تقضي بمسح مشاعات البلدة والمقدرة بأكثر من 110 مليون متر مربع باسم الجمهورية اللبنانية وليس مشاعا باسم اهالي بلدة العاقورة، وابلغ البلدية السابقة بالمذكرة، من دون ان تبدي اعتراضا عليها، او على مضمونها.

    ومنذ حوالي 3 اشهر قام القضي العقاري من آل سلهب باستدعاء المساحين الى مكتبه وأبلغهم بضرورة نقل ملكية حوالي مئة الف متر مربع من اراضي المشاعات كان اهالي العاقورة وهبوها لقيادة الجيش اللبناني لانشاء ثكنة عسكرية عليها، باسم بلدية العاقورة على ان يتم نقل الملكية لاحقا باسم الجمهورية اللبنانية.

    مخاتير البلدة الذين يشرفون على اعمال المساحة، رفضوا توقيع محضر المساحة باسم البلدية او الجمهورية اللبنانية، وأصروا على اعتبار الارض المقدمة للجيش اللبناني على انها هبة من اهالي البلدة للجيش.

    رفضُ المخاتير قابله اعتراض من القاضي العقاري الذي ادعى على المخاتير بطرس الهاشم وحكمت الهاشم وبولس ياغي وطلال بو يونس، امام القاضي الجزائي في قرطبا واتهمهم بعصيان اوامر الدولة، وطلبَ محاكمتهم بعد رفع الحصانة عنهم من قبل وزارة الداخلية عنهم كونهم منتخبين.

    وخلال زيارة وفد من بلدية العاقورة في اعقاب الانتخابات البلدية الاخيرة لرئيس حزب القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع، عرضوا عليه مجريات الامر، وطلب رفع الحصانة من قبل القاضي العقاري، فبادر الى الاتصال بالوزير نهاد المشنوق، الذي استجاب لطلب جعجع ورفض رفع الحصانة عن المخاتير.

    ومع استمرار اعمال المساحة طلب عدد من المواطنين من الذين لديهم املاك مجاورة للمشاعات مسحُ املاكهم،  فبادرهم المساحون بالقول إن الاراضي المجاورة لحدود عقاراتهم سوف تُمسح بإسم “الجمهورية اللبنانية” عملا بمذكرة صادرة عن وزارة المالية بتاريخ 31/12/2015، وتحمل توقيع الوزير علي حسن خليل! فرفض المخاتير مجدداً توقيع محاضر المسح، وتم الكشف عن المذكرة “التهريبة”، فانتفض المجتمع المدني واهالي العاقورة وعلى رأسهم المجلس البلدي برئاسة منصور وهبه، ونائب بلاد جبيل السابق الدكتور فارس سعيد، وفعاليات جبيلية، ما اضطر الوزير علي حسن خليل على التراجع عن مذكرته اليوم.

    اهالي العاقورة طالبو خليل بإلغاء المذكرة السابقة وإصدار مذكرة تؤكد واقع الحال المكرس منذ مئات السنين ومسح مشاعات العاقورة باسم اهالي البلدة .

    يُشار الى ان بلدة “الخيام” الجنوبية شهدت عملية مماثلة بنقل ملكية مشاعات البلدة من الاهالي الى الجمهورية اللبنانية، فتبخرت لاحقا المشاعات وتم بيعها باسم الجمهورية اللنانية الى أطراف عدة، وخسرها اهالي البلدة!

    إقرأ أيضاً:

    “بشحطة قلم” وزير المال ينقل الملكيات والمشاعات الى الجمهورية اللبنانية

    واقرأ أيضاً:

    “مشاعات العاقورة”: وزير حزب الله يحرّرها من “زمن فرنسا”!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفي مديح الربيع العربي
    التالي نبيه بري امام ربع مليون شيعي: المشاركة في الحرب السورية تخدم اسرائيل
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz