كَثُرَت الروايات، لكن مصطفى بدر الدين قُتِل! آخر رواية ينسبها موقع “جنوبية” إلى شيخ يدعى “عبّاس حطيط” يقول فيها أن مصطفى بدر الدين “اعترض” على زج شباب الشيعة في معركة “حلب” فتم قتله “برصاصتين”! هكذا، رصاصتين.. لا صاروخ، ولا قذيفة، ولا قصف طيران، ولا شيء مما “يُليق” بإرهابي من الدرجة الأولى مثله! عيب..!
نقلاً عن “جنوبية”:
لقد دفع قائدكم الكبير قبل شهرين في سوريا حياته ثمن وعيه وإدراكه “لفخ حلب”، وهو أراد أن ينجيكم من هذا الفخ كمسؤول حريص على جنده، فعاجلوه “برصاصتين غادرتين” ما تزالان “تحومان” حول كل “ذي قرار” في قيادتكم الحالية يمكن أن تفكر بوقف التدخل في تلك الحرب العبثية في حلب وغيرها . فكونوا أوفياء لدم هذا القائد “الحريص” ولا تقتلوه مرة ثانية !!