Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قطع طرقات وعنصرية لجرّ الجيش إلى دعم الأسد والحزب!

    قطع طرقات وعنصرية لجرّ الجيش إلى دعم الأسد والحزب!

    4
    بواسطة Sarah Akel on 8 سبتمبر 2014 غير مصنف

    أية هيبة تركها حزب الله للدولة اللبنانية حتى يرفض وزراؤه مبادلة الجنود اللبنانيين بإسلاميين موقوفين؟ هل ينسى اللبنانيون أن “الحزب” نفسه هو الذي أطلق موضة “الخطف” ضد المواطنين الأتراك لتصل اليوم إلى خطف مواطنين لبنانيين؟ أما عن قطع الطرقات و”الإعتصامات”، فيكفي الإستماع إلى رئيس اليمن وهو يتهم إيران بأنها ترغب في إحراق صنعاء كما أحرقت دمشق وبغداد!

    الشفاف

    *

    يعيش اللبنانيون على وقع السباق بين الانفجار الامني والبقاء مسمّرين في حالة الانتظار القلق، بعد ان قام تنظيم الدولة الاسلامية بذبح الجندي في الجيش اللبناني عباس مدلج.

    المعلومات تشير الى ان الحكومة اللبنانية اتخذت قرارها بمبادلة العسكريين اللبنانيين من قوى امن وجيش بموقوفين من التابعية السورية على ان يتم ترحيلهم فورا الى شمال سوريا عبر تركيا، بواسطة السلطات القطرية. وذلك على ان تتم مبادلة كل مخطوف لبناني بخمسة عشر موقوفا من الاسلاميين الذين يطالب تنظيم داعش بإطلاق سراحهم.

    وتضيف ان الوساطة القطرية كادت تصل الى خواتيمها السعيدة لولا ان وزراء حزب الله في الحكومة رفضوا مبدأ التفاوض غير المباشر مع الخاطفين بحجة الحفاظ على هيبة الدولة مطالبين المؤسسة العسكرية بشن عملية عسكرية على الارهابيين لتحرير الجنود في معزل عن النتائج التي قد تترتب على هذه العملية!

    المعلومات تشير ايضا الى ان حزب الله يريد الزج بالجيش في معركة غير متكافئة مع تنظيم “داعش” وجبهة “النصرة” ما يحتم، بعد اندلاع المعارك، ان يطلب الجيش اللبناني إسنادا ناريا ودعما لوجستيا من الجيش السوري من جهة وحزب الله من جهة ثانية. وهذا ما
    يضفي “شرعية” مفترضة على قتال حزب الله في سوريا جنبا الى جنب مع الشرعية اللبنانية، ويعطي من جهة ثانية بشار الاسد ورقة إضافية يطالب بها من اجل الاعتراف بشرعيته وضمه الى التحالف الدولي قيد الانجاز لمواجهة إرهاب “داعش” وسواها.

    وعلى وقع رفض “حزب الله” السماح للحكومة بالتفاوض، وتحريض اهالي العسكريين من قبل جهات مشبوهة اصبح الشارع اللبناني قاب قوسين او أدنى من الفلتان، حيث عمد مشتبه بهم الى التعرض بالضرب لعدد من اهالي عرسال في منطقة راس الحدث محملينهم مسؤولية خطف العسكريين، في حين اقدم مسلحون من آل المصري على خطف المهندس عبد الله البريدي وحسين الفليطي من عرسال وهددوا بذبحهما اذا لم يفرج عن العسكري من آل المصري المخطوف خلال احداث عرسال.

    وعلى الرغم من مناشدة اهالي الجندي المذبوح عباس مدلج لكل من تطوع للتعبير عن تعاطفه مع العائلة بضروة السماح للحكومة اللبنانية بالتصرف في هذا الشأن دون سواها، كما رفضت العائلية كل أشكال ردود الفعل المذهبية والطائفية والمناطقية، مشددة في بيانها على وحدة اللبنانيين وضرورة الحفاظ على المؤسسة العسكرية، استمر ليل الاحد الاثنين مسلسل قطع الطرقات وإحراق الدواليب بحجة التضامن مع الجيش اللبناني؟!

    كما اقدم شبان من الضاحية الجنوبية على الاعتداء بالضرب على عمال ولاجئين سوريين في مقابل صدور دعوات من قبل إعلاميين ممانعين على مواقع التواصل الاجتماعي من اجل الهجوم على “السنة” في لبنان وخصوصا في عرسال وطرد اللاجئين السوريين.

    وفي سياق متصل اشارت معلومات الى ان معركة “تحرير القلمون” من الجيش السوري و”حزب الله” تنتظر انهاء ملف العسكريين المخطوفين، وهي ستنبدأ قبل حلول فصل الشتاء المقبل، مشيرة الى ان الاسابيع القادمة قد تشهد بداية اندلاع الاعمال العسكرية في جرود القلمون.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمؤتمر ذمّي ايراني في واشنطن؟
    التالي دفاعا عن مسيحيي الشرق.. أم عن النظام السوري؟
    4 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    رامز
    رامز
    11 سنوات

    قطع طرقات وعنصرية لجرّ الجيش إلى دعم الأسد والحزب!
    بكلمة أو بمجلدات لا حياة للبنان واللبنانيين وحالش الإرهابي الأصولي ينهش نهشاً في اللحم الحي. لا حياة للبنان واللبنانيين إلا بتولي رجل دولة زمام الأمور في لبنان وسحق حالش أب وأم كل من تدعوش هنا وهناك منذ عقود خلت. يجب تدمير إمارة حالش الإسلامية الأصولية الخمينية المزروعة إرهاباً وقتلاً وذبحاً وغيلانية فوق الأراضي اللبنانية.

    0
    sarkis
    sarkis
    11 سنوات

    قطع طرقات وعنصرية لجرّ الجيش إلى دعم الأسد والحزب!
    الله والشيطان يدعشوا بحزبالله والاسد!

    0
    خالد
    خالد
    11 سنوات

    قطع طرقات وعنصرية لجرّ الجيش إلى دعم الأسد والحزب!كل الذين تعاطفوا, وبلغت حالة غضب, كون الشهداء من صفوف الجيش اللبناني فقط لانه رمز كل مذاهب لبنان. لا شك ان حزبالله والنظام هزموا, في القلمون واينما كان. اربع سنوات منها اثنين بدخول حزبالله اللبناني والعراقي والافغنستاني, لم يقدروا على تحرير متراَ واحداُ من المناطق التي حررها الجيش الحر. فاستعانوا بربيبتهم داعش, لاشغال الثوْار, وكانت المفاجئه ان داعش استغلت الفرصه للخروج عن طاعة مخترعها النظام المجرم, وصطت على مناطق النفط, الذي حدى بالنظام لقصفها في الرقه. اما في عرسال, اراد حزبالله التعويض عن داعش التي لم يقاتلها يوماً بتوريط الجيش اللبناني مستغلَ… قراءة المزيد ..

    0
    قال برهان غليون
    قال برهان غليون
    11 سنوات

    قطع طرقات وعنصرية لجرّ الجيش إلى دعم الأسد والحزب!قال برهان غليون ، رئيس المجلس الوطني السوري السابق ، ان المنطقة تشهد انهيارا كاملا للأنظمة الحاكم فيها ، وأن القضية لم تعد ترتبط بمجرد ظهور تنظيم الدولة الاسلامية المعروف بـ«داعش». وأضاف غليون خلال حديثه لفضائية «الحدث» مساء اليوم الأحد ، أنه يتعين على كل الأطراف مراجعة هذه اللحظة المفصلية التي تعيشها المنطقة ، وأن مواجهة داعش يجب ان تتعدى الاستهداف العسكري لتطال الجانب الاجتماعي . مضيفا ،أنه لابد من مراجعة شاملة لكل السياسات التي أدت الى ظهور جماعات ارهابية مسلحة سواء المتعلقة بسياسات بعض الدول العربية أو الدول الغربية والمعارضات ،… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz