Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الولايات المتحدة هي التي تقدم تنازلات، وليس إيران

    الولايات المتحدة هي التي تقدم تنازلات، وليس إيران

    0
    بواسطة Sarah Akel on 5 نوفمبر 2014 غير مصنف

    في الأسبوع الماضي، ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” نقلاً عن مسؤولين أمريكيين وعرب أن العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران قد “انتقلت إلى حالة فعالة من الوفاق خلال العام الماضي”. [لكن، على الرغم من أن] الوفاق ينطوي على التخفيف من حدة التوتر المتبادل، إلا أن التغيرات في العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران كانت بالتأكيد من جانب واحد.

    لقد كان الهدف الرئيسي للسياسة الأمريكية تجاه إيران في السنوات الأخيرة هو إقناع طهران بإجراء تحول استراتيجي: أي الابتعاد عن استراتيجية تعمل على إستعراض القوة وردع الخصوم من خلال اتباع وسائل غير متكافئة، والعمل باتجاه استراتيجية من شأنها الإلتزام بالمعايير الدولية وتعزيز السلام والاستقرار في المنطقة. [ولو تحقق] هذا الوفاق – وفي هذا الصدد، الاتفاق النووي – الناتج عن هذا التحول، لكان موضع ترحيب ليس فقط من قبل الولايات المتحدة بل أيضاً من قبل حلفائها في المنطقة وخارجها.

    ومع ذلك، لا يبدو أن إيران شهدت أي تحول من هذا القبيل. فقد استمر الدعم الإيراني لـ «حزب الله» في لبنان بلا هوادة حتى في الوقت الذي أحبطت فيه الجماعة الجهود التي بُذلت لتعزيز سيادة لبنان وأرسلت قواتها إلى سوريا. ووفقاً لمدير المخابرات القومية الأمريكية، زاد «حزب الله» من “نشاطه الإرهابي العالمي في السنوات الأخيرة إلى مستوى لم نشهده منذ تسعينيات القرن الماضي”. وتواصل طهران أيضاً دعم الجهات الفاعلة غير الحكومية مثل المتمردين الحوثيين في اليمن، وكذلك «حماس» والجماعات الفلسطينية الإرهابية الأخرى – بعد مرور فترة وجيزة من القطيعة الواضحة التي صاحبت الانتفاضات العربية عام 2011.

    وفي العراق، تم الحديث كثيراً عن توافق المصالح المفترض بين الولايات المتحدة وإيران. إلا أن مثل هذا التوافق لم يظهر للعيان. فزيادة نفوذ إيران في العراق ودعمها العلني للميليشيات الشيعية – والتي حذر مسؤولون في المخابرات الأمريكية من أنها قد تؤجج التوترات الطائفية – يقف على خلاف مباشر مع استراتيجية الرئيس الأمريكي باراك أوباما القائمة على السعي لاستعادة ثقة العراقيين السنة بحكومة بغداد، وتحويل توجهاتهم ضد تنظيم «الدولة الإسلامية»، وتعزيز دمجهم في الحكومة العراقية ومؤسساتها.

    وفي سوريا، إن الصدع الاستراتيجي بين الولايات المتحدة وإيران هو حتى أكثر وضوحاً. فسياسة واشنطن المعلنة هي أن [حكم] بشار الأسد غير شرعي وأن إنهاء الصراع السوري يتطلب من الأسد التنازل عن السلطة لصالح قيام حكومة تمثيلية شاملة. ومن ناحية أخرى، عملت إيران على دعم الرئيس الأسد، بإيفادها مستشارين عسكريين ووكلاء شبه عسكريين، وتنظيمها قوات سورية نظامية وغير نظامية.

    وعندما يتعلق الأمر بـتنظيم «الدولة الإسلامية» («الدولة الإسلامية في العراق والشام»/«داعش»)، لا تتفق الولايات المتحدة وإيران على الهدف نفسه. ويقيناً، يقاتل كلا البلدين هذه الجماعة. إلا أن المرء لا يتمكن من التكهن كثيراً من خلال الإستماع إلى القادة الإيرانيين. فهم يتهمون الولايات المتحدة بإنشاء «داعش» (التي يقول عنها المرشد الأعلى الايراني بأنها تمثل “الإسلام الأمريكي”) كذريعة للتدخل في سوريا والعراق. وأشار القادة الإيرانيون أيضاً إلى استيلاء المتشددين في تنظيم «الدولة الإسلامية» مؤخراً على معونات جوية أمريكية أنزلت بالخطأ على مناطقهم كدليل على أن واشنطن تقدم الدعم المادي لـ «داعش».

    وباختصار، ما تغير حتى الآن ضمن المفاوضات بشأن السلاح النووي الإيراني هو ليس استراتيجية إيران، بل الرد الأمريكي. فقد اختارت الولايات المتحدة التغاضي عن السياسات الإيرانية القائمة منذ زمن طويل بدلاً من مواجهتها. وهذا – إلى جانب التنازلات التي قدمتها واشنطن في المحادثات النووية، وغموض سياسة الولايات المتحدة تجاه نظام الأسد وتصاعد التوترات مع الحلفاء الذين كانوا يناصرونها ذات يوم في المنطقة – كلها تعزز الانطباع بأن الولايات المتحدة، وليس إيران، هي من يخضع اليوم لتحول استراتيجي كبير.

    مايكل سينغ هو زميل أقدم في زمالة “لين- سويغ” والمدير الإداري في معهد واشنطن. وقد نشرت هذه المقالة في الأصل في مدونة “ثينك تانك” على موقع الـ “وول ستريت جورنال”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحسناً فعلت: بلجيكا منعت الكويتي طارق السويدان من زيارتها
    التالي داعش وفكرة الشر المُطلق..!! (١)

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.