Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“داعش” و”النصرة” في عين الحلوة… دليل صحة!

    “داعش” و”النصرة” في عين الحلوة… دليل صحة!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 30 سبتمبر 2014 غير مصنف


    في خطوة امنية سياسية في مخيم عين الحلوة عمدت مجموعة مكونة من 30 عنصراً ليل الاثنين – الثلاثاء، ويتبعون جماعة جند الشام، الى رفع اعلام تمثل جبهة النصرة وتنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام، في بعض الاحياء داخل المخيم.
    الخبر الذي تناقلته وسائل الاعلام اثار مخاوف متفاوتة حول المغزى من هذه الخطوة، ومدى ارتباط ذلك بما يتم تداوله منذ مدة، عن تفجيرالاوضاع الامنية في بعض المناطق اللبنانية ذات الغالبية السنيّة وفي المخيمات الفلسطينية، وتحديداً في عين الحلوة. فهل ما جرى في عين الحلوة من قبل مجموعة جند الشام يعكس قابلية لدى مجتمع المخيم بكل مكوناته لفتح جبهة قتال في داخله او مع محيطه؟

    في قراءة هادئة للمزاج الشعبي داخل المخيم، تستند الى عدد من اللقاءات مع فلسطينيين مقيمين في المخيم او خارجه في مدينة صيدا، ينتمي بعضهم الى تنظيمات سياسية وآخرين بعيدين عنها، يمكن الاستنتاج بثقة ان الغالبية العظمى من الفلسطينيين يرفضون رفضا كاملا فكرة الانجرار الى القتال. وهذا المزاج العام يظلل ويستند في آن الى موقف موحد بين حركتي “فتح” و”حماس” لتحصين المخيمات الفلسطينية في لبنان بوجه اي محاولة لجرها الى قتال مهما كانت اهدافه وغاياته. لكن مستوى آخر يجب عدم تغييبه بل لا بد من امعان النظر فيه حين مقاربة المسألة الامنية في المخيم، تمثله “القوى الاسلامية في المخيم”، وهي كما يعلم القارىء تنقسم الى قسمين: الاول، هو التنظيمات التي تتشكل في اطار واضح ومعروف وله امتداد في كل المخيمات وفي الداخل الفلسطيني، والثاني ما ينطبق عليه اسم “مجموعات اسلامية محلية”، وانتشارها محدود ويتركز معظمها في مخيم عين الحلوة حصراً.

    على مستوى القوى الاسلامية في العموم، يمكن رصد تحولين خلال السنتين الاخيرتين، اي مع التطور الدراماتيكي الذي شهدته سورية، لا سيما مع انخراط حزب الله العلني في القتال الى جانب النظام السوري. برزت في التحول الاول حالة اسلامية عامة فلسطينية مناهضة لحزب الله شملت غالبية الاسلاميين من تنظيمات ومجموعات بسبب موقفه المعادي للثورة السورية. التحول الثاني حصل عندما بدأت السيارات المفخخة تصل الى مناطق نفوذ حزب الله، ومع انكشاف ادوار بعض الاسلاميين الفلسطينيين في هذه التفجيرات، ومنهم من كان قريبا جدا من حزب الله. وعادت انقلبت مناهضة حزب الله من قبل هؤلاء الى اعتدال، فالذين ذهبوا بعيدا في العداء للحزب عادوا الى مسايرته.

    الحالة المذهبية داخل القوى الاسلامية الفلسطينية في اقصاها وهي ليست خارج هذا الانقسام المذهبي الذي يتحكم بالاسلاميين السنّة والشيعة، لكن تظهيرها في الحيّز الفلسطيني في لبنان يخضع لموازين القوى، بحيث يمكن القول ان الاعتدال الذي اشرنا اليه هو ناتج عن ضعف هذه القوى والمجموعات وليس بسبب شعور بالقوة. الاعتدال هنا هو اعتدال الضرورة. في قلب هذه العملية يمكن الاشارة الى مجموعات فلسطينية اسلامية متطرفة “غبّ الطلب” يتم تشغيلهم من خلال ادوات استخبارية متعددة ومتعارضة. المشغل اليوم يركز على المجموعات الاسلامية المتطرفة، فيما الجماعات الاسلامية المنظمة ملتزمة بتحصين المخيمات.

    بالعودة قليلا الى الوراء، دُفع مخيم عين الحلوة الى التفجير عبر هذه المجموعات، في موازاة التفجيرات التي طالت لبنان خلال عامي 2013 و2014. لكن مستوى الضغط الشعبي لمنع التفجير كان له تأثيره الحاسم في محاصرة هذه المجموعات ولجمها، ووفر التوافق بين الفصائل الرئيسة خطة امنية للمخيم نجحت كما لم تنجح في ايّ وقت سابق. وكما هو مطلوب تفجير الاوضاع في عرسال ومحيطها، تستمر محاولات دفع مخيم عين الحلوة نحو التوتير. وتأتي محاولة رفع رايات داعش والنصرة في المخيم كإشارة ذات دلالة عميقة في المجتمع الفلسطيني، وهي ان المشغلين لمشروع التوتير الامني والتفجير في عين الحلوة من خارجه عاجزون عن اختراق المخيم، لذا يعتمدون على مجموعات صغيرة تظهر الوقائع انها عاجزة عن فعل شيء مؤثر.

    رفع الرايات السود والاستعراض هو اكثر ما تستطيعه هذه المجموعات التي تلمس اليوم اكثر من ايّ وقت مضى ان قوة الضغط الشعبي في المخيمات باتت قادرة على لجم اي مجموعة تريد المغامرة او جرّ المخيم الى قتال في داخله او مع محيطه.

    بهذا المعنى ما جرى ليل الاثنين – الثلاثاء في مخيم عين الحلوة هو دلالة على صحة المخيم لا على مرضه.

    alyalamine@gmail.com

    ‎البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالغالبيّات المطلوبة لانتخاب رئيس للجمهوريّة اللبنانيّة
    التالي دور قطر وهمي: الحجيري كان أسيراً لدى “داعش”!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.