Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قضايا إعلان الاسكندرية للتغيير وتغيير اللغة للاقتداء بلغة القرآن الكريم

    قضايا إعلان الاسكندرية للتغيير وتغيير اللغة للاقتداء بلغة القرآن الكريم

    2
    بواسطة Mona Fayad on 17 أبريل 2014 غير مصنف

    منى فياض

    لا شك في أن إعلان الاسكندرية للتغيير، الذي يأتي بعد مرور ثلاث سنوات على قيام الثورة في مصر، او الثورتين بالأحرى، حمل نبضاً جديداً عبّر عن التغير العميق الحاصل، والذي يحصل، في الذهنيات.

    كانت إرهاصات التغير قد بدأت مع المؤتمرات التي صارت تعقد في مكتبة الاسكندرية، منذ افتتاحها في تشرين الأول من العام 2002 وتوجت في حينه بإعلان الاسكندرية من أجل الاصلاح عام 2004، وخلَّف أصداء قوية في العالم العربي وفي العالم ككل، وعُدّ بداية انطلاق حقبة الاصلاح التي ربما كانت تعبيراً عما يعتمل في جوف المجتمعات العربية من تطلب للتغيير العميق، وتُوج بالثورات التي نعرفها.

    ولمن لا يعتبرها ثورات، لأن الثورة في ذهنه أقرب الى الانقلاب السريع والواضح النتائج، وليست سيرورة طويلة الامد تعرف المد والجزر؛ لهؤلاء أذكِّر ببعض الأمور المنسية: ان ثورات العام 1848 التي عمت اجزاء كثيرة من اوروبا فشلت في تحقيق اهدافها ومع ذلك سميت ثورات، كذلك ثورة 1905 الروسية التي فشلت ومع ذلك تعتبر ثورة!

    لذا علينا إعطاء الوقت للوقت، كما يقول المثل الفرنسي قبل ان نحكم على الثورات العربية ونسميها تارة ربيعاً وتارة شتاء…

    لكن هذا ليس موضوع مقالتي، موضوعها أن التغيير العميق الملموس سواء في لغة او في مواضيع إعلان الاسكندرية الجديد للتغيير، والذي تم العمل عليه خلال الفترة الواقعة بين 2 و4 نيسان يحمل لغة ومضموناً جديدين ويطاول مختلف المواضيع التي كانت تظل مكبوتة؛ هذا الاعلان يصبح خجولاً ومتردداً عندما نصل الى موضوع المرأة وكيف نوصل إرادتنا في افتتاح حقبة جديدة تؤسس حقاً للمساواة الحقيقية ليس فقط بين الجنسين لكن بين مختلف مكونات المجتمع وفئاته سواء أكانت دينية او عرقية او ثقافية كما عُبّر عنه بشكل ممتاز في الاعلان. أقول عندما نصل الى المرأة نلاحظ نوعاً من المقاومة الخجولة، والتي تبرز للأسف من نساء وكأنهن يشعرن بعقدة ذنب أو كأن المساواة في اللغة سوف تشكل اعتداء على حقوق الرجال!!

    فعندما اقترحنا إضافة كلمة مشاركات بعد جملة “اجتمع المشاركون” انبرت سيدة كاتبة ومناضلة عريقة تقول: “نبدأ الآن بالمشاركين والمشاركات ثم ننتهي بالمشاركات فقط!!”. في رد فعل عدواني ربما يعبر عن فهم مغلوط للمساواة نفسها؛ وعن عدم إيلاء أهمية للغة التي تحمل أفكارنا وتنقلها .

    فاللغة تحمل الافكار التي هي أدوات فكرنا، وليست نتيجة فقط. اننا نفكر بما نملكه من افكار ونصوغ هذه الأفكار لإيصالها عبر اللغة. لكننا في كثير من الاحيان نقوم بتطبيق الافكار المسبقة عندنا معتقدين اننا نفكر.

    لا أريد الإطالة في الجدل، لكني فقط أريد لفت انتباه جميع المعارضين لتنفيذ اقتراحنا في استخدام لغة جندرية تتوجه الى الرجال والى النساء، وعدم قبول القول الشائع من أن “اللغة عندما تتوجه بصيغها الذكورية المعتادة او العمومية فهي تعبر ضمناً عن الجنسين او عن الرجال والنساء. يعني عندما أكتب “اجتمع المشاركون” فهذا يعني “اجتمع المشاركون والمشاركات”. هذا خطل، فلو كان الأمر دقيقاً لما توجه القرآن الكريم الى البشر كالتالي: “ايها المؤمنون والمؤمنات” و”ايها الصالحون والصالحات”... وهلم جراً.

    يجدر الاعتراف أن القرآن الكريم هو أول كتاب جندري على وجه الكرة على حد علمي!! وسبقنا بأشواط؛ ما يعني ان مطالبتنا ليست مستوردة وليست تعبيراً عن تعصب ولا عن عدوانية، انها ممارسة تقليدية وتراثية ومن صميم ثقافتنا وديننا، وعلينا الاقتداء بالقرآن من الآن فصاعداً، دون نعتنا بـ”النسويات المتعصبات” لأننا لسنا كذلك.

    monafayad@hotmail.com

    استاذة جامعية

    النهار

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقيفضّله جنبلاط.. وإيران؟: أمين الجميّل مرشّحاً لرئاسة ثانية!
    التالي سلسلة الرتب والرواتب: إيران في أزمة، وظّفوهم في الإدارة اللبنانية!
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    علي
    علي
    11 سنوات

    قضايا إعلان الاسكندرية للتغيير وتغيير اللغة للاقتداء بلغة القرآن الكريمكلام مهم للدكتورة فياض : لا أريد الإطالة في الجدل، لكني فقط أريد لفت انتباه جميع المعارضين لتنفيذ اقتراحنا في استخدام لغة جندرية تتوجه الى الرجال والى النساء، وعدم قبول القول الشائع من أن “اللغة عندما تتوجه بصيغها الذكورية المعتادة او العمومية فهي تعبر ضمناً عن الجنسين او عن الرجال والنساء. يعني عندما أكتب “اجتمع المشاركون” فهذا يعني “اجتمع المشاركون والمشاركات”. هذا خطل، فلو كان الأمر دقيقاً لما توجه القرآن الكريم الى البشر كالتالي: “ايها المؤمنون والمؤمنات” و”ايها الصالحون والصالحات”… وهلم جراً. يجدر الاعتراف أن القرآن الكريم هو أول كتاب جندري… قراءة المزيد ..

    0
    عبد االه
    عبد االه
    11 سنوات

    قضايا إعلان الاسكندرية للتغيير وتغيير اللغة للاقتداء بلغة القرآن الكريممنى فياض استاذة جامعية ؟….. وبعد التمحيص سنجد ان الاستاذة الجامعية منى فياض لاتختلف عن الاستاذة الجامعية الهام مانع كلاهما استاذتان في معهد وهما تدرسان مادة ( الجندر ) في معهد تابع للجامعة ؟ وبما ان المعهد يتبع ادارياً للجامعة شكلاً فما هو المانع من ان تكونا ( استاذة جامعية ) أما الجندر فهو ( لغير المتخصصين ) الغاء الفرق بين الذكر والانثى وبالتالي الغاء الزوجية فلم يعد هناك زوج وزوجة بل هناك شريك وشريكة فهم شركاء وليس ازواج وعليه يمكن ان يكون شريك الرجل رجلاً وكذلك شريك المرأ إمرأة مثلها… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz