Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المالكي عون العراق

    المالكي عون العراق

    1
    بواسطة Sarah Akel on 13 أغسطس 2014 غير مصنف

    لا يحتاج التمديد “الكريه” لمجلس النواب الى اجتهاد. ولا تحتاج “دونكيشوتية” بعض القيادات بإعلان رفضه الى كثير براعة سياسية لاستجلاء لا جديتها. يكفي التذكير بموقفين “ترويجيين” لـ”كبيري” كتلتين هما الرئيس نبيه بري والعماد ميشال عون. تساءل الأول، لتبرير التمديد السابق 17 شهرا، “هل حرية الناخب والمرشح تتحقق ضمن الأجواء الأمنية التي يمر بها لبنان”، فيما قال الثاني إنه “سيطعن به أمام المجلس الدستوري”.

    سؤال الأول يبقى مطروحا إلى غد قريب، إذ لم يتغير حرف في وصف الواقع الأمني، أما “غيرة” الثاني على دستورية القوانين، فقد حال من يلوذ بحليفه، و”حليف حليفه”، في المجلس الدستوري، دون النظر في طعن كتلته، وفي آخر قدمه الرئيس ميشال سليمان. ولم يعقب الأمر الحد الأدنى من عتب الصديق على حلفائه.

    الأمر في وجهيه، يحتاج الى الصدق مع الرأي العام، وتجنيبه التفاؤل الكاذب بسلامة حياة سياسية أساسها رياضة ذهنية اسمها التكاذب الوطني، الموروث، من ميثاق 1943 الى اتفاق الدوحة المشؤوم.

    وحده سعد الحريري امتلك الجرأة لإعلان استبعاد الانتخابات، في الظرف الراهن، وساندته واقعية وزير الداخلية نهاد المشنوق. فالتمديد، صار منهجا منذ فشل مجلس النواب في إقرار قانون انتخابات جديد، ومنذ تجاهل دوره كناخب لرئيس الجمهورية، قبل شهرين من انتهاء ولاية الرئيس سليمان.

    في الأزمتين، يبرز إسم الجنرال نفسه، وعدم وضوح حلفائه تجاه طروحاته في قانون الانتخابات الموعود، وفي طموحه الرئاسي: الأول صار بعيدا بحكم الوقائع، فيما يشهد الثاني، اليوم، جلسة عاشرة بلا نصاب كرمى للجنرال، الذي لم تجْدِ معه نصائح القريب والبعيد، ليحترم العملية الديموقراطية بتحقيق النصاب، فإما يفوز أو يفشل، وعندها تنكشف حقيقة تأييد حلفائه له.

    عدا ذلك، يكون الجنرال يستجر نهاية تجربة رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي. فالأخير بدا، منذ الأزمة السياسية في بلاده، كأنه يقلد جنرالنا: أنا أو لا أحد. ولم تنفع معه النصائح بحجة (عون نفسه) أنه يملك أكبر كتلة (مسيحية/ شيعية) في مجلس النواب، ولم يوقفه انفجار حرب، شبه أهلية، يصر عليها اليوم وقد سمى حلفاؤه حيدر العبادي بديلا منه، بتوافق ايراني- أميركي- دولي.

    هل يكون حال الرئاسة اللبنانية مشابها؟

    تنقل وسائل إعلام أن اجتماعا ثنائيا أميركيا- ايرانيا، هو الثاني في شهرين، عقد على هامش الملف النووي، برئاسة وكيل وزارة الخارجية الأميركي المؤجل تقاعده، وليم بيرنز،من جهة، ووكيل وزارة الخارجية الإيراني عباس عرقجي، من جهة أخرى، واتفق الطرفان على “ضرورة الحفاظ على استقرار لبنان وثباته، ومكافحة الإرهاب والتطرف داخله”.

    البندان الأخيران حققتهما المبادرة السعودية، وعودة الحريري، وانتصار الجيش في عرسال. يبقى الاستقرار وعنوانه انتخاب رئيس، وقد يكون السيناريو مشابها، لكن غير متطابق.

    ‏ rached.fayed@annahar.com.lb

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإزاحة المالكي وعودة السنّة.. من بيروت الى بغداد
    التالي أيّها الليبيّون اسمعوا وعوا
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    Ramez
    Ramez
    11 سنوات

    المالكي عون العراق
    فليشكر العراقيون السماء لعدم وجود جنبلاط عراقي.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz