Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نهاية تراجيدية لهلال الاسد قائد “جيش الدفاع” و”رئيس الساحل”!

    نهاية تراجيدية لهلال الاسد قائد “جيش الدفاع” و”رئيس الساحل”!

    2
    بواسطة Sarah Akel on 30 مارس 2014 غير مصنف

    ظهر الاحد الماضي كان يوما مشهودا في تاريخ الساحل السوري وسورية فقد قتل هلال الاسد قائد الدفاع الوطني في ريف اللاذقية بالقرب من معبر كسب” بعد ان اصيب في معركة استعادة معبر كسب”- بحسب الاعلام النظامي- المعبر الذي الذي كانت حررته قبل يوم واحد الكتائب الاسلامية المعارضة شمال غرب سورية.

    الخبر كان التلفزيون السوري اول من اعلنه بعد يومين من عملية الانفال عملية الساحل السوري التي اطلقها كتائب اسلامية في شمال غرب سورية وعلى خلفية تحرير معبر كسب القريب من مدينة اللاذقية
    لكن روايات مقتل هلال الاسد تعددت، ففيما قال الدكتور رامي دالاتي عضو المجلس الأعلى للقيادة العسكرية في الجيش الحر لقناة العربية ان هلال الاسد اصيب في معارك كسب يوم السبت اضاف انه لا يعرف اي كتيبه هي التي اصابته، وقال ان الاسد نقل الى مشفى في مدينة اللاذقية‪.‬

    وذهب اتحاد ألوية الشام في سوريا في منشور على صفحته الرسمية على الفيسبوك الى ان بشار الاسد هو من سرب مكان اجتماع هلال الاسد بسبب امتعاض بشار من ارتفاع نجم هلال الاسد في الساحل وحيث كان ابنه سليمان يطلب من السكان منادة والده هلال الاسد بـ”رئيس الساحل” وتابع المنشور “وأكثر ما دل على ذلك سرعة إعلان النظام عن مقتل هلال الأسد… مع العلم أن مثل هذا التصريح لا يتم إلا بموافقة بشار الأسد شخصيا.”

    فيما قال ناشطون على الفيسبوك ان هلال الاسد قتل في المربع الامني وسط اللاذقية او في الحي السابع مع عدد من مرافقيه وبينهم “علي كيالي” مخطط ومنفذ مجزرة البيضا في بانياس، عبر استهداف المربع الامني بصواريخ غراد، فيما اكد جيش الاسلام هذه الفرضية ببيان اصدره مساء الاحد.

    لكن المعارض والاعلامي جعارة في حديث للعربية ايضاً قال ان هلال الاسد قتل في كمين للجيش الحر على طريق كسب اللاذقية، وبمساعدة أشخاص من الطائفة العلوية أخبروا عن مكانه.

    أما موقع “العربية” فذهب للقول ان هلال الاسد قتل في مكتبه في شارع 8 آذار باللاذقية خلال اجتماع حضره اشخاص من آل مخلوف أيضاً؟

    وفور تأكد الخبر قام سليمان الاسد ابن هلال الاسد مع مجموعة من الشبيحة بجوله جنونية في شوارع اللاذقية اطلقوا فيها النار على منازل الآمنين في حي الشيخ ضاهر وحي الزراعة.

    يذكر ان هلال الاسد هو من اهم زعماء مافيا الشبيحة في اللاذقية وسورية، وكان حوّل عصابات الشبيحة الى مجوعات مسلحة تمّ تدريبها لتصبح جيش الدفاع الوطني وهو المسؤول عن توريد عناصر الشبيحة الى كل الحواجز والاماكن التي يتطلب فيها وجودهم على مستوى سورية.

    ناشطون شكّكوا في إمكانية الكتائب التابعة للجيش الحر او الاسلاميين في الوصول الى هلال الاسد وافترض البعض ان النظام هو من قام بقتله لأسباب تتعلق بمحاولة دفع الموالاة لمزيد من الالتفاف حول عائلة الاسد لاسيما على ابواب انتخابات رئاسية في سورية، يحتاج فيها الاسد الى اتخاذ بعض الاجراءات الشعبية على صعيد مكافحة الفساد، حيث يعتبر هلال والشبيحة من اكبر داعمي الفساد في سورية من خلال عمليات تهريب واسعة وسيطرة على منشآت ومؤسسات تجارية كبيرة، وبعد اخبار عن احتجاجات وتذمر متصاعدين في المناطق العلوية في الساحل السوري احتجاجا على الحرب وعلى استمرار النزيف البشري في الجيش والشبيحة.

    فيما تندّر ناشطون على قتل هلال الاسد بوصفه رد من بشار الاسد على فيصل القاسم بعد خمسة ايام من سؤال الأخير في برنامجه “الاتجاه المعاكس” عما إذا كان آل الاسد قدموا شهيدا واحدا منذ بدأت الثورة والحرب السورية. لاسيما ان بشار كان قد رد على سؤال سابق لفيصل القاسم حول عدم خروج بشار من قصره فخرج بشار في اليوم التالي الى عدرا!

    وفي وقت سقطت عدد من الصواريخ على جامعة تشرين في اللاذقية يوم السبت تكرر سقوط صواريخ غراد يوم الاحد على المدينة اطلقتها كتائب مقاتلة لم تعلن عن نفسها وسقطت على حي الصليبة والشيخ ضاهر التجاريين نتج عنها قتل وجرح عدد من المواطنين.

    أما ردود الفعل على مقتل هلال الاسد فقد تراوحت بين المرحّب وهي الاغلبية، وبين المعارض له بين صفوف الشبيحة وبعض الموالاة القليلين الذين اعتبروه شهيداً!

    ويؤكد كثير من سكان محافظة اللاذقية ان مقتل هلال الاسد واربعين عنصراً من الشبيحة هو بمثابة هدية لكل سكان اللاذقية لاسيما العلويين منهم الذين ذاقوا الويلات خلال ثلاثين عام من التشبيح المنظم الذي قامت به عصابات عديدة يقودها اشخاص من آل الاسد، لم تكتفِ بعمليات التهريب والتحكّم والسيطرة على الدولة في الساحل بما يشبه دولة موازية بل تجاوزتها الى حالات قتل واغتصاب وخطف، مأساة عانى منها سكان الساحل عقود عديدة قبل ان يختبرها السوريون جميعا في السنوات الثلاث الاخيرة .

    فادي الاسعد
    صحفي سوري

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكما سوريا، لن يعود لبنان إلى ما كان…
    التالي كي لا تنتكس العلاقات الخليجية – الهندية!
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    الى نار جهنم مع حافظ الاسد وكل من ساعد النظام الارهابي
    الى نار جهنم مع حافظ الاسد وكل من ساعد النظام الارهابي
    11 سنوات

    نهاية تراجيدية لهلال الاسد قائد “جيش الدفاع” و”رئيس الساحل”!
    الى نار جهنم مع حافظ الاسد وكل من ساعد النظام الارهابي

    0
    ابو حيدر
    ابو حيدر
    11 سنوات

    نهاية تراجيدية لهلال الاسد قائد “جيش الدفاع” و”رئيس الساحل”!
    الله لا يرحم فيه عضمه
    وانشالله بيلحق الحبل بالدلو
    ولعنة الله على بيت الاسد

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • It’s a Liquidity Problem, Not an Accounting Problem, Stupid 16 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Le Grand Hôtel Abysse sert toujours des repas en 2025 16 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz